+فيديو/ حوليش : سوق السمك واللحوم لم و لن يباع في المزاد العلني وقريبا سيسلم للتجار “والحديقة الاندلسية لا أعرفها “

6 فبراير 2016آخر تحديث :
+فيديو/ حوليش : سوق السمك واللحوم لم و لن يباع في المزاد العلني وقريبا سيسلم للتجار “والحديقة الاندلسية لا أعرفها “

أريفينو مقرش محمد

توجه عضو المجلس البلدي السيد سليمان أزواغ بسؤال لرئيس المجلس البلدي يتعلق بالسوق الجديد الخاص لبيع السمك واللحوم  ومدى صحة الخبر الذي أعلن للرأي العام بخصوص بيعه في المزاد العلني بمدينة وجدة , سليمان حوليش رد بطريقة مفصلة موضحا أنه تم الحجز على السوق في وقت سابق  لكن تدخل البلدية لاقناع الطرف الاخر أدى الى تراجعه نظرا للميزانية البسيطة التي تتوفر عليها البلدية حسب قوله .

حوليش أضاف أن تسليم المحلات لأصحابها بصفة رسمية سيتم في القريب العاجل بحضور السلطة المحلية بالاضافة الى تجار السوق .

sddddd

 

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات تعليقان
  • غيور
    غيور منذ 8 سنوات

    لقد سبق لي من نافذة بعض المنابر الإعلامية أن حذرت وحاولت أن أثير انتباه مواطني هذه المدينة قبل الانتخابات الجماعية وبعدها ولكن يظهر أن لا آذان تسمع ولا عقول تفهم ولا ضمائر تؤنب، واليوم بعد أن اتضحت الأمور جليا وتبين أن جل من الذين مكروا تحايلوا ليصلوا للجلوس على كراسي المسؤولية بالمجلس البلدي ليسوا أكفاء وغير مؤهلين لمثل هذه المراكز حتى أن بينهم من لا يدري ولا يفهم حتى ما معنى كلمة الجماعة ولا يعلم أين موقعها في القاموس اللغوي وأحرى السياسي فما باله بتسيير وتدبير شؤونها والأغلب تنطبق عليهم المقولة الاسبانية التي سبق لي أن استعملتها في أحد ردودي ألا وهي كالتالي:
    « Que tiende el borro in la feria »
    والتي لم أجد أحسن منها للتعليق على المشاهد البهلوانية التي أصبحت تتكرر باجتماعات هذا المجلس البلدي العجيب من حيث تكوينه ومن حيث تشكيله ومن حيث عناصره الغريبة الأطوار والتصرفات، والأكثر شيئا استغربه اليوم أنني أرى أن كثيرا من مواطني المدينة والمهتمين بالحقل السياسي عامة وبمجال التسيير الجماعي قد استيقظوا من سباتهم ليقفوا على أغلاطهم الفظيعة التي ارتكبوها في حق هذه المدينة بإعطائهم أصواتهم لهذا المرشح أو ذاك واستنتجوا بأن من وضعوا فيهم الثقة ليشرفوا على مصالحهم ليسوا بأهل لذلك بل كل ما كان همهم هو الوصول إلى مرادهم ويضربوا عرض الحائط كل الوعود التي قدموها ويتفرغوا لقضاء مصالحهم الشخصية وخدمة ذويهم وأهليهم وأقاربهم ولذا لا أرى ما يمكن لي أن أصف به هذا الوضع إلا هذه المقولة
    « Celui qui sème le vent récolte la tempête » لعل وعسى أن تتضح الأمور للعمل على تصحيح المسار وعدم الوقوع في نقس الغلط مرة أخرى مستقبلا وخصوصا أن دورة استدراكية مقبلة ألا وهي الانتخابات التشريعية ولتعملوا أيها المواطنون بحديث الرسول الأعظم محمد صلى الله علية وسلم ” المؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين”.

  • غيور
    غيور منذ 8 سنوات

    أولا وقبل كل شيء لا يسعني إلا أن أطب المسامحة من القراء الكرام لاستعمالي تكرار نفس التعليق على عدة مقالات وذلك لكوني أرى أن تعليقي مناسبا لكل هذه الحالات ثم أريد من ذلك إثارة انتباه المواطنين لعل وعسى أن تجد أفكاري وملاحظاتي المتواضعة قبولا وتؤخذ بالجدية مستقبلا وربما سيأتي يوما لنجد بمجلسنا البلدي المسئول (رجلا أو امرأة) المناسب في المكان المناسب.
    وشهد شاهد من أهلها، ألا يكفيكم حجة ودليلا وبينة وبرهانا ما يقع في اجتماعات مجلسكم البلدي الموقر عفوا “المهكر” من تبادل التهم والتراشق بالكلمات النابية والسليطة والتقاذف والتنابز بالألقاب وكأننا نتفرج على مشادات نسائية في الحمامات أو كأننا في مزايدات في أسواق الدلالة. أهذا هو المجلس البلدي الذي تنتظرون منه تسيير وتدبير الشأن المحلي وخدمة مصالح المدينة وترشيد وعقلنة صرف الميزانية التي ما هي إلا أموالكم أيها المواطنون المأخوذة من جيوبكم والتي لا يأبى هؤلاء إلا إيداعها في خدمة المشاريع الانتخابوية والسياسوية، وهنا أقف لأتساءل أين تفعيل المادتين 119 و120 من القانون التنظيمي الجديد للجماعات الترابية طبقا لأحكام الفقرة الأولى من الفصل 139 من الدستور المتعلقة بالآليات التشاركية للحوار والتشاور ولماذا لم تحدث لدى المجلس البلدي إلى يومنا هذا الهيآت الاستشارية المنصوص عليها بحكم القانون، فإلى متى ستبقى أيها المواطن الناظورى غافلا عما يتربص بك ألم يحن الوقت بعد لمحاربة الفساد والقضاء على المفسدين.

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق