يتفاخر الإسبان كثيرا بالعلامة التجارية ZARA الخاصة بالملابس العصرية والتابعة لمجموعة “إنديتكس”، باعتبارها علامةً محلية استطاعت أن تجد لنفسها موطئ قدم في العديد من دول العالم، لكنهم مع ذلك يعلمون أنها لا تُصنف ضمن الماركات باهظة الثمن، لهذا تكون صدمتهم كبيرة حين يعاينون الأسعار التي تُباع بها تلك المنتجات في المغرب.
وتزيد دهشة الإسبان بخصوص الأثمنة التي تُباع بها هذه المنتجات في المتاجر الخاصة بها الموجودة في مدن طنجة والدار البيضاء ومراكش، والتي تحتكرها مجموعة “أكسال” المملوكة لسلوى الإدريسي، زوجة رئيس الحكومة عزيز أخنوش، إذ حسب صحيفة “إل إيكونوميستا” المتخصصة في الشأن الاقتصادي، فإن ملابس ZARA “لا تستحق كل ذلك السعر”.
الصحيفة انطلقت من تجربة صانعة المحتوى الإسبانية مارتا أوليتي، التي عبرت قبل أسابيع عن صدمتها في فيديو نشرته عبر صفحتها على “إنستغرام” عندما زارت متجر ZARA في مول “ابن بطوطة” بطنجة، حيث أوردت “ربما أنا لا أتذكر الأسعار جيدًا… ولكن يبدو لي أن الأسعار مرتفعة مقارنة بإسبانيا”، وأضافت “زارا لا تستحق هذا، فستان بـ120 يورو لا يستحق”.
وأوردت الصحيفة الإسبانية أنه بالنسبة للعلامة التجارية الإسبانية المشهورة عالميا، فإن السوق الأول لها هو إسبانيا، حيث يعرف المستهلكون بالفعل أسعار منتجاتها، ومع ذلك، يوجد أيضا سوق لها في مدن أوروبية أخرى، مثل إيطاليا وفرنسا والبرتغال وبولندا، وكذلك في الصين والولايات المتحدة والمكسيك، من بين دول أخرى.
إقرأ ايضاً
وتابع المصدر نفسه أن “زارا” تتواجد أيضا في المغرب، وتحديدا في طنجة ومراكش والدار البيضاء، حيث من المتوقع أن يعتقد الجميع أن أسعار الملابس أرخص من إسبانيا، كما هو الحال مع أنواع أخرى من المتاجر، مثل محلات المواد الغذائية والمطاعم، لكنه هذا ليس صحيحا، بل إن الملابس في المغرب ليست حتى بالسعر نفسه الذي تباع به في إسبانيا، وإنما أغلى بكثير.
“الصحيفة” من جهتها عاينت الأسعار في متجر ZARA بمول ابن بطوطة، الذي توجهت إليه المؤثرة الإسبانية، ولاحظت أن بعض الملابس يوضع عليها ملصق بالدرهم المغربي فوق آخر باليورو الذي يحمل السعر الأصلي، والفارق بين القيمتين يتجاوز أحيانا 300 درهم فوق السعر الأصلي للمُنتج الذي يتم البيع به في إسبانيا.
المثير في الأمر أكثر، ووفق المعطيات التي حصلت عليها “الصحيفة”، هو أن العديد من تلك الملابس يتم تصنيعها في المغرب، وتحديدا في طنجة عن طريق شركات للمناولة، ثم تُرسل إلى إسبانيا، ليتم استيرادها مجددا عبر “أكسال” المتخصصة في البيع بالتجزئة، والتي تتوفر على امتياز بيع منتجات ZARA في المغرب بشكل حصري.

المغرب تتحكم فيه عصابة من التجار ليس زارا وحدها اصلا من يشتري بالأمانة الغالية غير لشاد شي فلوس معرفش فيهم .
ارا الدواء في المغرب نصف علبة اقراص بتمن علبة كاملة في اوروبا وقص على دلك.
المغرب سوق سوداء بالنسبة للتجارة وجب تقنين الاتمنة وتسقيف الارباح وفرض الضريبة على المستورد ان وممنوع التهريب من ضبط فبيت والشافعية نكن احسن شعب في المعيشة في العالم
اسبانيا مندهشة من اسعار منتجاتها في المغرب زارا ولما الإندهاش من أمر عادي في دولتنا الخارقة للعادات في كل شيء فمن يسوغون القوانين هم من يخترقونها ويخالفونها فيدهم طويلة ولديهم مظلة السلطة يحتمون تحتها ويتركون الضعفاء للإكتواء بحرارة القانونًتطبق فصوله لمن لاًحماية له.عيب وعار أن ينعتو برجال أعمال فرجال او سيدات الأعمال بين قوسين يأخذ هذا اللقب عن جدارة واستحقاق بالتفاني في العمل إلى أن تحصده.وليس بتوفير الغطاء السلطوي والضحك على الذقون واستنزاف جيوب الشغيلة الفقيرة والمواطن البسيط لكي ينعتوكم في المناسبات شوف إمرأة فلان سيدة أعمال ناجحة و زالسيد الاعمال الفلاني ناجح ههههه والله أشفق عليكم فيكم نقص حاد في الفكر والثقافة والدين فأنتم والله أجهل الناس بالحياة وملذاتها خوفكم من قوت يومكم جعلكم عبدة الدرهم والدينار واليورو فتركنم طريق الله فجعلكم تركضون ركض الوحوش الى أن تلقوه فتعلموا وتحاسبو على أفعالكم الذنيئك يوم اا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم صدق الله العظيم.وخير دليل أنظروا إلى وجوه هؤلاء (رجال ) الاعمال و(سيدات)الاعمال فلا بشاشة في الوجه ولا قبول من الخلق وذلك لعدم رضى الخالق عليهم
الجوع مرض مزمن يلازم أسرة اخنوش طمع وجشع واحتكار وتطاول كل الطرق تؤدي الى تكديس الثروة مقابل افساد مناخ التجارة في الداخل بنفث سموم تحرير القطاع وتوحشه على حساب القدرة الشرائية للمواطن اللهم اجرنا من ال اخنوش المتوحشة وابتسامتهم الخادعة
تاهيا تاخذ حقها من المغاربة . حيث حنا لا باس علينا .راجلها يتمص دم المغاربة في المحروقات وهي في ااملبوسات .مصاصي الدماء .
على المغاربة أن يهيئوا المشانق لهؤلاء الصهاينة المغاربة!!!!! وحاشى أن يكونوا مغاربة….
الوطنيون الحقيقيون في السجون والخونة المتصهينون ينعمون بخيرات الوطن بحماية النظام الحاكم !!!!!!
اظن أن الأمر لا يحتاج الى دهشة اي ببساطة شديدة حاميها حراميها أغلب المسؤولين هم و زوجاتهم من يتحكمون في السوق ما يقع في المواد النفطية يقع في جميع و باقي المنتوجات لك الله يا وطني
On a pas les mêmes avantages il y a les taxes