قال المسؤول السياسي عن الشرطة المحلية بمدينة مليلية بأنّ حفلات أعياد الميلاد التي شهدتها المدينة نهاية الأسبوع الماضي قد شهدت إقبال ضعيفا.. وزاد ذات المسؤول الأمني، ضمن ندوة صحفية تناقلت مضامينها ثلة من الصحف المحلية الناشطة بالثغر المحتلّ، بأنّ هذا الإقبال المتدنّي لا يمكن ردّه فقط إلى تدنّي درجة الحرارة إبّان مواعيد الاحتفال بقدر ما يقترن بالظروف الاقتصادية الصعبة التي أضحت تعرفها المدينة.
وأردف ذات القيادي بالشرطة المحلية لمليلية بأنّ تعداد المحتفلين بأعياد الميلاد لنهاية العام 2010 قد طال ثلة قليلة من الشباب لاغير.. وأنّ هذا المعطى يُردّ لتدني للمستوى الحرج الذي وصله الاقتصاد المحلي وسيطرة الخوف من الأيام المستقبلية على أذهان الساكنة.. قبل أن يزيد: “لقد أثّر تدني القدرة الشرائية على رواج أعياد الميلاد، حيث ابتعدت الأغلبية عن فضاءات الاحتفال واختارت التواجد إلى وقت متأخر بباحات الترفيه المجانية.. كما فضلت الأسر المشي وسط شوارع المدينة قبل العودة إلى مساكنها بدل تحمل تكاليف باهظة للسهرات المنظمة التي سبق وأن أعلن عليها من قبل”.
من جهة أخرى، أورد رَامُونْ آنْثُون بصفته وزيرا للأمن العام بالحكومة المحلية لمليلية أنّ احتفالات أعياد الميلاد لم تخل من مصاعب أمنية.. وقال إنّ إطفائيي المدينة ورجال الشرطة بها قد قاموا بعمل جبّار بعد أن تدخلوا لإخماد حرائق والتحقيق في سرقة محتويات من سيارات خاصة كانت مركونة بثلة من الشوارع.
وقال آنْثُونْ: “لقد أخمدت حرائق متعمّدة نالت من الغطاء النباتي المتواجد على طوال السياج القريب من منطقة فرخانة ببلدية بني انصار الكبرى، كما أخمدت حرائق أخرى شهدتها ثلة من الشوارع وامتدت لشبكة الربط الكهربائي قبل أن تتسبب لخسائر بها.. حيث تمّت هذه التدخلات خلال الفترة التي كان الملك خْوَانْ كَارْلُوسْ يوجه خطابه المتلفز”.. قبل أن يردف: “لقد سجلت أيضا جرائم سرقة طالت محتويات مركبات خاصة.. ما استدعى تفعيل حملات تمشيط وتكثيف المراقبة ضمن بوابات المغادرة فوق المعابر المنفتحة على النفوذ الترابي لبلدية بني انصار”.
la crise partout dans le monde et pas seulement a melilla
A cause de la crise il y a eu une augmentation de l’or et de l’argent de 10%
foto ma3andha 7ata ta3bir bi mawdou3 had foto darat fi barcelona ach jab barcelona el melilla
اللهم شدد عليهم كما شدوا على إخواننا بغزة الأبية ولم يرحمهم لا بالماء ولا بمواد البناء ولا بالكهرباء عكس نحن، نعطيهم كل شيء ونزيد لأننا أهل كر وأهل شهامة مع النصارى الغاصبين وأهل نذالة مع إخواننا المحاصرين.
في غزة يكتمل عامين على محرقة غزة ويكتمل قريبا العام الخامس للحصار لأن حماس تحكم حيث اختارها الشعب وتجاهد وتقاوم كما الفصائل الأخرى تقاوم.
حسبنا الله في كل مسلم يمد المحتل الغاصب ولو بدرهم سواء الصهيوني أو القشتالي بالثغور المحتلة
yarebi asalama nech at3ichegh disepana abillah il3
adim ila salan nichan ire9fithan usegwas anboyakhfawen nichan ,asappatiro ichab akdecrises wasyofi borriglo
awadi mana ihtifala mara thatfad rokh chanijan zaysan thanidas mayami tahtafalad wayasin min ghayini hahahahaha nihni snan ila adachan adghalan ar ghahran mana lhayat ighasan ghayitan …tagamd chwayt nrakhba dasabhan takam imanaya