روبورتاج: سوق أندلسي في معهد لوبي دي فيغا بالناظور إحتفالا بمرور 100 سنة على إنشائه

21 أبريل 2014آخر تحديث :
روبورتاج: سوق أندلسي في معهد لوبي دي فيغا بالناظور إحتفالا بمرور 100 سنة على إنشائه

أريفينو/خاص
نظم المعهد الاسباني لوبي دي فيغا بالناظور مؤخرا سوقا أندلسيا داخل مقره بكورنيش الناظور و ذلك بحضور تلاميذ المعهد و اولياء امورهم.
هذا و يعتبر السوق الاندلسي احتفالية تقليدية بالمعهد تتم عبر عرض عدد من المنتوجات و المأكولات التقليدية على شكل سوق قديم.
و قد رافقت هذه الاحتفالية فرقة موسيقية عبر انغام اسبانية كلاسيكية.
هذا و قد تم منح التلميذة لينا بنشلال جائزة التفوق بفوزها في مسابقة الفلسفة بالمؤسسة بفضل عملها “بين الوهم و الحقيقة”
هذا و يذكر ان معهد لوبي دي فيغا يحتفل هذه السنة بمرور 100 عام على إنشائه حيث يعتبر أقدم مؤسسة تعليمية عصرية بمنطقة الناظور.

nador1136

nador1137

nador1138

nador1139

nador1140

nador1141

nador1142

nador1143

nador1144

nador1145

nador1146

nador1147

nador1148

nador1149

nador1150

nador1151

nador1152

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات تعليق واحد
  • WACHINTON
    WACHINTON منذ 10 سنوات

    إن تحريم معظم العلاقات الاجتماعية مع أهل الكتاب الموجهة من طرفهم إلى المسلمين كانت من وجهة نظر سياسية ، وليست دينية ، فلقد انطلق الفقه الإسلامي الموروث في تحريم هذه العلاقات من مفهوم أن القرآن قد احتوى رسالة خاتمة ناسخة لما قبلها ، وبالتالي فجميع من سبق ينبغي أن يتركوا ما هم عليه ويتبعوا النبي محمد صلى الله عليه وآله ، ناهيك عن إساءة وقصور في فهم نصوص قرآنية متعلقة بأهل الكتاب, وصفت بعضهم بالكفر والعداوة والبغضاء للحق وأهله, فتم تعميم ذلك بغفلة من فقهاء مسلمين على جميع أهل الكتاب ، مع العلم أن القرآن قد أتى بنصوص تذم بعضهم وتمدح الآخرين كما هو معروف لمن يقرأ القرآن بتدبر ! إن القرآن لم يأت ناسخاً لكل مضمون ما سبق ، فالتوحيد للخالق المدبر أساس دعوة الأنبياء والرسل جميعاً ، وكذلك توحيد العبادة لله أيضاً محور ثابت ، كما أن القيم والأخلاق والوصايا العشرة أيضاً ثابتة ومعلومة سابقاً لدى أهل الكتاب . فهل نسخ القرآن هذه الأمور ؟! أم اعتمد عليها وتواصل معها وأعاد تشريعها مرة أخرى ؟!

    فالإسلام دين الله للناس جميعاً بدأ بنوح مروراً بإبراهيم وموسى وعيسى ، وتم ختمه وإكمال شرعه بمحمد صلوات الله عليهم جميعاً .

    فجميع الأنبياء والرسل دينهم الإسلام ، ولا يوجد دين إلهي آخر ، وإنما يوجد تشريعات تاريخية قومية عينية كانت تنزل بجانب التشريعات الإسلامية ، ومع استمرار الزمن والتطور كانت التشريعات العينية يتم تعديلها أو نسخها ، وتنزل تشريعات عينية أخرى ، مع استمرار نزول التشريعات الإسلامية السابقة والإضافة لها من نوعها لدفع المجتمعات والرقي بها نحو الإنسانية . وهكذا استمر سير محور الشرعين . الشرع العيني في تقلص ونسخ ، والشرع الإسلامي في بناء وتكامل ، إلى أن تم إنهاء الشرع العيني تماماً, واكتمال الشرع الإسلامي بناء في بعثة النبي محمدصلى الله عليه وآله . فاحتوى القرآن كل الشرع الإسلامي من بدايته ومراحل نزوله إلى اكتماله [ إن الدين عند الله الإسلام ] آل عمران 19 [ اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ] المائدة 3

    إذاً يوجد قاسم مشترك كبير بين أتباع الأنبياء والرسل ، قائم على التواصل والبناء والتعارف والتعايش والتعاون ، وليس عل التناحر والعداوة والبغضاء وإزالة الآخر .

    فأتباع الأنبياء والرسل مسلمون, وليس لهم دين آخر أبداً . وبالتالي ينبغي إزالة مقولة : تعدد الأديان !!. فالدين واحد والشرع الإسلامي أيضاً واحد ، والشرع القومي متعدد ومختلف وهو محل النسخ والتعديل لما سبق, وأتباع الأنبياء والرسل متداخلون في العلاقات الاجتماعية بناء على الاحترام والمحبة والقبول بالآخر ، والقاسم المشترك هو الإيمان بالله واليوم الآخر, والالتزام بالقيم والأخلاق, والوصايا العشرة والعمل الصالح النافع للناس . [ إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ] البقرة 62

    وبناء على هذه العلاقات أباح الله العلاقات بين المجتمعات المؤمنة ، وذلك من خلال عدم تحريمها [ الأصل في الأشياء الإباحة إلا النص ] فلا مانع من الزواج المتبادل بين المجتمعات المختلفة ثقافياً ، ولا مانع من التبادل التجاري في إدارة مصالحهم ، ولا مانع من وصاية أو ولاية بعضهم على بعض في إدارة الأموال أو العناية بالأولاد ,كما أنه لامانع من أن يتنصب الرجل المسيحي زمام أمور الولاية الكبرى ( رئاسة الدولة ) لمجتمع الأغلبية فيه من المسلمين ! لأن الأصل هو التعايش والتعاون والتماسك بين أفراد المجتمع الواحد , والحكم سوف يكون وفق الدستور والقانون وليس وفق الهوى أو الطائفة !! . هذا حكم الشرع الإسلامي . أما تطبيق ذلك في الواقع فأمر مرتهن بالوعي والثقافة لدى جميع الأطراف، فقد يمتنعون عن هذه العلاقات أو بعضها . فمسألة الوصاية أو الولاية لرجل مسيحي على صعيد الدولة أوعلى أولاد مسلمين أمر مرتهن بثقافة الولي أو الوصي ، من كونه إنساناً يحمل مفاهيم الخير والعدل ويلتزم بالحق ويحترم الآخر , ومرتهن بوعي وثقافة المجتمع على ذاته. قال تعالى : [ يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين ] المائدة 57

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق