فيديو جديد: غضب شعبي و فيسبوكي و دعوات للاحتجاج ضد أبرشان اثر حرمانه تلاميذ من الدراسة ببويافار

7 أكتوبر 2015آخر تحديث :
فيديو جديد: غضب شعبي و فيسبوكي و دعوات للاحتجاج ضد أبرشان اثر حرمانه تلاميذ من الدراسة ببويافار

زهير سوفامي

بعد الفضيحة الكبرى التي قام بها النائب البرلماني محمد أبركان باقدامه على حرمان التلاميذ الصغار من النقل المدرسي مسببا لهم في غيابات أثرت بشكل سلبي على تحصيلهم الدراسي وكادت تؤدي بهم الى سنة بيضاء انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي دعوات الى تنظيم وقفات احتجاجية ضد المعني بالامر الذي يتصرف كما يشاء في جماعة اعزانن.
وطرح فاعلون جمعويون وحقوقيون ونشطاء فايسبوكيون مئات علامات الاستفهام على دور المسؤولين الكبار والسلطات العليا والحكومة في وقف ومحاسبة هذا البرلماني على افعاله في حق ساكنة الجماعة.
ويطالب المئات من المتضررين الذين يزداد عددهم يوميا احالة المعني بالامر على المحكمة وايفاد لجنة خاصة للتحقيق في عدد الخروقات التي ارتبكها والاطاحة بالمتورطين معه الذين يمهدون له الطريق في فعل ما يحلو له في خرق سافر للقانون .

https://www.youtube.com/watch?v=pzLMiabj_fE

nador4149

nador4150

nador4151

nador4152

nador4153

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات 4 تعليقات
  • fatima bruxelles
    fatima bruxelles منذ 9 سنوات

    ناظوري من هولندا : أبرشان طاغية استعمر بويافار وهكذا يعاقب الناظوريين

    الانتخابات بصفة عامة وانتخابات الجماعات المحلية تعتبر مثل لعبة كسائر اللعب الرياضية وكمثال لا الحصر كمثل مقابلة في كرة القدم العالمية ففي النهاية هناك منتصر وهناك منهزم في ظرف زمني محدد حسب نوع المقابلة حيث تستعمل فيها جميع الأساليب المشروعة طبعا لان حكم الساحة ومساعديه يراقبون كل أسلوب خارج عن إطار اللعبة وفي نهاية المقابلة يتصافح الكل بكل روح رياضية كيف ما كانت النتيجة ويتم التفكير في المقابلة المقبلة فهكذا هي الانتخابات لدى الدول المتقدمة المنهزم يهنئ المنتصر والكل يذهب إلى مهامه ومهمته لكن ما وصلنا من أصداء من جماعة اعزانن تعود بنا إلى العصور ما قبل التاريخ فالرئيس الحالي لهذه الجماعة خاض انتخابا كسائر جماعات المملكة السعيدة فبطبيعة الحال أن يكون له منافس يطمح هو أيضا للوصول إلى القصر الاليزي المتواجد بجماعة اعزاننلكن الحظ كان حليف الحاج محمد ابر شان وانتهت الانتخابات وتمت تسليم السلط لكن أن يتجرا السيد الرئيس ويحرض موظفيه أولا لقطع التيار الكهربائي على كل من صوت ضده وذلك بقطع الأعمدة الخشبة فهذا مخالف لشرع قبل القانون.

    ثم أن يحرم مجموعة من التلاميذ والتلميذات من عدم الاستفادة من النقل المدرسي بمده لائحة الممنوعين إلى سائقي الحافلات فهذا غباء لان الحافلات اقتنت بالمال العام وليس بمال الأشخاص وهذا السلوك يساهم في الهدر المدرسي الذي يعمل عاهل البلاد كل ما في وسعه للقضاء على هذا الهدر لكن السيد الرئيس ربما لم يستوعب خطب صاحب الجلالة فان كان يستوعبها فانه يتحدى التوجهات الملكية السامية ثم جماعة اعزانن يا سادة التي يرأسها السيد محمد ابر شان ليست محفظة باسم ابر شان آو اشمرار آو اوراغ آو آو آو …. بل اسمها بقي كما هو منذ تأسيسها اسمها جماعة اعزانن فالمسؤولية بالمرتبة الأولى تبقى على عاتق السلطات الوصية التي لم تحرك ساكنا في هذا الموضوع وفعاليات المجتمع المدني سواء على الصعيد الإقليمي والجهوي والوطني معنية هي كذلك وحتى المعارضة لم تقم بواجبها الذي يخولها لها القانون في هذا الموضوع إذن كلنا معنيين وكلنا أبناء اعزانن في هذه الظرفية فمن أراد أن يطبق قانون الغاب فلا مكان له في مغربنا الحبيب الذي يتسع للجميع.

    https://www.facebook.com/1476702932659024/videos/1479721505690500/?fref=nf

  • ضمير
    ضمير منذ 9 سنوات

    لا أفهم كيف يمكن حدوث هذا التسيب من الشطط والاعتداء على مواطنين مارسوا حقهم الانتخابي زمن الحديث عن دولة الحق والقانون وربط المسؤولية بالمحاسبة ..فاذا كان هذا الخبر صحيحا نتمنى من العدالة وضع حد لهذا الاستهتار …

  • farid
    farid منذ 9 سنوات

    نقول فقط ما يلي:
    أولا : مارأي الحزب ،الذي يشتغل هذا الشخص باسمه ،في ما يقوم به من أفعال؟ مع العلم أن هذا الحزب يناصر الضعفاء والمغلوبين على أمرهم .
    ثانيا : ما رأي الطبقة المتعلمة والمتنورة في الحزب في أعمال هذا الشخص ؟ مع العلم أن في هذه الطبقة من راجع مواقفه فعلا ولم يعد يحتمل تصرفات هذا الشخص لكن هناك من ما زال يعطيه “الشرعية الحزبية ” . أليس هذا غريبا؟

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق