على عكس ما أوردته صحف وطنية
المحاميان الناظوريان لم يعترفا بشيئ
و ينتظران إنصافهما
ذكرت مصادر مقربة من المحاميين الناظوريين المعتقلين على ذمة التحقيق في قضية تفكيك شبكة المخدرات الأخيرة بالناظور أنه و على عكس ما اوردته صحف وطنية فالمحاميان لم يصرحا بأي شيئ يدينهما أو يدين أشخاص آخرين بل هما ينتظران إنصافهما في المرحلة المقبلة
و ذكر نفس المصدر أن عائلة المحامي المعتقل م.ف هي الآن بصدد جمع توقيعات للحصول على لفيف عدلي يؤكد أن الشخص الذي إتهم المحامي المذكور بالشراكة معه في تجارة المخدرات تجمعه بالمحامي عداوة شخصية و أن الشاهدين قد حضروا لحظات خصام شخصي علني بين المذكورين مما يؤدي حسب مصدرنا للتأكيد على أن إقحام المحامي المذكور في التحقيق لا يتعدى كونه إنتقاما ذا طابع شخصي
و أضاف نفس المصدر أن المذكورين جيران و يقيمان بشارع الساقية الحمراء بالناظور و سبق أن نشب نزاع بين أبنائهما و أن إشتكى المحامي من تصرفات إبن الجار الذي إتهمه و الذي طالما قام بخدش سيارته و كانت يومية المغربية نقلت في الأسبوع الماضي عن مصادرها أن محققي فرقة الشرطة القضائية يوجدون الآن فعلا بصدد إستدعاء شخصيات في مناصب حساسة بالناظور إثر معلومات أدلى بها المحاميان
و كان محام بهيئة الناظور قد ذكر لموقع أريفينو أن قاضي التحقيق بمحكمة الإستئناف بالبيضاء تابع المحاميين م.ف و ف.ح من هيئة الناظور بتهمة لها علاقة بالوساطة في التهريب الدولي للمخدرات و أكد نفس المصدر أن المحاميين المعتقلين أكدا لوفد المحامين الناظوريين الذين إنتقلوا للبيضاء لمتابعة عملية التحقيق معهما أن ذكر إسمهما من طرف أحد الموقوفين على خلفية تفكيك شبكة الناظور لا يعد سوى بلاغا كيديا نظرا لوجود صراعات شخصية بين الموقوف المذكور و المحاميين الذين يعدون جاريه بشارع الساقية الحمراء بمدينة الناظور و أنه سبق للمحاميين أن تلقوا تهديدات قبل فترة من طرف نفس الشخص بأنه سيذكرهما إنتقاما منهما لو ألقي عليه القبض في أي قضية
هذا و أكدت يومية الصباح في عددها ليوم الخميس الماضي خبر إنتقال لجنة تفتيش من وزارة العدل للناظور قصد التدقيق في ملفات مخدرات عالجتها محاكم المدينة سابقا
و أضاف نفس المصدر أن المذكورين جيران و يقيمان بشارع الساقية الحمراء بالناظور و سبق أن نشب نزاع بين أبنائهما و أن إشتكى المحامي من تصرفات إبن الجار الذي إتهمه و الذي طالما قام بخدش سيارته و كانت يومية المغربية نقلت في الأسبوع الماضي عن مصادرها أن محققي فرقة الشرطة القضائية يوجدون الآن فعلا بصدد إستدعاء شخصيات في مناصب حساسة بالناظور إثر معلومات أدلى بها المحاميان
و كان محام بهيئة الناظور قد ذكر لموقع أريفينو أن قاضي التحقيق بمحكمة الإستئناف بالبيضاء تابع المحاميين م.ف و ف.ح من هيئة الناظور بتهمة لها علاقة بالوساطة في التهريب الدولي للمخدرات و أكد نفس المصدر أن المحاميين المعتقلين أكدا لوفد المحامين الناظوريين الذين إنتقلوا للبيضاء لمتابعة عملية التحقيق معهما أن ذكر إسمهما من طرف أحد الموقوفين على خلفية تفكيك شبكة الناظور لا يعد سوى بلاغا كيديا نظرا لوجود صراعات شخصية بين الموقوف المذكور و المحاميين الذين يعدون جاريه بشارع الساقية الحمراء بمدينة الناظور و أنه سبق للمحاميين أن تلقوا تهديدات قبل فترة من طرف نفس الشخص بأنه سيذكرهما إنتقاما منهما لو ألقي عليه القبض في أي قضية
هذا و أكدت يومية الصباح في عددها ليوم الخميس الماضي خبر إنتقال لجنة تفتيش من وزارة العدل للناظور قصد التدقيق في ملفات مخدرات عالجتها محاكم المدينة سابقا
عائلة محمد الغاني تقول :
إن تهمة محمد الغاني بزعيم الشبكة تهريب المخدرات , ليس إلا نادل في مقهى والده ببني انصار , حيث نشأ فيها منذ صغره . وان لا علاقة له بالشبكة .
وتقول أيضا إن المتهم محمد الغاني تم اعتقاله بين أسرته داخل منزله , ولم تتبين أية حجة او برهان بأنه زعيم الشبكة
وتقول هل الحكومة لديها دليل على أن محمد الغني كان تاجر المخدرات؟
هل من ادلة على أنه كان يشتبه في انه زعيم ، أو مهرب المخدرات؟
والواقع ليس هناك أية أدلة تأكد أن المتهم كان زعيم تفكيك الشبكة او انه كان تاجر للمخدرات او انه حصل على المليارات اليورو من المخدرات
كما تقول ايضا ان كل ما نشرت عليه الصحف ليس الا إيشاعات و أكاذيب
انه ليس الا نادل في مطعم والده بميناء بني انصار
il faut etre plus que naif pour croire que les deux avocats sont impliqués dans cette affaire en tant que complices des narcotrafisuants.a vrais dire c’est une facon de dissimuler la responsabilite des juges pourrés
كما يعلم العديد من ساكنة الناظور ان المحامي م ف . اغلب الحالات التي كان يقوم بالدفاع عنها لها علاقة بتجارة المخدرات.