أريفينو: فؤاد الحساني
( التعلم في الصغر كالنقش على الحجر ) انطلاقا من هذا المبدأ حرصت مؤطرات دار الام على المساهمة الفعلية في هذا اليوم التحسيسي على غرار كل مكونات المجتمع المدني وذلك بتلقين دروس نظرية وتطبيقية في كيفية الوقاية من حوادث السير وذلك بعرض لوحات التشوير على الاطفال وتلقين فاعليتها و صلاحيتها وحفظها لينطلقوا في تطبيق ما شاهدوه فعليا بحضور مؤطراتهم اللائي خبرن الغاية بتكوينهن على المضمون في ورشات وطنية …هذا العمل أضفى جوا من الفرح على نفوس الصغار وجعلهم يتفاعلون بكل تلقائية فبدت الغاية ذات مردودية كبيرة .. إيمانا بدور دار الام في التربية و التكوين من الحضانة إلى التكوين و التوعية للكبار في محو الامية وباقي التخصصات وصولا إلى التوعية و البناء السليم