القبض على شخصين من ازغنغان و الناظور أخفيا شقيقتين قاصرتين هربتا من عائلتهما بمنزل مهجور
أريف إينو – متابعة
أحالت عناصر الدرك الملكي بسرية وكسان-بني سيدال بإقليم الناظور نهار الاربعاء 26 نونبر 2014 على النيابة العامة شخصين يتحدر احدهما من دوار إمشروبا بمدينة ازغنغان و الاخر من مدينة الناظور بتهمة إخفاء شقيقتين قاصرتين يتراوح عمرهما بين ثلاثة عشر و ستة عشر سنة بعدما غادرتا منزل والديهما الكائن بدوار سيدي بوسبار بجماعة وكسان لأزيد من أسبوع.
الفتاتين القاصرتين اللتين غادرتا منزل أسرتهما و اللتين انقطعتا عن الدراسة، كانتا مخفيتين من قبل المتهمين المحالين على العدالة بأحد المنازل المهجورة بمدينة أزغنغان، و بعد خوفهما من افتضاح أمرهما حولاهما إلى منزل مهجور آخر خارج تراب هذه المدينة.
غير أنه رغم الاحتياطات التي اتخذها المتهمين بإخفاء الشقيقتين القاصرتين، تم انكشاف سرهما مما سهل اعتقالهما من قبل عناصر الدرك الملكي التابعة لسرية وكسان-بني سيدال يوم الإثنين 24 نونبر الجاري رفقة الفتاتين.
الفتاتين تم عرضهما على الطبيب المختص من أجل الكشف عن عذريتهما بعدما أكدتا عدم تعرضهما للإغتصاب من قبل الشخصين المعتقلين الذين أنكرا بدورهما إستغلال القاصرين جنسيا.
المتهمين البالغين من العمر على التوالي 32 و 40 سنة، من ذوي السوابق في ميدان الإجرام، وقد حجزت لديهما عناصر الدرك الملكي بعض الأسلحة البيضاء التي يعتمدون عليها في تنفيذ جرائمهم و على رأسها سيف كبير الحجم.
و بخصوص الأسباب الكامنة وراء هجر الشقيقتين القاصرتين لبيت أهلهما الكائن بدوار سيدي بوسبار بجماعة وكسان ، أوردت بعض المصادر أنها تعود لرغبة العائلة تزويج إحدى الفتاتين لأجد الأشخاص دون رضاها مما دفعها لمغادرة منزل الأسرة رفقة شقيقتها في اتجاه المجهول ليسقطا بين يدي المتهمين المعروضين أمام العدالة .
القبض على شخصين من ازغنغان و الناظور أخفيا شقيقتين قاصرتين هربتا من عائلتهما بمنزل مهجور
التعليقات 9 تعليقات
لا توجد مقلات اخرى
لا توجد مقلات اخرى
الله يحسن العاون في الوالدين أديلهم. وخاصة مولاي أحمد.أما الفتاتين القاصرتين اللتين غادرتا منزل أسرتهما بمحض إرادتهما لأنهن في سن المراهقة وقلة التربية والمراقبة.فكل من ساهم وساعد بإخفاء الشقيقتين القاصرتين يأخذ جزاؤه. .”.كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته،” مراقبة الأولاد واجب علينا .الله يحفظ أولادنا وولاد جميع المسلمين وينجيهم من كل سوء أمين يارب
alah ihadar salama chno had alwa9t lihna fiha
الهاتق النقال وخاصة الهاتف الذكي وفضائح الواتساب”Whatsapp ” وجهاز الكمبيوتر وأفلام الفاحشة المدبلجة إلى العربية والدارجة المغربية وغياب المراقبة وسوء التربية للأولاد هما اللذان شجع الفتاتين القاصرتين على مغادرة منزل أسرتهما والتحاق بالمتهمين والخاطفين وذو سوابق الإجرام الله يهدينا ويهدي أولادنا إلى طريق المستقيم
في زمن العولمة ، والفضائيات والانترنت والهواتف النقالة والبلوتوث أصبحت أعباء التربية والتوجيه للأبناء والبنات أكثرَ ثقلا ، وأعظمَ مسئولية ، وأكبر هما..إن المجتمع يعج بآفات يغرق في وحلها المراهقون والمراهقات بسبب غياب دور الولي أو ثقته الزائدة في ولده أو بنته .. هذه الثقة التي حملته على أن يوفر له كل مطلوبه دون مراقبة أو مساءلة أو حوار . هاهي النتيجة الفضائح على كل صفحات الأنترنت يارب أسترنا في الدنيا والأخرة
هذه القنوات الفاحشة والماجنة بأفلامهاالغربية والشرقية والهندية والتركية المدبلجة بالعربية والدارجة المغربية متاحة
لأولادنا بكل ألوانها طول الوقت هي السبب الرئيسي في كل ما يقع من فضائح وجرائم ،ومنكرات: وفي زمن العولمة ، والفضائيات والانترنت والهواتف النقالة والذكية والبلوتوث أصبحت أعباء التربية والتوجيه للأبناء والبنات .ولقد انتشر بين الشباب شرب الدخان والبيرة والكوكايين وما إلى غير ذالك .أما الأب المسكين يقول : الحمد لله الذي رزقنا هذه
التقنية التي تمنع الأولاد من الخروج من البيت ، وما علم المسكين أنها السم الزعاف إذا لم يحكم عليها رقابته.وينظم لأجلها وقت أولاده. والهواتف النقالة الذكية في يد كل صغير وكبير ، وفضائح الواتساب حدث ولاحرج. ويتوجب علينا في هذا العصر المدلهم بالفتن والشهوات والشبهات أن نعتمد بعد الله جل في علاه على التربية الذاتية لأولانا وبناتنا حتى لا نتكلف عسيرا عند المتابعة ..ويقع لنا ما يكتب على صفحات الجرائد ومواقع الأنترنت. اللهم فرج على كل مسلم ومسلمة مصاب ومهموم ومبتلي. أسأل الله أن يقر أعيننا بصلاح و هداية أبنائنا وبناتنا ، وأن يوفقنا للقيام بمسؤولياتنا تجاههم حق القيام ، فنكون ممن أدى الأمانة وحاطهم بالنصح والرعاية أمين يارب العالمين
الله إكون في العون الوالدين أديلهم واصبرهم على هذ الإبتلاء والمحن وخاصة مولاي أحمد .أما البنات لأنهن في سن المراهقة والأمية وقلة التربية والمراقبة.فكل من ساهم وساعد بإخفاء الشقيقتين القاصرتين يأخذ جزاؤه وخاصة المتهمين البالغين ذو السوابق في ميدان الإجرام. .” كل واحد منا مسؤول عن أولاده،” مراقبة الأولاد واجب علينا .الله يحفظ أولادنا وولاد جميع المسلمين وينجيهم من كل سوء ويفرج على كل مهموم ومغموم إن شاء الله
هذه القنوات الفاحشة والماجنة بأفلامهاالغربية والشرقية والهندية والتركية المدبلجة بالعربية والدارجة المغربية متاحة
لأولادنا بكل ألوانها طول الوقت هي السبب الرئيسي في كل ما يقع من فضائح وجرائم ،ومنكرات: وفي زمن العولمة ، والفضائيات والانترنت والهواتف النقالة والذكية والبلوتوث أصبحت أعباء التربية والتوجيه للأبناء والبنات .ولقد انتشر بين الشباب شرب الدخان والبيرة والكوكايين وما إلى غير ذالك .أما الأب المسكين يقول : الحمد لله الذي رزقنا هذه
التقنية التي تمنع الأولاد من الخروج من البيت ، وما علم المسكين أنها السم الزعاف إذا لم يحكم عليها رقابته.وينظم لأجلها وقت أولاده. والهواتف النقالة الذكية في يد كل صغير وكبير ، وفضائح الواتساب حدث ولاحرج. ويتوجب علينا في هذا العصر المدلهم بالفتن والشهوات والشبهات أن نعتمد بعد الله جل في علاه على التربية الذاتية لأولانا وبناتنا حتى لا نتكلف عسيرا عند المتابعة ..ويقع لنا ما يكتب على صفحات الجرائد ومواقع الأنترنت. اللهم فرج على كل مسلم ومسلمة مصاب ومهموم ومبتلي. أسأل الله أن يقر أعيننا بصلاح و هداية أبنائنا وبناتنا ، وأن يوفقنا للقيام بمسؤولياتنا تجاههم حق القيام ، فنكون ممن أدى الأمانة وحاطهم بالنصح والرعاية أمين يارب العالمين
هذه القنوات الفاحشة بأفلامها الشرقية والغربية والتركية والهندية المدبلجة بالعربية والدارجة المغربية متاحة
لأولادنا بكل ألوانها طول الوقت هي السبب الرئيسي في كل ما يقع من فضائح وجرائم ،: وفي زمن العولمة ، والفضائيات والانترنت والهواتف النقالة والذكية والبلوتوث أصبحت أعباء التربية والتوجيه للأبناء والبنات .ولقد انتشر بين الشباب شرب الدخان والبيرة والكوكايين وما إلى غير ذالك .أما الأب المسكين يقول : الحمد لله الذي رزقنا هذه
التقنية التي تمنع الأولاد من الخروج من البيت ، وما علم المسكين أنها السم الزعاف إذا لم يحكم عليها رقابته.وينظم لأجلها وقت أولاده. والهواتف النقالة الذكية في يد كل صغير وكبير ، وفضائح الواتساب حدث ولاحرج. ويتوجب علينا في هذا العصر المدلهم بالفتن والشهوات والشبهات أن نعتمد بعد الله جل في علاه على التربية الذاتية لأولانا وبناتنا حتى لا نتكلف عسيرا عند المتابعة ..ويقع لنا ما يكتب على صفحات الجرائد ومواقع الأنترنت. اللهم فرج على كل مسلم ومسلمة مبتلي ومهموم . أسأل الله أن يقر أعيننا بصلاح و هداية أبنائنا وبناتنا ، وأن يوفقنا للقيام بمسؤولياتنا تجاههم حق القيام ، فنكون ممن أدى الأمانة وحاطهم بالنصح والرعاية أمين يارب العالمين
هذه المشاكل وهذا الهروب من المنازل هو الأمية وقلة المعرفة ونقص التربية وعدم المراقبة وسببها الرئيسي القنوات الفاحشة بأفلامها الهندية والتركية والشرقية والغربية المدبلجة بالعربية والدارجة المغربية متاحة
لأولادنا بكل ألوانها طول الوقت هي السبب الرئيسي في كل ما يقع من فضائح وجرائم ،: وفي زمن العولمة ، والفضائيات والانترنت والهواتف النقالة والذكية والبلوتوث أصبحت أعباء التربية والتوجيه للأبناء والبنات .ولقد انتشر بين الشباب شرب الدخان والبيرة والكوكايين وما إلى غير ذالك .أما الأب المسكين يقول : الحمد لله الذي رزقنا هذه
التقنية التي تمنع الأولاد من الخروج من البيت ، وما علم المسكين أنها السم الزعاف إذا لم يحكم عليها رقابته.وينظم لأجلها وقت أولاده. والهواتف النقالة الذكية في يد كل صغير وكبير ، وفضائح الواتساب حدث ولاحرج. ويتوجب علينا في هذا العصر المدلهم بالفتن والشهوات والشبهات أن نعتمد بعد الله جل في علاه على التربية الذاتية لأولانا وبناتنا حتى لا نتكلف عسيرا عند المتابعة ..ويقع لنا ما يكتب على صفحات الجرائد ومواقع الأنترنت. اللهم فرج على كل مسلم ومسلمة مبتلي ومهموم ومغموم. أسأل الله أن يقر أعيننا بصلاح و هداية أبنائنا وبناتنا ، وأن يوفقنا للقيام بمسؤولياتنا تجاههم حق القيام ، فنكون ممن أدى الأمانة وحاطهم بالنصح والرعاية أمين يارب العالمين