قالت خديجة الرياضي الرئيسة السابقة ل AMDH المغرب إن “النظام اللاديمقراطي في المغرب يستمد قوته من عاملين اثنين، الأول ضعف الأحزاب الديمقراطية واليسارية والحركة الحقوقية والمجتمع المدني، والعامل الثاني، هو الدعم الذي يلقاه من الإمبريالية العالمية، وخصوصا الإمبريالية الفرنسية”.
الرياضي خلال مداخلتها، مساء أمس الجمعة، في الندوة التي نظمتها الجمعية المغربية لحقوق الانسان، والمنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف، وعائلات المختطفين مجهولي المصير، بعنوان “الوضع الحقوقي بالمغرب بين انتفاضة 1981 والحراك شعبي اليوم” قالت إن الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون “جا كيجري للمغرب بعد انطلاق الحراك في الريف ليطمئن على مصالح فرنسا في المغرب”.