فيديو مثير: شاهد الناظوريات يتعاركن على قارورات الزيت المجانية بمتجر “LIDL” بفرنسا

24 فبراير 2015آخر تحديث :
فيديو مثير: شاهد الناظوريات يتعاركن على قارورات الزيت المجانية بمتجر “LIDL” بفرنسا

أريفينو/ خاص:

توصلت اريفينو بفيديو تم تصويره في الايام القليلة الماضية من داخل سوق “LIDL” المعروف بدولة اوربية يرجح انها فرنسا.

الفيديو و الصوت الذي نسمعه فيه يشيران الى قوة “المعركة” التي خاضتها سيدات مهاجرات ناظوريات يتكلمن الريفية مع ما يبدو أنهم مواطنون أوربيون و أفارقة و آسيويون حول قارورات زيت، قررت ادارة السوق تقديمها مجانا للمتسوقين بسبب قرب إنتهاء صلاحيتها.

 

https://youtu.be/OC7Sn_MAKkU

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات 5 تعليقات
  • NAdor
    NAdor منذ 9 سنوات

    salam 3alykum
    tagam chwayat n tad9i9 ilma3lomat .
    1- wani dh LIDL wadji bo dh DIA
    2- Soldes s francais wadji bo s thasapaniot , ma3lik tasapaniot rebaja.
    3-iwdhan dhini sawaran francais , ya3ni france nir belgique

  • marocain de france
    marocain de france منذ 9 سنوات

    Mr arrifinu la video a ete filmé en france

  • s messaoudi
    s messaoudi منذ 9 سنوات

    مع الأسف الشديد المواطن المغربي دائماً معرض للسخرية، هذه المظاهر ممعروفة جدا في بلاد المهجر، غير ان المغاربة تجدهم دائما في المقدمة، ربما هي الحاجة والفقر في بعض الحالات لكن غالبا هو الطمع والجشع في الحصول على المزيد، الطمع في ادخار بعض اليوروات والتباهي بها خلال عطلة الصيف على ابناء العشيرة والأصدقاء ربما بسيارة فارهة ام باقتناء شقة….الخ.المهم من كل هذا هو اننا معشر المغتربين لا قيمة لنا لا في بلد الاقامة ولا في الوطن الحبيب ، حكومتنا العزيزة التي تغنت للشعب بالإصلاح وتطوير اقتصاد البلد وتنميته اصبحت في خبر كان وكل ما تقدمه للطبقات المعوزة هو الزيتدان في المواد الأساسية، ناهيك عن فصول المسرحيات المتكررة داخل قبة البرلمان. عاش الشعب ودام الشعب للشعب .

  • rachid
    rachid منذ 9 سنوات

    للتوضيح. ليست قارورات الزيت بالمجان. بل كان هناك تخفيض في الثمن. اما من ناحية تركيز المقال على الريفيات فان هذا مشين. كان هناك افارقة ومغاربة واروبيون الا ان صاحب المقال . والله اعلم . يريد ان يحط من قيمة الانسان الريفي .
    اتقوا الله . فان الصحافة الحقة لها ناسها

  • ناظوري في المهجر
    ناظوري في المهجر منذ 9 سنوات

    لحظت أن صاحب المقال لم يذكر إسمه،
    فلهذا أنتسب هذا المقال خاصة للموقع ” أريفينو”
    و أقول هذا عيب و عار عليكم، لانه ليس من الجرأة الكتابة بهذا الشكل الغير إحترافي على أناس من منطقة ما. الحياد كان أفضل و أهون.
    المرجو إعادة النظر في المقال و إحترام الناظوريات البريئات من هذا العمل
    و شكرًا

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق