الجيلالي الخالدي
يشتكي عدد من الساكنة ومرتادي المقاهي والمطاعم المتواجدة خلف عمالة الناظور، من رائحة كريهة تنبعث من أحد المنازل القديمة المتواجدة بعينن المكان.
وتنتشر الرائحة بشكل يومي من المحل السكني الذي يقطنه عجوز مسن الذي لا يكلف نفسه عناء تنظيف المنزل وتنقيته من الأوساخ ومخلفات الطعام التي تشكل رائحة قوية تنبعث إلى المنازل المجاورة وكذا إلى مرتادي المطاعم والمقاهي المتواجدة قريبة من المحل السكني.
وفي هذا الصدد كشف بعض من من إلتقيناهم عن حجم معاناتهم جراء هذه الرائحة الكريهة التي تشكل مصدر إزعاج يومي لهم، وطالبوا في الوقت نفسه إيصال رسالتهم إلى العجوز للقيام بتنظيف بيته وكذا للمسؤولين التدخل لإصلاح حاله المزرية خصوصا وأن العجوز يسكن وحيدا في المنزل
ان اسكن امام هذا الشخص المسكين ،لاتوجد هناك اي رائحة ولا شيء من هذا القبيل ، هذه خطة للاستلاء على هذا المنزل من بعض الاشخاص المعروفين ، للان هذا الشخص ليست لديه عائلة ، حسبنا الله و نعمة الوكيل ،
hada mojarad 7ogra assayad ma3rof min saman asslan howa 3asskari la adon mwassakh almakhzan ali amwassakh.
عار ان تشارك اريف انو في هذه المهزلة. اين احترام حرمة المرء. اين الاحترافية في نشر المواضيع
العجوز في حاجة الى الدعم المعنوي والمادي . فليتحمل السيد عامل اقليم الناظور بصفته ممثلا للحكومة مسؤولية توفير جميع الدعم المناسب لهذا العجوز … اصلاح المنزل… الدعم النفسي… العلاج… القضاء على جميع الروائح المنبعثة من المنزل… الحفاظ على نظافة المنزل باستمراربوضع خادمة وممرضة رهن اشارة مثل هؤلاء الاشخاص …
أنا من سكان المنطقة والسيدالمشار أليه (ميمون زعاج) معروف لدى الساكنة ويقطن في ذاك البيت المذكور لاكثر من 50 سنة :صحيح أن المنزل رث ويتهاوى عليه بعض المرات ولكن غير صحيح أنه تنبعث منه أي رااحة أو أي شئ من هذا القبيل _القضية وما فيها أن بعض من النفوس- لكي لا أقول الخبيثة -فأقول الغير النضيفة لها غرض ما في هذا البيت (كما سبق الذكر)
وحسبنا الله ونعم الوكيل.