أريفينو مراسلة خاصة
قالت مصادر موثوقة لاريفينو ان مسؤولي مكتب التصويت بالدائرة 6 بجماعة ايث مايث تمكنوا من ضبط حالة تزوير، حين حاولت سيدة التصويت للمرة الثانية لصالح احد المرشحين.
هذا و قد تم استدعاء الدرك الملكي للتحقيق مع السيدة بتهمة التزوير في هويتها.
أيها الفاضل رداً على خبارك الذي نشرته على هذا الموقع، نحن سكان دوار أيت مايت الدائرة 6 و 7 لا نعتمد على الغش والتزوير والبيع والشراء بل كل مافي الأمر أنه كانت هناك إمرأتان تحملان نفس الإسم فتقدمة الأول للتصويت هنا رئيس الصندوق فعل الخطأ بتسجيل الأولى مكان الثانية وعندم تقدمة الأخرى وجد على أساس أنها صوتت، هنا أراد ملاحظ دوار أجدير عزوز إستغلال الفرصة خصوصاً كانت النتيجة محسومة لفائدة مرشح دوار أيت مايت ولهذا السبب أراد أن يلبس التزوير للسيدة إلا أنه تفجاء بقدوم الأخرى. هنا ظهر الجق وزهق الباطل. أضف الى معلوماتك لامجال للتزوير فدوار التوونت إكتسح بنسبة الغالبة 150% (252 صوت للتوونت مقابل 107 لأجدير عزوز ) فلماذا التزوير إذن.
خبرك غير صحيح المرجوا إزالة المنشور.
الحمد لله على فوز الحق و إنهزام الباطل، اليوم تحقق الحلم بإنهزام البلطجية و الأشباح، شكراً لكم جميعاً يادوار أيت مايت لمساندتكم للحق خصوصاً أنكم لا تتبعون أزيزا الفاسد ولا دراهمه فكل شيء زائل ويبقى الحق. فبخصوص التزوير الذي ذكرتم لاأساس له من الصحة كما ذكر الأخ الفاضل قبلي، كل ما هناك أرادوا أتباع الباطل التشويش لا غير. في أخر المطاف ظهرت الحقيقة ولله الحمد.
شكراً لكم أيها المناضلين للإكتساح.
لميكن هناك امرأتان لهما نفس الاسم بل واحد فقط وحاولت التصويت للمرة الثانية تدافعون عن الغش و التزوير بكلامكم ايها الاخوان من قبلي
يقول الله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ.
ايها الخ الفاضل قبل نشر الخبر تاكد من مصدره لان اخبار الهاتف من اي كان يجب ان لا تعتمد عليها.نحن مواطنين أحرار انتخابتنا نزيهة و ضمائرنا ليست للبيع.ورئيس الصندوق انتبه الى خطئه و لكنه خاف على جسده.لانه لولا تدخل السلطات المعنية لوقعت الكارثة.
الحق ليس عليك يامن وضع إسمه بالنقاط (……….) بل الحق على صديقك في موقع أريفينو الذي نشر هذا الخبر المزيف دون أي دليل. كان عليكم أن تنشر الخبر ضد رئيس الصندوق الذي إرتكب هذا الخطأ بعدم إنتبهه الى رقم بطاقة التعريف لأن الأسماء تتشبه. سماحكم الله يا إخواني على هذا الخبر المغلوط.
خبر مصحح