موسى الراضي
بعدما تلقى تدريبا عسكريا بشمال مالي على يد الحركة من اجل الوحدة والجهاد بإفريقيا الغربية ويعتبر اول شخص ذو جنسية اسبانية يعود الى بلده من تلك المنطقة في مهمة اساسية تتمثل في البحث عن متطوعين للقتال وإرسالهم الى منطقة الساحل
ومصطفى مايا أمايا المعتقل هو ايضا في مارس من سنة 2014 وهو من اصل ريفي يحمل الجنسية البلجيكية و قاطن بمليلية وقد اتهم بتزعمه لخلية جهادية كانت ترسل مقاتلين الى كل من ليبيا و مالي وسوريا. تزوج بمغربية بعد اعتناقه للإسلام لكن في سنة 2012 تم القبض عليه من طرف السلطات المغربية بتهمة التآمر ضد النظام الملكي لكنه تمكن من الفرار من السجن والتوغل الى مليلية المحتلة حيث حصل على الجنسية الاسبانية نظرا لان والداه من اصل اسباني ومن هناك بدأ في تركيز نشاطه حول اقناع الشباب بالجهاد حيث كان على اتصال مع عدة منظمات من القاعدة
ودافيد محمد محمد (29 سنة) المعتقل بمليلية في يوليوز 2015 وهو اسباني من سكان مليلية اشتغل بالجيش الاسباني لكنه طرد بسبب تعاطيه للمخدرات وسرقة المتفجرات وقد كانت مهمته الاساسية تتمثل في البحث عن فتيات وإقناعهن بالتوجه الى سوريا
إسبانيا تعترف: جهاديون ريفيون من مليلية هم اخطر المتهمين بالارهاب في سجوننا
لا توجد مقلات اخرى
لا توجد مقلات اخرى