معركة الباكالوريا بدأت بالناظور: إعفاء مدراء ثانويات المطار و محمد الخامس و بني انصار من الاشراف على الامتحانات و تلاميذ يحتجون!!

باختصار شديد اقول للسادة المديرون المقصيون السيد النائب الاقليمي عاق بكم وبجنودكم البئيسة .

أمر بسيط إذا أراد مدير الأكاديمية للجهة الشرقية أن يعرف السيبة و الزبونية والفوارق الإجتماعية أن يذهب إلى لوائح التلاميذ ويبحث عن من هم تلاميذ 1 و2 و3 ؟ من كل شعبة سواء علوم رياضية أو علوم تجريبية فلن يجد سوى ابن فلان وابنة فلان وفلانة من أصحاب الشان والمرشان ومن ذوي المال ويختار لهم المراقبيون بعناية ويتكرر نفس المراقبين في معظم المواد بنفس الحجرات ،فلماذا إستثنى النائب مدير الخطابي من الإعفاء ؟بالرغم من كون الخطابي من أكثر الثانويات مشاكلا: فمن مشكل الناموس وتعفن الأغذية بالداخلية ( اقسام تحضيرية ) إلى التسمم إلى مشكل الباكالوريا الدولية من قسمين إلى أربعة أقسام ،وإضافة قسمين في الجذع العلمي، إلى تدخل الآباء لتغيير أساتذة أبناءهم ،إلى تغيير استعمالات الزمن كل مرة إلى التستر على أصحاب الساعات ….وتغيب الموظفين وطول انتظار الحصول على الشواهد المدرسية بالرغم من التكنولوجيا والوسائل المتاحة للثانوية ولن يسلم لك الحارس العام او براني مدني الشهادة المدرسية إلا بعد أسبوع لإنه دائما متغيبا .

كيف يقبل مدير تعويض زميله…..ولمدا استثني مدير الفطواكي

المسؤول الإداري في تصوري الخاص يجب ما أن يكون ، أولا يكون، في حالة ان يكون أول شرط يجب ان تتوفر فيه النزاهة ،والاستقامة، واعتمادمكيال واحد وموحد في التعامل مع مرؤوسيه لا يجب ان يتغاضى على هدا أو داك لحسابات أخرى كيفما كان نوعها نقابية، زبونية ، مدهبية ،قرابة، أو فلان ، أو فلانة ،لديه امتياز لا عتبارات شتى وملابسات شتى والمصلحة العامة يجب ان تكون فوق كل اعتبار والمبدأ يجب ان يكون حاضرا ن اي مبدا مبدا أخلاقيات المهنة يجب احترام اخلاقيات المهنة ولا يكون إدا كان عديم الصفات المدكورة سلفا ناقص التكوين التربوي بالخصوص وليس لديه ثقافة قانونية والثقافة التربوية هي التي يجب أن تكون المعيار .