وجه النائب البرلماني عن حزب الإستقلال العياشي الفرفار بمجلس النواب سؤالا كتابيا لوزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول “إنقاذ شجرة الزيتون بإقليم قلعة السراغنة”.
وكشف النائب البرلماني أنه “في ظل استمرار الجفاف للسنة الرابعة على التوالي في منطقة إقليم قلعة السراغنة، وهي المنطقة التي شهدت أقل تساقطات مطرية ببلادنا في السنوات الأخيرة، وهو ما أدى إلى موت وضياع الآلاف من أشجار الزيتون”.
وأوضح الفرفار أنه أمام هذه الوضعية، تسود حالة من القلق في صفوف فلاحي المنطقة، خاصة وأن هذه الوضعية لم يستفد منها سوى تجار الخشب وأصحاب الحمامات، حيت لم يتجاوز ثمن الكيلو غرام الواحد من خشب شجرة الزيتون المباركة سوى 0.30 درهم للكيلو غرام الواحد.
إقرأ ايضاً
وأكد أن أشجار الزيتون التي كلفت خزينة الدولة ملايير الدراهم في مخطط المغرب الأخضر تموت، مما يشكل خسارة فادحة، إضافة إلى أن السدود أنشئت من أجل الفلاحين في أوقات الشدة.
وساءل النائب البرلماني الوزير عن التدابير المتخذة وبشكل مستعجل من أجل إنقاذ شجرة الزيتون من الموت و لو بالترخيص لدورة أو دورتين للسقي عبر القنوات المائية، وذلك بهدف مساعدة فلاحي المنظقة الذين تضرروا كثيرا جراء ذلك.

هذا ما حصده المغاربة من برنامج المغرب الاخضر و هذه هي النتيجة عندما يضع المواطن الثقة في مسؤولين فاسدين و عملاء و خونة الذين همهم الوحيد هو السلطة و المال اما البلاد و العباد فهم اخر همهم
المشكل ليس في المخطط الأحمر المشكل هو أن المغاربة لازالوا لم يستطيعوا التخلص من مخلفات الإستعمار الفرنسي لو رجعنا للتاريخ نجد بان فرنسا أعتمدت على أعيان القبائل لبسط سيطرتها مما جعلهم يستحوءون على أراظيهم تحت التهديد والتعذيب ومن منةلقي حذفه أو هاجر القبيلة من بطش وسلطة الحكام أنذاك لكن بعد الاستقلال هذه الوجوه هي التي حكمت البلاد ومن بعد أصبح أبناءهم بحيث أصبحت بعظ الاحزاب تعتمد عليهم في الإنتخابات نظرا لنفوءهم فهم يستعملون جميع الوسائل للبقاء في السلطة يحكموننا فنحن لم نستطيع التحرر منهم فكيف يمكننا أن نعيش ونحن عبدا لهم إنهم الاعيان وأبناءه الاعيان
صندوق التنمية القروية زود الجماعات الترابية بشاحنات و صهاريج نقل المساء لتهييئ فضاءات رقص الشيخات و لاصحاب التبوريدة و من الجماعات اللواتي لا يحركن الشاحنات و افرغت البيطاريات . عوض تقديمها للجمعيات و التعاونيات التي ساهمت في انجاز مشاريع بشراكة مع المديريات الفلاحية في إطار غرس الزيتون
هناك تعاونيات و جمعيات من اهدافها غرس و انتاج الزيتون طالبت المديريات بحفر آبار من اجل بسقي اشجار الزيتون و استجابت لبعض الطلبات لكن السلطة المحلية و المجالس المنتخبة من تقرر في تحديد مواقع الحفر غالبا ما يتم الحفر في دواوير المنتخبين ليتم إقصاء الجمعيات و التعاونيات من اجل ان لانقاد الاغراس لان اخر القرارات تكون بين ايادي الجهات المذكورة
نشر الحلوف أو الخنزير للقضاء على الفلاحة ، للتهجير القيصري ، هذا هو المخطط الاسود الذي يتغنون به .كما تغنو بالمغادرة الطوعية و تغنو كذلك بمخطط الخوصصة ، فشل ثم فشل لا دراسة لا استشارة ،العشوائية في الخطوات.
كلام في محله يااستاد لكن هل توجد حكومة ستستمع إليك. انهم لايفكرون في المستقبل. يفكرون الان فقط عندما يقوم الهيجان كيف يمكن اضافه. لم يستفدو من دروس الاخرين.