Youtube الناظوري: مول الدلاحة موسى البوهالي من جديد و هذه المرة عن الطيار المغدور

22 مايو 2015آخر تحديث :
Youtube الناظوري: مول الدلاحة موسى البوهالي من جديد و هذه المرة عن الطيار المغدور

مول-الدلاحة1-418x237

 

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات تعليقان
  • THIDHAT
    THIDHAT منذ 9 سنوات

    إيه يا مول الدلاحة ! على مايبدو من كلامك أنك على علم بتكنلوجيا التي تتمتع biha بهذه الطائرة

    ولكن تناسيت ما يمكن أن تحدثه من دمار وخراب وقتل مساكين لا يكنو أي عداء لا للمغرب ولا للمغاربة!

    عكس الجزائر ! أما إن كانوا شيعة فذالك حقهم في االاختيار وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ ً

    فهل تعلم من هو إدريس الأول ؟ إنه شيعي ومنه أتت السلالة العلوية ! في المغرب لم تكن تخلو أي منزل

    من صور سيدنا علي على جواده رفقة الحسن والحسين عليهم السلام !

    إني واثق أنك تتذكر تلك الصور ذو حجم كبير على جدران بيوت أبائك ! كل مايحدث لاعلاقة له بالدين !إنها

    مصالح سياسية واقتصادية لا أقل ولا أكثر ! النفس التي حرم الله إلا بالحق لاتساوي شيئا عند العرب ! و

    وخاصة عندما يتعلق الأمر بالأنفس الفقيرة المسكينة !
    وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَىٰ أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا

  • Ayradh
    Ayradh منذ 9 سنوات

    اتعجب لموقع اريفينو كل يوم يطّلع لنا بخطاب جديد لهذا اللص ويحاول جعله إنسان ذو أهمية بالمدينة فهو كان سارقا وزعيم عصابة تقطع الطرق وتدمر الاعراس ويتعدى على حرمات الأمازيغيين بالمنطقة.
    ثانيا المسالة ليست لا سنية ولا شيعية كما تحاول قناة الخنزيرة تدويخنا بها فهي مصالح منسيكون له اليد على الممر البحري على شواطىء اليمن اما مكة فليس هناك اي خطر عليها فهي كما تكون مقدسة عندنا نحن السنة فهي مقدسة عند الشيعة وأما الفتنة فهي من آلِ سعود اليهود المجرمين دمروا الدول العربية والإسلامية كلها وأما الشهيد المغربي فهو ذهب ضحية اتفاقية مصالح بين البلدين المغرب وآل سعود الذين لم يحركوا إصبعا واحدا لاسترجاع جثمانه لولى وساطة الامازيغي ديالنا

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق