وزير الصحة الريفي: لم ينتظره احد في مطار اكادير فاكترى “تاكسي كبير”
موسى الراضي
تفاجأ وزير الصحة الريفي الحسين الوردي وقدماه تطأ مطار المسيرة الدولي لاكادير ليلة امس الخميس بغياب اي مسؤول في انتظاره وهو الذي حل بالمدينة من اجل التباحث والتشاور مع المهنيين بشان المستشفى الجامعي .
وزير الصحة اضطر الى اخد سيارة اجرة كبيرة حسب ما اكدته لنا مصادر من عين المكان الى مقر اقامته ، الحادث اثار الكثير من التساؤلات والاقاويل خاصة وانها المرة الاولى التي يعمد فيها مسؤول حكومي الى الاستعانة بسيارة اجرة.
رد على Said Touireg
انت هو العنصوري الهمج وسير لبلادك ار خنزتو الريف بشفارا والعاهرات
العنصرية لأنه منحدر من الريف لو كان ينحدر من بجعد لكان الإستقبال من نوع أخر
السيد سعيد تورك ارجوك ان تبحث عن معنى كلمة عربي قبل ان تبحث عن كلمة الريفي. رياف جزئ من الامازيغ. ولامازيغية تعني الحرية. اقرا يا سعيد اقرا ابن خلدون وستعلم من الهمج ومن العنصري.
عمر
كما قيل زمان:”عدل عمر فنام”،هذا الوزير البار لوطنه لا يحتاج الطبالة والغياطة، لم يجد احد في انتظاره وعمل الواجب،اذ اكترى سيارة الأجرة ،ولو انه كان ظالما او جاءرا لعمل على ايقاض المندوب وساءقيه وضرب أخماس في اسداس.
احترم هذا الوزير، وأعرقها منذ كان طبيبا بالمركز الاستشفاءي بالدار البيضاء،تحية لك ايها الرجل الصالح