أريفينو 2014 برنامج لقاء من إعداد و تقديم الأستاذ مصطفى قوبع
كاميرا: الجيلالي الخالدي، تنسيق: الطيب خوجة
تقدم أريفينو برنامجا تحت عنوان “لقاء مع …” يعده و يقدمه الأستاذ مصطفى قوبع. البرنامج سيستضيف على مدار حلقاته عددا من الوجوه و الفعاليات التي قدمت و لا تزال خدمات جليلة لهذه المنطقة و الوطن، كما سيستضيف ثلة من الشباب المبادر و الطموح بغرض تسليط الضوء على تلك الشريحة الواسعة التي تعمل غالبا في صمت من أجل تنمية و رفاهية المجتمع.
حلقة هذا الأسبوع من هذا البرنامج نستضيف فيها الداعية الناظوري المقيم بمصر طارق ابن علي و الذي يزور مدينته هذه الايام، و تناول اللقاء عددا من الملفات خاصة تنامي فعالية الدعاة الشباب و دورهم في أوربا و نوع الخطاب الدعوي الموجه للشباب و المساجد التي يقول ابن علي أنها بدأت تأخذ مكان الكنائس في أوربا ثم أسئلة تطرح اشكاليات الانضمام للتنظيمات الجهادية في سوريا و أجاب الداعية بصدر رحب على منتقديه و قدم رؤيته في عدد من القضايا نترك لكم استكشافها في ثنايا هذا الحوار الاستثنائي الذي تم تصويره بعد منتصف ليلة الخميس/الجمعة 21/22 غشت 2014 بالناظور.
اللقاء
https://youtu.be/f1Da4HN-kcw
كلمة الداعية لمحبيه و متابعيه
https://youtu.be/XSwa0xG5E44
يظهر أن هذا الأخ طيب في اخلاقه ومحب للناس جميعا,ولكن هذا شيئ والعلم الشرعي شيئ آخر ,استمعت إليه أكثـر من مـرة فلاحظت أنه يكرر نفس الكلام في كل مجلس ومناسبة,ويعتمد على الأحاجي والقصص الواهية والأحاديث الضعيفةولا يستفيد منه الشباب شيئا بل أخشى أن يضلهـم بكلامه الغير خاضع للكتاب والسنة. أتمنى أن يعود إلى العلماء ليتعلم التوحيد الذي من أجله أنزل الله الكتب وأرسل الرسل.شكرا أريفينو
salam owralaikom jazakom lah khayran rami tastadfam darya nar tarik ben rli atyahfad sidabi nach zi motatbrin darya ntarik ben ali nach dijan zegni yodfan ra lisslam issajray atas yochai l9awa nach khadmr khwatas nadoros nas ksir zayas atas bimarna tarlmar min tora wassinar owtmanir atar9ir atchkar atass yossad ra lmasjid nal romal waday sard cha l7ad akiss hardar owra atchkar tmanir chanhar atzar mobacharatan cha istajbai sidabi zrikht tmanir atarkir rawd atchkar owthbikht fi lah 0616017643
tmanir mara tasnam adyag cha nadars tarik ben ali atgem khalmaw9ir tchakrir kaniw atas atas tmanirawm lmazid na najah di lmasyra nal irlam
salam owralaikom jazakom lah khayran rami tastadfam darya nar tarik ben rli atyahfad sidabi nach zi motatbrin darya ntarik ben ali nach dijan zegni yodfan ra lisslam issajray atas yochai l9awa nach khadmr khwatas nadoros nas ksir zayas atas bimarna tarlmar min tora wassinar owtmanir atar9ir atchkar atass yossad ra lmasjid nal romal waday sard cha l7ad akiss hardar owra atchkar tmanir chanhar atzar mobacharatan cha istajbai sidabi zrikht tmanir atarkir rawd atchkar owthbikht fi lah 0616017643
طريقتك للدعوة محببة للشباب ولكن أن تلصقها بجماعة الدعوة والتبليغ فهذا مخالف لدعوة السلف الصالح وتبديع العلماء السلفيين لهذه الجماعة وما تحويه من منهج مخالف وبدع لا يخفى على أحد، وهذه الجماعة التي انت في كنفها لن تزيدك إلا بعدا عن منهج السلف الصالح وبعدا عن أصولهم في الدعوة إلى الله. ناهيك عن ما تعتمدون عليه في دعوتكم على الأحاديث الضعيفة والتكثير من الرقائق على حساب تعلم التوحيد والفقه العملي….نسأل الله ان يوفقك للرجوع إلى طريق السلف الصالح وتستغل طريقتك في الدعوة أحسن استغلال.
رد · · أمس في الساعة 05:07 صباحاً
Chukren lilaghaouain,
la oudifo ta3lik aghar kafa,hada
hadihi hya alha9i9a wachukren marraten oghra.
هذا الإنسان حاطب ليل يجمع الغث والسمين، والصحيح والضعيف والموضوع فلا يؤخذ منه علم,وأنى له ذلك وهونجار يصنع من الخشب أسرة ودواليب في مصـر,ولم يعرف عنه أنه طلب العلم من على شيخ من الشيوخ,إلا ماعرف عنه من اعتقاد ضلالات جماعة التبليغ ,فالإسلام يعيش بين غربتين غربة بين الملل وغربة بين أهله بسبب أمثال هذا الرجل الذي يدعو إلى البدع والخزعبلات، والآراءِ والأفكار والترهات، ويضل الشباب عن طريق الرشاد ومن أمثاله حــذر النبي ص بقوله ( قَوْمٌ يَسْتَنُّونَ بِغَيْرِ سُنَّتِي، وَيَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي، تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ) وهؤلاء من قصد النبي بقوله ( دعاة على أبواب جهنم ) نـــعــــــم دُعَاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ” لأنــهـم يَدْعُونَ النَّاسَ إِلَى الضَّلالَةِ، وَيَصُدُّوهُمْ عَنِ الْهُدَى بِأَنْوَاعٍ مِنَ التَّلْبِيسِ، وَمِنَ الْخَيْرِ إِلَى الشَّرِّ، وَمِنَ السُّنَّةِ إِلَى الْبِدْعَةِ، وَمِنَ الزُّهْدِ إِلَى الرَّغْبَةِ, ويلبسون على المسلمين الجهلاء دينهــم… فحذاري أيها الشباب ثم حذاري
يظهر أن هذا الأخ طيب في اخلاقه ومحب للناس جميعا,ولكن هذا شيئ والعلم الشرعي شيئ آخر ,استمعت إليه أكثـر من مـرة فلاحظت أنه يكرر نفس الكلام في كل مجلس ومناسبة,ويعتمد على الأحاجي والقصص الواهية والأحاديث الضعيفةولا يستفيد منه الشباب شيئا بل أخشى أن يضلهـم بكلامه الغير خاضع للكتاب والسنة. أتمنى أن يعود إلى العلماء ليتعلم التوحيد الذي من أجله أنزل الله الكتب وأرسل الرسل.شكرا أريفينو