لائحة حزب الاستقلال الانتخابات التشريعية الناظور 2016

29 سبتمبر 2016آخر تحديث :
لائحة حزب الاستقلال الانتخابات التشريعية الناظور 2016

eeeمرشح حزب الاستقلال محمد الطيبي.. تجربة وحنكة في خدمة إقليم الناظور

مرشح حزب الاستقلال محمد الطيبي.. تجربة وحنكة في خدمة إقليم الناظور

السبت 24 سبتمبر 2016

مادة إشهارية
مرشح حزب الاستقلال محمد الطيبي.. تجربة وحنكة في خدمة إقليم الناظور

إذا كان لا بد لنا من الاختيار، علينا باختيار الأفضل، هذا مبدأ إنساني خالد، أما إذا تعلق الأمر بالتصويت، فإننا نختار من يمثلنا أحسن تمثيل، لأننا نضع مصيرنا ومصير وطننا بين يديه، فلنصوت على من يستحق.
محمد الطيبي، رجل خبر الحياة السياسية بإقليم الناظور وبعموم الوطن، من خلال تجربة سياسية انطلقت برئاسته لجماعة زايو، وهو منصب بقي فيه لليوم، فما كان له ذلك لولا الثقة التي يحظى بها بين الناس.
لم يكتف مرشح “الميزان” برئاسة جماعة زايو، بل مثل إقليم الناظور بالبرلمان لثمانية عشر سنة، استمات خلالها دفاعا عن مصالح الإقليم، وقضاء حاجات سكانه، حيث ظل دائم الوقوف بجانب المواطن وهمومه.


إقليم الناظور يحتاج أكثر من أي وقت مضى لرجل يدافع عن مصالحه الاستراتيجية، ويترافع بشجاعة عن أهله، وهذا ما يحتاج لسياسي محنك صبر أغوار ودهاليز السياسات الوطنية، واحتك برجالات المغرب.. وهو ما نجده متوفرا في هذا المخضرم السياسي محمد الطيبي.
محمد الطيبي، ذو الكاريزما التي تخوله الاصطفاف جنبا إلى جنب مع أعتى فطاحلة السياسة الوطنية، كيف لا وهو الذي خلق لنفسه مكانا بين ساسة حزب عريق هو حزب الاستقلال؟ كيف لا وهو الذي تعتبر تزكيته من المسلمات داخل حزبه؟
إن المواطن الناظوري محتاج أكثر من أي وقت مضى لاختيار رجال من طينة محمد الطيبي مرشح حزب الاستقلال بشعاره “الميزان”.

——————————————————-
محمد الطيبي يعد بالاشتغال على تصحيح هفوات التغطية الصحية “راميد”

مادة اشهارية

في كلمة له موجهة لساكنة إقليم الناظور، تطرق وكيل لائحة “الميزان” محمد الطيبي للمشاكل التي تصاحب الفقراء أثناء قصدهم للمستشفيات رغم توفرهم على بطاقة التغطية الصحية “راميد”.
الكلمة التي تأتي في إطار الحملة الانتخابية الخاصة باقتراع 07 أكتوبر، وجهها مرشح حزب الاستقلال بالناظور إلى الفقراء من أبناء هذا الإقليم خاصة وهذا الوطن بشكل عام، حيث أكد على أن الفقراء يعانون اجتماعيا في مجال التغطية الصحية.
محمد الطيبي فضل الرجوع إلى الوراء، وبالضبط إلى سنة 2002 والتي كان خلالها يرأس لجنة القطاعات الاجتماعية بالبرلمان، وفي هذه السنة بالذات تم إقرار نظام التغطية الصحية “راميد” بالمغرب، وأكد المتحدث أن المسار الذي رسم ل”راميد” لم يأخذ مجراه اللازم.
وزاد وكيل لائحة “الميزان”: “المواطن يحمل بطاقة التغطية الصحية، غير انه لا يستفيد منها بشكل ضروري وفي كافة الأقاليم، لذلك يجب إعادة النظر في هذا الموضوع، وهذا من أهم الأولويات التي سنشتغل عليها إن تمت تزكيتنا من طرف المواطن”. وأضاف محمد الطيبي: “الفقراء يجب ألا يتوسلا للناس من أجل العلاج”.

—————————————————
1

2taibi-1taibi-2taibi-5

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق