شاهد فيديو: معركة الداعية الناظوري عبد القادر شوعة مع زوجته و إبنه تنتقل الى التلفزيون الهولندي!!

28 نوفمبر 2015آخر تحديث :
شاهد فيديو: معركة الداعية الناظوري عبد القادر شوعة مع زوجته و إبنه تنتقل الى التلفزيون الهولندي!!

8584897-13527500أريفينو متابعة
المقال مترجم عن التلفزيون الهولندي و يقدم وجهة نظر الزوجة و الابن دون دون تقديم راي ذ عبد القادر شوعة لذا وجب التنبيه
إنها شهادة زوجة سابقة و ابن الداعية الناظوري في بلجيكا عبد القادر شوعة خصا بها قناة “RTL” البلجيكية، يكشفان فيها عن ما يسميانه أجواء الرعب التي كانا يعيشان داخلها، والعنف الذي يقولان ان الداعية كان يمارسه عليهما كرب الأسرة. عنف وضرب وفرض إقامة ضيوف من الأئمة المتشددين معهم في نفس البيت.
الإمام الأب يدعى عبد القادر شوعة، إمام مغربي اشتهر، كما قالت القناة البلجيكية، بدعوته إلى العنف منذ عدة سنوات في مساجد أوروبا، من خلال الدعوة إلى الجهاد وكراهية الآخر. ويحكي ابنه للقناة البلجيكية أن والده كان يدعو إلى الجهاد على اعتبار أنه فرض و واجب، وذلك في محاضراته في المساجد وفي المنازل المغلقة التي كان يحضر إليها أتباعه. وتقول زوجته السابقة إن بيتهم كان يعج دائما بالأئمة القادمين من الخارج وكان عليها أن تعد لهم الطعام، وعندما تريد أن تتكلم كان زوجها يهددها بقطع لسانها.
أسرة هذا الإمام الذي وصفته القناة البلجيكية بـ “المتشدد” تعيش بمنطقة “فير فيي” ببروكسيل، وكان لها 9 أطفال. تم إخراج البنات من المدرسة عند سن 14 سنة. وتقول زوجته إن حياتها كانت عبارة عن معاناة مستمرة، والعنف كان طقسا يوميا في البيت، وذات يوم كانت حاملا وضربها زوجها فأجهضت. أما أطفالها فكان ممنوع عليهم الخروج من المنزل.

وفي العام الماضي عندما حاولت أن تبلغ عن زوجها الذي كان يحاضر بمسجد بـ “فيرفيي” في بروكسل مع مجموعة من الأئمة المتشددين، قامت بالصراخ داخل المسجد الذي كان يجتمعون داخله ونادت على الشرطة لكن عندما وصلت هذه الأخيرة كل ما فعلته هو إخراجها من المسجد.
وخلال اليومين الماضين تم توقيف اثنين من أطفالها بمنطقة “مولونبك” في بروكسل، تم إطلاق سراح أحدهما. ويقول ابنها الآخر الذي مازال معها إنه غير خائف على مصير شقيقه الآخر المعتقل، لأنه في يد آمنة لدى الشرطة، وهو متيقن بأنه برئ. أما الأم فإن ما تخشاه هو أن يقوم ألآب بترحيلهم إلى الخارج لـ “الجهاد” في سوريا.
أما ابن الإمام الذي قرر أن يشتكي والده فانتقد السلطات التي تعاقب الشباب ضحايا خطاب المتشددين ولا تقوم بمعاقبة من ينشر أفكار التشدد، وهم حسب قوله أئمة كثر ما زالوا في يختبئون في بلجيكا عن أنظار الشرطة، ومن بينهم من غادروا إلى المغرب.
ويقول هذا الشاب إنه تعرض للسجن في المغرب عندما حاول أن يبلغ ضد والده، وهو يعيش اليوم مع والدته في حالة رعب من الوالد وحالة خوف على مصير الشقيق المعتقل.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات تعليقان
  • Mohamed
    Mohamed منذ 8 سنوات

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم…
    هذه المشاكل كلها لسبب واحد…تعدد الزوجة…
    له زوجة ثانية..
    والزوجة الأولى عبر القناة كل ما فعلت من أجل الانتقام ولن تنجح مهما حاولت من جميع الطرق..وسوف لن يبارك الله في أيأمك مابقي من عمرك ان الله يمهل ولا يهمل وان لم تستحي فافعل ما شئت فهو مع الزوجة الثانية….وإن كنت شجاعة وقوية مع ابنك كان عليكما إظهار وجهكم الحقيقي أن كنتم على حق..وهذا ما يدل على كذبكم أنه يحرض للجهاد مع أن السلفية زوجك سلفي ضد الجهاد حتى على الطاغي الحاكم…لا يجوز الخروج عنه فكيف بالأحرى عن الجهاد..والخلاصة..اجتمعت فيكما عقوقين ..العاق لأبيه والعاقة لزوجها…فاستعدوا ليوم الرحيل..

  • ABRIDA DAZIRAR
    ABRIDA DAZIRAR منذ 8 سنوات

    الأئمة من أصول ريفية صاروا أكثر تشددا وتطرفا من غيرهم !

    الدين المتداول بينهم لا علاقة له بدين الرحمة الذي أتى به محمد(ص) !

    https://www.ahl-alquran.com/arabic/printpage.php?doc_type=1&doc_id=2715

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق