أريفينو: كريم السالمي
لا تزال معركة كسر العظم عبر البيانات و البيانات المضادة، و الاجتماعات التضامنية و الاجتماعات المضادة، تثير غيمة سوداء على اعدادية محمد الفاسي بازغنغان.
الخلافات بين جمعية الآباء، التي يترئسها الباحث في مجال التاريخ، و حارس عام داخلي ثانوية اركمان عبد الوهاب البرومي من جهة و مدير اعدادية الفاسي و معه جمعية المديرين من جهة اخرى، جاءت اثر اكتشاف ما تم وصفه ب”مروج” صغير للقرقوبي بالاعدادية ثم استدعاء المدير لامن ازغنغان للبحث معه و هو الامر الذي لم يرض أب التلميذ و معه جمعية الاباء و فجأة تحول اجتماع للتفاهم بين الطرفين الى معركة كلامية و خرجت القضية من دهاليز الاعدادية الى صفحات الاعلام و تحولت مع مرور الوقت الى ما يشبه اختبار قوة بين سلطة المدير و صلاحيات جمعيات الآباء في المؤسسات التعليمية بالناظور.
هاته المعركة، التي يظهر لكل متابع متزن ان استمرارها فيه خسارة لجميع اطرافها، تسلط الضوء مرة اخرى على ظاهرة خطيرة بمؤسساتنا التعليمية و هي ظاهرة انتشار “القرقوبي” و رغم تأكيد جمعية الاباء أن الامر يتعلق ب”مسكن آلام” كان يحمله التلميذ لاحدى قريباته فإن مصادر محايدة تتابع الموضوع عن قرب تؤكد أن “المسكن” لا يخبأ في الجوارب، و ان معلومات مؤكدة وصلت للمدير هي ما دفعته لتفتيش هذا التلميذ خصوصا و ان الامن وقف على الواقعة و أثبت ان الامر يتعلق بمخدر على عكس ما ورد ببيان جمعية الأباء.
من جهة اخرى تؤكد نفس المصادر ، ان مدير الاعدادية حال توليه مسؤوليتها، وجدها في حالة فوضى كارثية لدرجة ان بعض التلاميذ كانوا يتبادلون اقداح الخمر في الساحة، مما اضطره لاستعمال الحزم و الصرامة لاعادة الامور الى نصابها.
و لكن هذا لا ينفي، ان بعض الصرامة المفرطة و كذا معالجة الموضوع أمنيا بدل استعمال الوسائل التربوية خاصة و ان الامر يتعلق بتلميذ قاصر، أخرجت الملف من إطاره، فيما يبدو ان رئيس مفوضية امن ازغنغان كان اكثر حكمة و رغم تحريره محضرا في الموضوع فإنه فضل مقاربة الموضوع تربويا و عدم الزج بالتلميذ القاصر في متاهة تهم ثقيلة كترويج المخدرات و هي التهمة التي تكفي لو تم تأكيدها بتضييع مستقبله الدراسي الى الابد.
المصادر المحايدة تدعو للوصول الى خلاصة في مصلحة الجميع، اولا، الاتفاق على ان مصلحة الثانوية و سير الامور بها فوق كل اعتبار، ثانيا، الا تتحول جمعية الآباء من مدافع عن مصلحة التلاميذ التربوية الى مدافع عن التلاميذ مهما فعلوا و مهما اخطؤوا، ثالثا، أن تسعى ادارة المؤسسة الى استعمال المزيد من الحكمة و التبصر و تفضيل المقاربات التربوية لمعالجة الأخطاء التي تقع بها و عدم الاستعانة بالامن الا في الحالات المستعصية، و في هكذا حالة كان يجب على المدير و جمعية الآباء الاجتماع للاتفاق على طريقة لحل المشكلة لا تعقيدها عبر التشبث بمواقف فيها من العنترية ما هو اكثر من المقاربة التربوية.
و بالتالي فإن المتابع القريب، يدعو لصيغة تصالحية بين الطرفين تضع الخلافات جانبا و تقيم مصلحة التلاميذ فوق كل اعتبار.
بيان تضامني من جمعية المديرين بالناظور
بيان جمعية آباء اعدادية محمد الفاسي
بعض المديرين- سامحهم الله – يتجاوزون اختصاصاتهم- حين يتخدون بعض القرارات لا يستحضرون جميع الابعاد التي قد تترتب عنها وهدا في اعتقادي راجع في ضعف في التكوين عند عينات من المديرين وليس جميعهم طبعا وهدا ما يتطلب من اللجن التي تنتقي المديرين عبر المقابلات ان تكون على بينة بهدا الموضوع وفاقد الشيء يقال لايعطي شيئا
و الله لقد حز في انفسنا ما وقع في ثانوية محمد الفاسي خصوصا ان افرادا من عائلتنا يدرسون فيها و اريد فقط ان اقول لاعضاء جمعية الاباء انه من اجل محاربة العنف و الشغب لا بد من الحراسة المشددة من طرف الطاقم الاداري والتربوي و ان اقتضى الحال رجال الامن لحماية التلاميذ ولا بد من التطبيق الصارم للقانون فيما يتعلق بالشغب و العنف و الا ستتحول المدرسة الى سوق. ادن لا بد من الزجز للعبرة و هدا منطق القران الكريم .
لقد تحدثت مع تلاميذ من عائلتي عبر الفايسبوك و اكدوا لي بان التلميدان ادخلا نبتة تطلق رائحة جد كريهة الى القسم و احدهما اهان الحارس العام .
اقول لاعضاء جمعية الاباء و انا من متتبعي اخبار مدينتي ازغنغان عبر المواقع الإخبارية و التواصل الاجتماعي – حتى و ان كان المدير و الاستاد مخطئين – ليس بتلك الطريقة يمكن معالجة القضية . يجب عليكم ان تكونوا قدوة لابنائنا في ارساء ثقافة الحوار و التسامح و الاحترام المتبادل و ليس التشهير و العداوة و البغضاء
عليكم اخواني ان تساهموا في تنظيم انشطة تحسيسية دورية لفائدة التلاميد تهدف الى غرس قيم التسامح و حقوق التلميد و معرفة واجباته و كدلك انشطة مهذبة للسلوكات و غيرها من الانشطة الموازية و كدلك لقاءات تواصلية مع اولياء الامور …….. و يمكن لكم تمويل دلك الانشطة باموال الانخراطات . و شكرا
لماذا لم يدافع المديرون على مديرنا في مخمد الخامس…..خلاونا بل مدير نهار الباك
لو ان التلميذ روج القرقوبي لما أُطلق سراحه وأن التلمييذ المتهم تحداهم بأن بقوموا بتحليل دمه . لماذا البهتان والزور لماذا البهتان والزور لماذا البهتان والزور لماذا البهتان والزور
العدل من اجل علدل والاحسان من اجل حسن زور العدل والاحسان لحماية عادل وحسن
في غالب الأ حوال يستحوذ على مكتب جمعية أباء التلاميذ أشخاص تكون لهم خدمة أجندة أخرى بالخصوص يترك الفراغ لهؤلاء للتحكم في الجمعية
المدير الفاسي يقول للتلاميد لكلاعة لخانزين بحضور الابيض والاسود.
