غريب هذا المهاجر الناظوري: صلاح عبد السلام بعد مشاركته في تفجيرات باريس ذهب و جلس على مقهى في بروكسيل و بلجيكا تعتقد أنه هرب الى الناظور؟؟

29 نوفمبر 2015آخر تحديث :
The Belgian Interior Ministry’s Crisis Center has released two new stills of the Paris attack suspect, Salah Abdeslam, who is still at large and is the subject of an international arrest warrant. The release of the two photos comes at the same time Belgium raised its terrorist alert threat level to 3, out of a maximum of 4.
The Belgian Interior Ministry’s Crisis Center has released two new stills of the Paris attack suspect, Salah Abdeslam, who is still at large and is the subject of an international arrest warrant. The release of the two photos comes at the same time Belgium raised its terrorist alert threat level to 3, out of a maximum of 4.

The Belgian Interior Ministry’s Crisis Center has released two new stills of the Paris attack suspect, Salah Abdeslam, who is still at large and is the subject of an international arrest warrant. The release of the two photos comes at the same time Belgium raised its terrorist alert threat level to 3, out of a maximum of 4.

أريفينو متابعة
قال اوليفر مارتينز، المحامي الموكل بالدفاع عن علي اولكادي أحد أصدقاء المهاجر الناظوري صلاح عبدالسلام المشتبه بتنفيذه الهجمات على العاصمة الفرنسية، باريس، في الـ13 من نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، أن المشتبه به جلس في أحد المقاهي في بروكسل بعد يوم على الحادثة.
وتثير هذه المعلومات التي كشف عنها المحامي مشاكل لدى السلطات البلجيكية من فكرة أن عبدالسلام كان يستريح في مكان عام بعد أن مر من بين أيديها عبر الحدود قادما من فرنسا بسيارة قبل أن يقله علي الذي يستجوب حول ذلك.
وبين المحامي في تصريحات لوسائل إعلام بلجيكية أن موكله تلقى مكالمة في الـ14 من نوفمبر ليقل صديق من محطة “لايكن” بشمال غرب بروكسل اتضح لاحقا أن هذا الشخص ه صلاح عبدالسلام.
وأوضح المحامي: “موكلي لم يكن يعلم أنه صلاح عبدالسلام، ولم يتمكن من التعرف عليه مباشرة لأن الأخير كان يرتدي قبعة.. ولا يمكن أن يكون توصيل شخص من مكان لمكان آخر حول بروكسل يعني أن ذلك الفرد له صلة بالهجمات الإرهابية.”

الشرطة البلجيكية تُرَجّح فرار صلاح عبد السلام إلى الناظور

أريفينو متابعة

كشفت مصادر مقربة من الشرطة البلجيكية، ان المحققين شبه مقتنعين ان يكون صلاح عبد السلام المطلوب رقم واحد في احداث باريس الاخيرة، قد فر خارج البلاد ولم يعد يقيم في حي مولنبيك، مرجحة ان يكون المغرب وجهته المحتملة و خاصة مدينته الاصلية الناظور.

ونقلت وسائل اعلام عن مصدر قاضي قوله “ان الفرضية الاكثر تداولا ان يكون صلاح قد ذهب الى سوريا للانظمام لتنظيم الدولة الاسلامية”، مضيفا ” غير ان تراجعه عن تنفيذ العملية وتفكيكه حزامه الناسف، قد يجعله غير مرحب به ضمن هذا التنظيم” مشيرا ان الفرضية الاكثر قبولا هو فراره الى المغرب، وبالضبط الى الناظور حيث نشأت اسرته.

وأضاف ذات المصدر ان المبحوث عنه قد يلجئ الى اقاربه او اصدقاءه في هذه المنطقة، من اجل اخفاءه على الانظار، مشيرا الى عدم توفر المحقيقن على اي ادلة حاليا تؤكد احدى هذه الفرضيات.

وتجدر الاشارة ان صلاح عبد السلام فرنسي مولود في بروكسل ويعيش في بلجيكا وقد استأجر سيارة الرينو وكذلك سيارة “فولكسفاغن بولو” استخدمتها المجموعة التي هاجمت مسرح باتاكلان. وقد استخدمت بطاقته المصرفية لتسديد فواتير غرفتين في نزل لتأجير الشقق في “آلفورفيل” بالقرب من باريس حيث أقام المهاجمون قبل الاعتداءات.

وإلى جانب دوره هذا في المساعدة اللوجستية، يعتقد المحققون أولا أنه قد يكون من أفراد المجموعة المسلحة التي أطلقت النار من سيارة “سيات” سوداء على زبائن في مطعم في وسط باريس. وقد شارك شقيقه إبراهيم عبد السلام (31 عاما) في هذه الهجمات قبل أن يفجر نفسه في مطعم.

فرنسا: صالح عبد السلام حصل على صواعق تفجير قبل هجمات باريس

فرنسا: صالح عبد السلام حصل على صواعق تفجير قبل هجمات باريس

نجح المطلوب الأول في أوروبا بعد تورطه في الهجمات الإرهابية ضد باريس الناظوري صالح عبد السلام، في الحصول على 10 صواعق للتفجير قبل أسابيع من الهجوم الدموي، وفق ما كشفت صحيفة الباريزيان الفرنسية السبت.

وأكدت الصحيفة أن عبد السلام حصل في زيارة سابقة له إلى باريس في أواخر سبتمبر(أيلول) على 10 صواعق تفجير كهربائية، بعد شرائها من شركة متخصصة في بيع الألعاب النارية ومستلزمات هذه العروض في منطقة سانت وان لومون، شمال باريس.

ونقلت الصحيفة عن مصادر قريبة من التحقيق في قضية صالح عبد السلام، أن صاحب الشركة، اتصل من تلقاء نفسه بالشرطة لإعلامها بالأمر بعد مشاهدته صور صالح عبد السلام الذي اشترى منه هذه المعدات الخطيرة التي تدخل في تفجير القنابل والأحزمة الناسفة إلى جانب الألعاب النارية، بعد أن ترك لديه رخصة قيادة السيارات بحجة فقدانه لبطاقة هويته، وهي الرخصة التي تسلمتها الشرطة لتؤكد حسب الصحيفة حصول عبد السلام على هذه المعدات الخطيرة، والتي لم تستعمل في تفجيرات باريس الأخيرة.

ويأتي كشف حصول عبد السلام على الصواعق، بعد تسرب تقارير أفادت أن عبد الحميد أباعود الذي قُتل في باريس قبل تنفيذ اعتداءات مماثلة ضد فضاءات تجارية بين 18 و19 نوفمبر(تشرين الثاني) أكد لابنة خالته التي قتلت معه في إحدى الشقق في سانت دوني، أن “إخوة” آخرين “سينفذون عمليات جديدة ونوعية قريباً في فرنسا”.

وكانت مجلة “فالور اكتيال” القريبة من اليمين المتطرف، نشرت صورةً من محضر رسمي للشرطة، جاء فيه أن أباعود تحدث مع حسناء أية بولحسان ابنه خالته، عند لقائهما بعد الهجمات الدامية ضد باريس، عن عمليات إرهابية وتفجيرات جديدة في باريس.

يُذكر ان النيابة العمومية الفرنسية رفعت دعوى ضد المجلة اليمينية، واتهمتها “بخرق سرية التحقيق” مطالبة بمقاضاتها بسبب الأضرار الفادحة التي تسببت فيها للتحقيق في الاعتداء الإرهابي.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات تعليق واحد
  • hicham
    hicham منذ 8 سنوات

    hasbona lah wani3ma lwakil

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق