سعيد يحيى
من حق أي مواطن بمدينة بني انصار،أن يدق ناقوس الخطر،حول الوضع الخطير الذي بات يعيشه العديد من المراهقين والشباب وغيرهم،من المدمنين على ”القرقوبي” التي باتت في كل مكان،وفي متناول الجميع،ما يطرح أكثر من سؤال حول من يقوم بترويجها وكيف تفشت على نطاق واسع والمدينة بها مسؤولين وسلطات وجهات مختصة
لقد أصبح من الضروري التحرك وبشكل سريع وواسع من أجل ردع مروجي المخدرات القوية ”القرقوبي”،وتطهير المدينة وترابها من السموم البيضاء والسوداء والخضراء..والتي أصبحت تحصد العديد من الضحايا وتفرّخ العشرات من المجرمين