شهدت عدة مؤسسات حكومية حالة من الاستنفار الرقمي الداخلي عقب تسجيل محاولات اختراق إلكترونية استهدفت أنظمة معلوماتية حساسة في الأيام الأخيرة. ووفقًا لمصادر مطابقة، تم استدعاء مهندسين وخبراء في مجال الأمن السيبراني من قبل الوحدات التقنية التابعة لعدد من الوزارات بهدف تعزيز أنظمة الحماية الإلكترونية وإجراء عمليات تدقيق وقائي للبنى التحتية المعلوماتية.
هذا التحرك جاء استجابة للهجوم السيبراني الأخير الذي أثار قلقا كبيرا في المؤسسات الرسمية، خاصة بعد تداول معلومات تشير إلى تورط جهات خارجية يُشتبه في انخراطها في عمليات تجسس إلكتروني ومحاولات لزعزعة الاستقرار في بعض الأنظمة الإدارية.
إقرأ ايضاً
وقد بدأت العديد من المصالح المركزية في القطاعات الاستراتيجية بإجراء تقييم شامل لمستوى التأمين الرقمي احترازًا لأي هجمات مستقبلية محتملة، خصوصًا مع تزايد التهديدات الإلكترونية على الصعيدين الإقليمي والدولي.

هدا هو الخطر في الرقمنة والانترنيت يفضح العيوب والاستغلال ويسرق المعلومات كنا هانيين خدامين بالورقة والقلم واوراق النسخ ليس هناك سرقة ولا فضح ولا ولا.بالنسبة المواطن اصبح يعرف خبايا ملفات كبيرة كالرواتب وكالعقد الموقعة الصهاينة والغرب من اجل حماية الكرسي وووو
انها دولة الفتن دولة. الطوابير…. علامات الساعة ان تجد نظامويفتخر الفضائح يعتبرها انجاز…. سرقة معلومات الغير يعتبر اوتناكازللقوانينرالدولية للاخلاق والقيم ولكن عند قوم لاقيك والأخلاق لهم ولاأصل لهم فعلا يعتبر انجازا