شاهد صورة الضحية: سيارة أجرة مجنونة قادمة من وجدة تقتل طفلة بأركمان بالناظور

كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلا مَتَاعُ الْغُرُورِ.صدق الله العظيم. (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَها وارْحَمْها وعافِهِا واعفُ عنْها وأكرمْ نُزُلها ، ووسِّع مُدْخلَها ، واغسلهُا بالمَاءِ والثَّلْجِ والبَرَدِ ، ونَقِّهِا من الخطَايا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوبَ الأَبيضَ من الدَّنَسِ ، وأَبْدلهُا داراً خيراً من دارهِا ، وأهلاً خيراً من أهلها وزوجاً خيراً من زوجهِا وأَدْخِلْها الجَنَّةَ وأعِذْها من عَذَاب القَبْرِ (ومِنْ عَذَاب النَّارِ أميييييييييـــــــــــــن. ما ذنب بربوشة إسراء أوجدها محمد المحجوب العساوي قبل سنتين مات أيضا على مقربة نفس المكان من هذا الطريق الذي قسم دشر أو قبيلة العساوي دوار أكعاوشة البعلتيين على قسمين والدولة المسؤولة على حماية أطفالها وشيوخها و شعبها, أين القنطرة لأطفالنا الذين يعبرون هاذا الطريق القاتل إلى المدرسة أوإلى الدكاكين المجاورة أو لسقي الماء الصالح لشرب قرب مدرسة البعلتيين. أم وضعوا هذا الطريق لقتل شعبنا بقصدٍ وبدون مرعاة الخرين. فالسؤال يطرح علينا داءيماَ هل لم نقم بواجبنا من التظاهر ضد المسؤلين على هذا. أم يجب علينا أن نوحد أنفسنا ونقطع هذا الطريق وشله بلأحجار حتى حضور المسؤلين لحل هذه المشكله. أين المسؤلين على هذه المنطقه. أم نحن لسنا مغاربه ولا يوجد من يحمينا.
إنما أشكو بثي وحزني إلى الله.

الله اما ارحمهما يارب وصبر أهلها .ان لله وان اليه راجعون