آلاف المهاجرين الأفارقة، ممن اضطرتهم ظروفهم المعيشية والاقتصادية أو السياسية الصعبة، يحاولون العبور من الناظور إلى مدينة مليلية، هدف هؤلاء الوصول إلى “الجنة” الأوروبية والعيش فيها. وتحقيق هذا الحلم يدفعهم إلى خوض المغامرة بأمل الحصول على لجوء سياسي في القارة العجوز.
إعداد فدوى أبو شنب