قال تعالى : وَقَدِمْنَا إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا (23) يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَّقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي ۗ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا (29) وَقَالَ الرَّسُولُ يَارَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا (30) . للموضوع كما للحادث خلفيات لا تخرج عن سياق العنصرية والعنترية لا غير ، لكن في الإطار الشمولي للحادث هو أن رئيس الجمعية لم يتصرف من بعيد ولا بتبصر بل إستعمل سلطته من فراغ ؛فقد اعتقد كونه رئيس جمعية أن له صلاحيات واسعة تفوق صلاحيات المدير وأن القوانين تسمح له بتجاوز المدير لأنه منتخب من طرف الآباء وقد نسي أنه نصب نفسه رئيسا بمكتب بلا نصاب قانوني ومكتب معد خارج المؤسسة في قالب جاهز ، لذا كان عليه أن يتجرد من العنصرية الدفينة والعجب والإستعلاء و الإستقواء والعجرفة فيكفيه ألما ما عاناه مع مديره السابق السيد بنعيسى صواليح الذي هزمه في المحكمة الإدارية بوجدة و فاس شر هزيمة ومازال يحمل آثارها بينما صواليح مازال شامخا ،وتكراره للمنازلة ليست في صالحه للظرفية وللمقاربة الضيقة ذات بعد انتهازي ،وهو يتذكر كيف كان المنحرفون يعشعشون بداخل المؤسسة وكيف كانت قاعات المؤسسة مطاعم ومقاهي ،سلالمها للعشق و تبادل …. وملاعبها التي كانت عمومية الكل يدخل ويلعب ويشرب ويخرج والدراجات تدخل وتخرج ، وكيف وصل المدير السابق السيد ميلود والحالي لوضع سياجات حديدية بين الأجنحة وفي المصاعد وللنوافذ والأبواب ولم يتكلم الرئيس ( كان نائبا للرئيس ) حينها ليقول إن المدير حول المؤسسة إلى سجن مدني أو غوانتنامو أو عكاشة ،ولماذا قام بإعلاء الجدران ؟ وهل نحن في قاعدة باكرام ؟ ونقول له لماذا لم تكن هناك كتابات على تلك الجدران ولا في باب مدخل المؤسسة من قبل حتى ظهرت الفتنة يا الباحث في التاريخ والحارس العام للداخلية ؟؟؟ لماذا ترفضون الإحتجاجات ضد إهانتكم لأطر المؤسسة ؟ هل لرئيس جمعيتكم حق الإهانة ولا حق لنا في الإحتجاج ضد تهوركم فالجمعية شريك وليست رئيسة للمؤسسة فرئيسها هو مديرها لماذا لم تعترفوا بأخطائكم ؟ فالمؤسسة ليست للمهرجانات الإنتخابية ولا لترويج خطاب سياسي مفضوح ،فليست العبرة في أن تكون قويا بلسان سليط وسلوك عقيم ،بل أن تكون الأقوى بحكمة، بعمل ونشاط أساسه تحقيق ما هو صالح للتلميذ ،ولم تقدم الجمعية للتلميذ إلا التحريض والرغبة في العودة إلى العادة القديمة كما عند حليمة ،فالتلاميذ يحتاجون لتقنية الإنصات والإستماع ،لمن يواسيهم في مصائبهم ،لمن يتفقد أحوالهم ،لمن يرفع مستواهم …. للحملات التحسيسية ضد كل المخاطر .
وإن كانت مقدمة المقال تبرز رئيس الجمعية كأنه جامع ومانع في البحث والتسيير إلا أنه لم يشر إلى محاولات الصلح التي تعددت بتعدد فتورها وكل مرة يفشلها الرئيس لأن حديث المقاهي وتيهها تنكسر أمام الإحساس بالكبرياء والخوف من الإعتراف رغم أن الإعتراف واضح وواقع والإقرار بكونه المسؤول برفقة أعضاء مكتب الجمعية في رده على حملات التضامن مع الطاقم الإداري والتربوي للمؤسسة على موقع إلكتروني تحت عنوان : ” ” الرأي والرأي الآخر: جمعية آباء وأولياء تلاميذ إعدادية محمد الفاسي بأزغنغان: هذا حقيقة ما وقع بالمؤسسة ” ”
وينطبق عليه المثال ‘ كل عثرة فيها خير ‘ وأكدت الحادثة أن بداخل المؤسسة من لا يريد خيرا للتلاميذ رغم ما يدعون ،وأنهم يشتغلون بالوكالة لتخريب ما بناه المدير فالحملة بدأت بالنبتة الكريهة الرائحة ومخدر” ترامادول ” ومرت بالكتابات الجدارية وبينها التظاهر .فالضربة التي لا تقصم ظهرك تقويك .فالرئيس ضرب فوق الحزام فلا ” كاو ” لكن وجد باب المؤسسة ومدخلها ليضرب تحت الحزام ليرسم عليها …… ما يربط تحت الحزام .
