تتسع دائرة أرباح لوبيات تتحكم في قطاعات ذات طابع اجتماعي وفلاحي وصحي كلما زادت الأزمة وكلما وجدت الطريق مفروشة أمامها بالورود من قبل التسهيلات التي توفرها لها الحكومة بدل تشديد الخناق عليها.
وأوردت يومية « الصباح » في عددها لنهاية الأسبوع، أنه في عهد الوزير السابق اختارت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، التكتم عن لائحة المستوردين الذين يحتكرون استيراد الأغنام والأبقار وأضيف إليهم استيراد اللحوم المجمدة.
ولجأت الوزارة نفسها للعام الثاني على التوالي، تقول الجريدة إلى منح « ريع » جديد إلى كبار المستوردين لجلب رؤوس الأغنام والأبقار لسد الخصاص في فعلت في عيد الأضحى الماضي، مخصصة مبلغ السوق الوطني تماما كما 500 درهم عن كل رأس غنم مستورد.
وتم استيراد 300 ألف رأس، الأمر الذي كلف خزينة الدولة غلافا ماليا ضخما استفادت منه « لوبيات »، منها بالدرجة الأولى كبار المستوردين ضمنهم برلمانيون استغلوا الفرصة، وتحولوا بسرعة بفضل ريع 500 درهم، إلى « كسابة » ومربي مواشي دون أن يخضعوا إلى أي مراقبة قبلية.
وستتواصل عملية دعم مستوردي الأغنام والأبقار الموجهة إلى السوق الوطني من أجل تخفيض ثمن اللحوم وفق شروط السنة الماضية والمتمثلة في الإعفاء من رسوم الاستيراد والضريبة على القيمة المضافة، فضلا عن تخصيص إعانات مالية بقيمة 500 درهم على كل رأس أضحية مستوردة لتسويقها بأسعار معقولة وذلك بالنظر إلى الأسعار المرتفعة للأغنام في السوق الدولية.
إقرأ ايضاً
ومع إعفاء المواشي والأبقار من الضريبة على القيمة المضافة في ما يتعلق باستيرادها وتخصيص دعم مالي يصل إلى 500 درهم عن كل رأس، تطرح التساؤلات بخصوص سعر بيع الأغنام المستوردة بالمقارنة مع القطيع المحلي.
ويتخوف أكثر من مصدر، ألا تنخفض الأسعار تماما كما حدث السنة الماضية رغم التدابير الحكومية المتخذة بسبب الوضعية الاستثنائية للقطيع الوطني في ظل توالي مواسم الجفاف.
ويفرض الدعم المالي المقدم للمهنيين وقناصي فرص آخر اللحظات ضرورة التحكم في أسعار البيع لأن منحة 500 درهم عن كل رأس ماشية يجب أن تنعكس إيجابا على الأسعار وليس العكس كما حصل في العام الماضي.
الحل عندنا كمواطنين ولم يكن الحل في يوم من الأيام بأيدي النجار ولا بأيدي السماسرة، إذن وبما أن الحل بأيدينا بما علينا سوى أن ننقص من أكل اللحوم مرة في الأسبوع كما كان يفعل أجدادنا كافية ولمدة بضعة شهور مثلا 3 أشهر وإذا عادوا عدنا ب 3 أشهر أخرى حتى تتحسن أخلاق محترفي بيع اللحوم ووسطائهم ومعهم سماسرتهم لأن اللحم البقري لا يمكن أن يتجاوز 70 درهم للكيلو كحد أقصى بعدما دعمت الدولة الإستيراد
الإعانات الجديدة مكونة من الاعفاء من الرسوم الجمركية بدل دعم 500 درهم وفق كلام القجع في قبة البرلمان
الحل الامثل لارجاع الامور الى نصابها . والحفاظ على القطيع المحلي هو عدم الاحتفال بشعيرة النحر لموسم او موسمين .لاعطاء راحة بيولوجية القطيع الاغنام و الماعز وهذا سينعكس بالضرورة على مختلف انواع المواشي بما فيها الابقار والابل . ..اما شغل سرقة المال العام تحت ذريعة الدعم والاستيراد فلا تجدي الا بزيادة الشحمة فظهر المعلوف
الحل دائما بأيدي المواطنين . يجب مقاطعة اللحوم لمدة معقولة وتفويت الفرصة على مافيا الماشية وقناصي الفرص السهلة أصحاب الهموز . وتجار الأزمات بل مفتعلي الأزمات رد الله كيدهم في نحورهم إن شاء الله هذا هو الحل السريع والسهل يا أمة ضحكت من جهلها الأمم …
الحل الوحيد و الاوحد هو المقاطعة، و مراقبة المراقبين في كل الاسواق و المحلات التجارية ،
المقاطعة و مراقبة المراقبين في جميع الاسواق و المحلات التجارية
مستحيل الحل يكون عند المستهلك لانه تربى استهلاكي .
من هم هؤلاء اللوبيات بالطبع ستجد من يتحكم في الشعب وهم داخل الحكومة فاي حكومة هده وجب تغيييرها في اقرب وقت لانها تحتوي على رجال اعمال يعني تجار تديتاحرون في كل شيء واش هاد لبلاد فيها ليفكر في الفقراء والشعب ام لا يوجد الا من يفكر في الارباح لا تنسوا ان قارون وفرعون كانوا اشد منهم قوة ومالا والان في خبر كان يحاسبون عند العادل .
اللهم ارفع عنا الغلاء والولاء والزلازل والظلمة والنصابون
العنوان في واد والموضوع في واد آخر مثل مستوردي اللحوم الأبقار والإستفادة من الريع مثل الصحافة التي أصبحت تمييع المشهد الصحافي من كثرة الاستفادات
ليس الحل هو زيد الشحمة في ضهر المعلوف هل انخفضت الاسعار؟ولد زروال وامتاله وما اكثرهم هم المستفيدين من أموال الدولة ولا حسيب عوض ان يستفيد الفقراء العكس والله لو دعمو الفلاح لاستفاد الجميع فما دام التفكير في الاستيراد ستتعقد الامور اكتر خصوصا مع توالي الجفاف فالطبقة النشيطة في البادية هي المتضرر الاول من الاستيراد متلا الحليب يسير نحو الموت لان المعامل غارقة بالغبرة من يدافع عن الفلاح البسيط يجب على وزير الفلاحة ان يحمي المنتوج الداخلي تانيا اللحوم هل يا وزير الفلاحة استيراد اللحوم في نضرك هو الحل ابدا اعتنو بالقطيع الداخلي لمادا اصبحنا نستورد كل شيء اين سيدهب الفلاح ؟سيزول من الخريطة فكرو فالبادية ليكن في علمكم ان الامور ستتعقد ،شح المياه الجوفية والجفاف ،الكل سيرحل الى دور الصفيح اللهم لطفك هل وزير الفلاحة يعرف معانات الفلاحين ام انه درس في اروبا تم جا للبلاد فما دام الرجل الغير المناسب في المكان الغير المناسب معمر البلاد ما تقاد بدءا من رءيس الحكومة الكل يتحمل المسؤلية