شاهد آخر خرجات أبرشان بالبرلمان: لماذا لا يقوم مترجم “الاشارات” بترجمة سؤالي بالريفية؟
https://youtu.be/zkS0TBbccvc
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد
a chaque fois quil parle au parlement tout le monde se fou de lui
au parlement il le surnemme ABADARRAOUF
c’est une honte alor que nous avons des jeunes instruit avec des bacs + 4 + 5+ 6
lui se bandit qui a volé tout les gens de bouyafar
Tu a raison il donne une mauvaise réputation sur les rèfiens
يا إخوان على الأقل هذا البرلماني الوحيد في اقليم الناظور اللذي لديه القدرة لمواجهة الجميع و الوحيد اللذي يو صل مشاكل المنطقة الى قبة البرلمان ليعرفها جميع اامغاربة ، قلوا لي ماذا فعل أصحاب الاجازات والدكتورات في البرلمان اللذي اتخذوه مكان للنو م واللعب في الهو اتف الذكية كأنهم صبيان ، وأنتم يامن يفتخربشواهده ودبلوماته ماذا قدمتم لمنطقتكم أنا أعرف ماذا قدمتم 0شيء المثل يقو القافلة تسير والكلاب تنبحب ……
bravo mille fois bravo
مهلا يافاطم و يا برزيزوي ؟ إن الذي يطل عليكم من شرفات البرلمان كلما دعت الضرورة لذلك ، هو أحد برلماني القلع الإتحادية الخالدة ببني بوغافر ( إعزانن ) حصل له شرف تحمل مسؤولية هموم مشروع مجتمع لهيئة سياسة تنتمي لصفوف ا لحركة الوطنية الديمقراطية الحداثية ، إن لم تكن الأولى في رص صفوفها ، زمن صمكم و بكمكم و عدم الجهر و رفع عقيرتكم ، إن شرف الصدع بإحدى مقوماتكم الأمازيغية ( اللغة )يا فاطم و يا….؟، قولا و فعلا و سط قبة لمؤسسة دستورية ، عاندت طلب الحركة الأمازيغية لزمن ليس باليسير ، حتى أصبحت اليوم بفضل الأنداد من امثال محمد أبركان و الهيئة التي ينتمي إليها محل اعتزاز و افتخار وسط الأحرار – الأمزيغ – من الذين دفعوا في سبيل دسترها الثمن الباهظ . أما ما تدعيه من ( باك ) وما فوق ذلك ……فإن مقاعد القبة المحترمة تئن بثقل أبدان هلامية لا تدري من مشاكل الإقليم إلا ما كان امتثالا لتمثلات الأسياد الذين فرشوا المطارح لإسداء و توزيع سكوك الضلال و التيه لإغراء الساكنة مرة أخرى .—— تضيق هذه الصفحة لا للسب و الشتم فذلك من فعل الجبناء الذين يتقنعون و راء أسماء الإناث و بالأحرى………؟
لقد سبق لكم – أنت يا فاطم و صحبك – أن لمزتم و غمزتم و كدتم أن تسخروا – إن لم تخني الذاكرة – بالأداة التواصلية لاسيد النائب داخل قبة البرلمان، و اعتبرتم أن الحديث بها ، مصدر تفكه و ضحك و مثار استئزاء ،نعم ، إن الذين يستخفون من الأداة ، من أمثالكما هما الذين ناهضوا أمة الأمزيغ في لغتها زهاء قرون ، وطمسوا مقومات شخصيتها و أبادوا معالم حضارتها ، ليصنعوا منك ومني أصنام مدجنة ممسوخة ، تقدم كقرابين لآلهة التجهيل و الطمس ، و لا أعتقد أن أحدا من زملاء السيد النائب و أعضاء المجلس الموقر ، كان في نيتهم ما تدعون ، إن العقد التي ألجمتكما لأزمان خلت لا زالت أعنتها توقم فكيكما و أن الحديث بالأمزيغية أصبح اليوم -و لعلمكما – محط اعتزاز و افتخار من طنجة إلى لغويرات ، فلا تستغربوا يوما ، إن وجدتم –عما قريب – منصة الرئاسة تدار يوما جلسات المجلس الموقر بنفس اللغة التي كان -يوما -للسيد النائب المحترم و الهيئة التي ينتمي إليها ، شرف و شجاعة الصدع بابجديتها الأولى ،كمكون من مكونات المشروع المجتمعي ، حتى قبل و بعد دسترتها ، بل و قبل أن يجد فيها (أي اللغة) المتشدقون من ذوي النيات المبية مصدر اصترزاق على أكتاف المغترين منكم بالحرف — المولييري — و معذرة إن كنت قد أسأت في خطابكم أدبي ، فالعصمة لا تكون إلا لنبي …………
لا نملك إلا أن نصفق للحاج أربشان على جديته وشجاعته في أداء مهمته كبرلماني .القضايا الحقيقية لا تحتاج دائما إلى فلسفة وإلى عمق وإلى تنميق لفظي بقدر ما تحتاج إلى الجرأة والشجاعة بل وإلى البساطة أيضا في طرحها على المسؤولين وعلى الرأي العام . فليضحك من يضحك وليسخر من يسخر فالبرلماني يقول ما يجب ان يقال باللغة التي يتقنها وهي لغة رسمية للبلاد وما عدا ذلك لا يهم .
merci……………..
allahoma di wani wayarerin ora d yanni yarerin