وكل هذا ليس إلا …إلا لإبن صديقه بثانوية محمد عبد الكريم الخطابي الذي اتصلت به الإدارة ( الحراسة العامة ) وأخبرته عبر الهاتف أن ابنه عبد اللطيف حك النبتة داخل الفصل عند الأستاذ البشير والدليل أسفل حذاءه واقتنع بما أحدثه وهو يعرف تصرفاته ،وبشهادة التلاميذ فهومشارك لصديقه مصطفى، وقال السيد الموظف بثانوية الخطابي أنه سيمنع ابنه من الدراسة نهائيا لكن في الليل وما أدراك حديث الليل والمقاهى ومناورات رئيس الجمعية الذي أفتى فتوى القصص … والنظريات البيداخوجية والمفاهيم التربوية وكيف تنجح بدون نقط ،فقال رجل من أقصى أزغنغان يا مساوي هن طاح الحك وصاب غطاه ودرب لحديد ما حدو سخون ، فأوحى إليه أنه سينتصر ويجعل أساتذة المؤسسة يوقعون على نجاح ابنه …… رابطا الحدث بمهزلة السنة الماضية حين ازبد وزمجر لاعتقاده أن الأساتذة تعمدوا ترسيب ابنه لكن نقطه وأوراق تحريره التي إطلع عليها للإختبار الجهوي للسنة الثالثة إعدادي .يا موساوي :نضدربو شي بشي وشي ف شي ؛ ماذا تريد من تلميذ مكرر وبدون مستوى دراسي ؟ سوى الإعتداء على التلاميذ وآخرها كسر عظم وجه زميله إلياس أبو القاسم الذي يعالج في الرباط حاليا. وهنا أتعجب من رئيس الجمعية الذي يرفض وضع كاميرات المراقبة عند مدخل المؤسسة والساحة ‼ كل موظفي الإعدادية إلا إلا إلا إلا إلا ونصف رغبوا في الصلح ،لكن كتابات عبد الوهاب برومي بصفته رئيسا للجمعية ومؤرخا وفاعلا جمعويا وصحفيا وسياسيا وحارسا عاما للداخلية ضيعت اللبن ، فالصلح تعطل كثيرا فتعطلت عجلته فلا داعي له لأنه بلا طعم فكيف يكون طعم الحلوى في فم تعود العسل . فعدلها أو بيضها أو إسودها أو فتحها أو فصلها أو رشدها أو حسنها أو طيبها أو صبحها أو صفيها أو خدجها أو شرفها أو إدهنها أو هرسها أو حمدها أو …………..فقد نقضتم غزلكم.
تدخل فارغ إلا أنني أشم منه رائحة العنصرية فقط أما حديث الأوساط التعليمية والتلاميذية فهي ليست إلا بينهم الثلاثة من أساتذة التربية الإلامية ورئيس جمعية الآباء وهو حارس عام للداخلية متدرب إستغل ظروف مديرها وحاولوا الترويج لها عبر المواقع الإلكترونية وحسرة الحارس العام بثانوية عبد الكريم الخطابي الذي أراد أن يترجم الفشل الدراسي لإبنه الذي تعثر في دراسته ارع مرات إلى دور المدير ،فالثلاث الذين كانوا يمارسون التقية بإعدادية محمد الفاسي إنفضحوا عشية ( الأربعاء 20 ماي 2015 بعد انتهاء الإستراحة ) زيارة لجنة نيابية ووفد من نقابة المديرات والمديرين حيث حرضوا التلاميذ وأقحموا تلاميذ منقطعين إلى الساحة للتظاهر ضد اللجنة والنقابة ونطرح السؤال ما الذي يفهمه التلميذ من اللجنة والنقابة إلا ما أفتى به أساتذة العدالة والخطبة والقاطرة الذي كان من الواجب عليهم الإلتحاق بحجراتهم ،ولم يكتفوا بذلك بل إستمروا إلى ما بعد السادسة مساءا ،غير انهم لم يتظاهروا بعد خروج اللجنة والنقابة لأنهم لم يجدوا من يحرضهم ، ولا يفهمون لما تظاهروا ومما يحز في النفوس هو اعتقاد هؤلاء الأربعة أنهم من خيرة ما أنجبت نساء ورجال أزغنغان وماذا نقول عن الأساتذة الجامعيين والأطباء والعلماء وقادة سياسيين في الوطن والعالم حتى في أستراليا ونيوزيلاندا من أبناء ونساء أزغنغان ،هل عقرت نساء أزغنغان إلا أمهاتهم ، وحين يتحدثون يتناقضون بصيغة نحن نسيج جمعوي نخبة ماذا قدمت للتلاميذ سوى التحريض ؟؟؟؟؟؟ هل قمت بحملات تحسيسية ضد المخدرات بين أوساط التلاميذ ؟ هل قمت بحملة صحية للكشف عن الأمراض بين أبناء المعوزين من التلاميذ ؟ هل أخذت بيد اليتيم ؟ هل إستمعت للأطفال المتبنين بالإعدادية وما أكثرهم ؟؟؟؟ يا رئيس جمعية الاباء ماذا قدمت وأنت تعلم أنك بالجمعية منذ 2009 ولم نسمع منك سوى ” لا ” إلا توزيع التهم وإثارة النعرات وجمع اموال الانخراطات في الجيوب .وأتمنى من السلطات أن تفتح تحقيقا قضائيا في تشجيع الإنحراف والتطرف ومنع السلطات من القيام بواجبها واتهامها بتلفيق التهم واستعمال أحكام جاهزة ضدها وكما وردت في المقال ( لاسيما بعد أن خضع لاستنطاق داخل مخفر الشرطة لساعات طويلة ) كأنه يجهل الدور الإستباقي للأمن والدوريات والمذكرات الوزارية التي تنص على اليقظة وإخبار السلطات بتقارير والسماح لها للقيام بالدور الذي ينص عليه القانون ومتابعة المتورطين ووضعهم تحت المراقبة ،واتهام نائب وزارة التربية الوطنية بالتقصير في عمله .
يجب على المدير أن يغير مكتب جمعية الآباء في أسرع وقت، ويختار مكتبا ملائما، ويجب أن يستعين بالسلطة المحلية
الادارة لم تتهم أحدا من التلاميذ بترويج القرقوبي ولاأي شيء من هذا القبيل.عثرعلى 4 علب – وهي كمية غيرقليلة تثير الشك واحدى العلب مستعملة جزئيا – من الأدوية مجهولة وفي ظروف غير عادية والمذكرات الوزارية صريحة وواضحة وضوح الشمس في النهار مطالبة المدير باخبار السلطات المعنية كل مايثير الشك وعدم السكوت عليهولها الصلاحية باتخاذ القرار الذي تراه مناسبا…الادارة لم تطلب سجن التلميذ بل القيام بعملها فقط ….
نفس الرئيس البرومي عبد الوهاب حرض جمعية الآباء في 31 مارس 2014 للهجوم على ثانوية بن سينا بأزغنغان بعد توقيف تلميذ اسبوعين عن الدراسة لسبه حارسا عاما ومحاولة ضربه وقيام أعضاء مكتب الجمعية بالإعتداء اللفظي على العاملات بالإدارة وباقي الطاقم الإداري .