شاهد : الملياردير الناظوري أحمد “لاركو”: ابرشان أكل البحر و السماء و الغابة ببويافار و الرشوة تمشي على رجليها ببني شيكر

17 ديسمبر 2014آخر تحديث :
شاهد : الملياردير الناظوري أحمد “لاركو”: ابرشان أكل البحر و السماء و الغابة ببويافار و الرشوة تمشي على رجليها ببني شيكر

02أريفينو/خاص: كريم السالمي

فيديو: ريف ديا

شهدت زيارة تفقدية قام بها عامل الناظور المصطفى العطار لمركز جماعة بني شيكر السبت الماضي 13 دجنبر، “شهدت” أحداثا مثيرة حين استغل الملياردير الناظوري الشهير أحمد الموساوي و المعروف لدى المواطنين بأحمد “لاركو” الفرصة للشكوى من رئيس الجماعة محمد اوراغ و اتهامه بالوقوف وراء وقف الاشغال بتجزئة كبيرة يمتلكها وسط بني شيكر بل و استهداف شخصه و منزله و مسجد بناه سابقا.

الملياردير احمد لاركو لم يفوت الفرصة دون الاشارة الى الملياردير الآخر و برلماني الناظور محمد ابرشان، حيث اتهمه بالاستيلاء على السماء و الغابة و البحر ببويافار بل و تنظيم تجمعات ضد ضحاياه…و ذلك للاستدلال على كيل السلطة بمكيالين في ما يخصه و يخص ابرشان…”شاهد الفيديو الاول”

و استمر لاركو في اتهام مسؤولي جماعة بني شيكر بتلقي رشاوى واصف الامر بأن “الرشوة تمشي على رجليها ببني شيكر” مهددا برفع الامر الى الملك.”شاهد الفيديو الثاني”.

هذا و يعلم سكان المنطقة ان هناك صراع نفوذ مستمر بين لاركو و ابرشان بسبب اشتغالهما معا بمجال العقار و “…”، و امتد الصراع الى رؤساء جماعات بني شيكر المتعاقبين حيث اشتعلت المعركة سابقا بين ابرشان و رئيس جماعة بني شيكر السابق التوفالي لكونه مقربا و مدعوما من لاركو فيما يشتعل الصراع بين لاركو و رئيس جماعة بني شيكر الحالي أوراغ لانه مقرب و مدعوم من أبرشان.

هذا و كان حزب الاتحاد الاشتراكي قد اصدر بيانا ضد ما سماه هجوم “لاركو” على أوراغ بحضور عامل الناظور، هذا الاخير الذي يبدو انه أمام وضع لا يحسد عليه فهو يرى “المنكر” بعينيه و لا يستطيع تغييره لان الامر يتعلق باثنين من اكبر المليارديرات.

و في الحقيقة فإن ما وقع لا يشير سوى لشيئ واحد هو ان “الفضائح” تمشي على رجليها ببني شيكر و بويافار و السلطة تتفرج عاجزة عن اداء دورها في التحقيق و اعمال القانون بسبب ضعفها امام ملوك المنطقة.

 

الملياردير الناظوري أحمد “لاركو”: ابرشان أكل البحر و السماء و الغابة ببويافار

الملياردير الناظوري أحمد “لاركو”: الرشوة تمشي على رجليها ببني شيكر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات 3 تعليقات
  • fatima bruxelles
    fatima bruxelles منذ 9 سنوات

    VIVA

    pour tes articles bravo bravo bravo

    esque tu as vu comment il fait avec les gens de bouyafar

    comme des moutons

    pour tant tout le monde sait que c’est abarchen c’est un voleur il a voler toute les terres des pauvres gens

    il nous fait honte au parlement, il ne sait même pas parlé arabe, ni français , ni espagnol, ni le rifien

    alor que nous avons des jeunes a nador qui on des diplomes

    son sur nom au parlement ABDARAOUF DE BOUYAFAR

  • fatima
    fatima منذ 9 سنوات

    فوق كل ظالم عادل
    ومامن يد إلا يد الله فوقها
    ولاظالم إلا سبيلي بأظلم
    يقول الله عز وجل ـولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ـ
    عزيزي الكاتب يجب تصحيح معلوماتك

    -التجزئة الكبيرة ليست لأحمد الموساوي بل هو شريك لورثة إدريس عادل بودا –

    – سبب توقيف هذه التجزئة هو الدعوة القضائية بين أحمد الموساوي و ورثة إدريس عادل بودا بسبب محاولة أحمد الموساوي نكران شريكه

  • علي
    علي منذ 9 سنوات

    ماذا يريد بالضبط هذا الشخص المسمى أحمد لا ركو من رئيس المجلس ومن البرلماني أبرشان؟يريد أن يكون المجلس ألعوبة في يده ليفعل ما شاء لينمي مشاريعه ولو بالدوس على القانون .هل هذا هو العدل؟المجلس يشتغل بالقانون ورئيس المجلس يطبق القانون والسلطات تعرف ذلك . أما ان يأتي هذا الشخص فيبدأ في إلقاء الاتهامات جزافا على الأشخاص وبحضور المسؤولين الإقليميين فهذا فعل يعاقب عليه القانون وإذا كان هذا الشخص لا يعرف ذلك فإن القانون لا يحمي المغفلين كما يعلم الجميع . ثم ما علاقة البرلماني أبرشان بالموضوع حتى يتعرض للسب والشتم والاتهام من طرف هذا الشخص ؟هل يخاف من أبرشان ويرتعد منه لهذا الحد؟ لماذا؟هل لأن أبرشان من نفس الحزب السياسي لرئيس الجماعة ومن ثمة كان يتمنى ان يكون رئيس الجماعة شخصا ضعيفا ومعزولا حتى يتمكن من السيطرة عليه واحتوائه؟ ليعلم الراي العام أن هذا الشخص المسمى لاركو متابع قضائيا من اجل الاعتداء بالعنف اللفظي على شخصي رئيس جماعة بني شيكر وعلى البرلماني ابرشان وحزب الاتحاد الاشتراكي بالناظور يقف كله بجانب قيادته ومناضليه ويتضامن معهما من اجل أن يأخذ القانون مجراه فليأت لاركو ببرهانه على أقواله إن كان له برهان .

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق