كان حكـيــم بن حـزام يـحـزن على اليوم الذي لا يـجد فيه محتاجا ليقضي له حاجـتـه: ذ نجيب الزروالي خطبة الجمعة 21 مارس ببني انصار

22 مارس 2014آخر تحديث :
كان حكـيــم بن حـزام يـحـزن على اليوم الذي لا يـجد فيه محتاجا ليقضي له حاجـتـه: ذ نجيب الزروالي خطبة الجمعة 21 مارس ببني انصار

خطبة الجمعة 21 مارس ببني انصار
إعداد الأخ: محمد بويعماذ حصريا لأريفينو.نت

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات 3 تعليقات
  • Hamid Hakou
    Hamid Hakou منذ 10 سنوات

    أين أمثال هؤلاء يا أستاذ سي نجيب نحن في عصر الأنانية والتكبر، نحن في زمان لا يلتفت أحد إتجاه الآخر وهذا يدل علی علامات الساعة.

  • أستاذ جامعي
    أستاذ جامعي منذ 10 سنوات

    شكر الله لك نداءك للمسلمين وتنبيهك لهم بعدم إضاعة الصلاة بسبب كلاسيكو اسبانيا وجزاك بما تستحق من الحفظ والستر على غيرتك على الإسلام في الوقت الذي نجد فيه أغلب الدعاة يغردون خارج السرب بعيدين عن الواقع غارقين في الخطب التي تأتيهم من اللأوقاف تتحدث عن الأشجار والتلال والهضاب و الماء والعصافير والورود بل منهم من هو مستعد لقول الباطل من فوق منبر رسول الله مقابل أن ينال رضى وقربة وهبة من الأوقاف

  • صحفي مغمور
    صحفي مغمور منذ 10 سنوات

    الأصلُ في حَضِّ الإسلامِ على الرياضةِ

    هو أن يباشرَها المسلمُ بنفسِه أو مع غيرِه، لتحصلَ له القوّةُ المطلوبةُ

    أمّا كرةُ القدمِ الآنَ فإنَّ أَهمَّ عنصرٍ مقصودٍ فيها هم المشاهدون المشجعونَ

    الّذين يصلُ عددُهم إلى مئاتِ الألوفِ وأَكثر

    ولايستفيدونَ من كرةِ القدمِ شيئاً …

    أمّا ما يعتادُه كثيرٌ من المشاهدين من بذاءةِ الأَلسنِ ووقاحةِ العباراتِ

    والتخاطبِ بالفحشِ، ورديءِ الكلامِ، وقذفٍ ولعنٍ لبعضِهم وللحكَّام

    فهذا ممّا يُعَدَّ من الحرام. كل الإحترام والتشجيع لأستاذنا المبارك

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق