تسبب توقف خدمة شراء رمز الطابع الإلكتروني عبر الموقع الرسمي للمديرية العامة للضرائب في موجة من الاستياء بين المواطنين والمستخدمين. يعتمد الكثيرون على هذه الخدمة لإتمام إجراءات إدارية عاجلة مثل تجديد جوازات السفر، لذا عندما يواجهون عطلاً، يتسبب ذلك في تعكير صفو حياتهم اليومية بشكل واضح.
عند زيارة الموقع، يجد مستخدموه رسالة تدعوهم إلى إعادة المحاولة لاحقاً لأن الخدمة “في طور الصيانة”، ولكن دون تحديد موعد زمني لإعادة تشغيلها. هذه النوعية من الرسائل تترك المستخدمين في نوع من المجهول، وهو أمر غير مريح ويؤدي إلى فضول زائد.
حتى اللحظة، لم تقدم المديرية العامة للضرائب أي توضيحات رسمية بشأن هذه المشكلة، مما يترك العملاء في حالة تساؤل عن ما إذا كان السبب صيانة مخططة مسبقاً أو خلل تقني غير متوقع. هذا الغموض يزيد من إحساس الإحباط، حيث يتقاطع مع توقعات المستخدمين للحصول على تحديثات مباشرة وواضحة بشأن الخدمات التي يعتمدون عليها.
وعلى الرغم من بقاء صفحات “الأفراد” و”المقاولات” بعض الشيء قيد التشغيل، إلا أنها لا تمكن المستخدمين من استكمال عمليات الشراء. هذا يؤثر بشكل مباشر على المواطنين الذين يحتاجون إلى رمز الطابع الإلكتروني كجزء أساسي من ملفات طلب أو تجديد جوازات السفر البيومترية. وما يجعل الأمر أكثر إلحاحاً هو أن كثيراً منهم يعقدون أملهم على هذه العملية للبدء في السفر أو الالتزام بمواعيد مهمة مع القنصليات.
في ظل هذا الوضع، يعيش العديد من المواطنين حالة من الارتباك بسبب عدم قدرتهم على إتمام ملفاتهم. يبدو أن الأمور لم تسير كما هو مخطط لها، ويظل هؤلاء الأشخاص في ترقب لأي تحديث أو بيان يساعدهم على فهم ما يجري وإنهاء الأمور العالقة. نأمل أن يتم حل هذا الخلل قريبًا لتخفيف الضغط عن جميع المعنيين.

و ما علاقت الجزائر بهذه الخدمة؟ الهجوم على موقع الصندوق الضمان الاجتماعي كان على يد هاكر تونسي يعمل في شركة بألمانيا.
العنوان في جهة والمضمون في جهة أخرى.ما العلاقة بينهما؟.
المغرب ما شاء الله عليه خدام فالميدان والجزائر خدامين على الافتراضي
دول الغرب تتعاون في ما بينها لإنجاز المشاريع التي تعود على المواطنين لكل البلدان بالنفع والتقدم والازدهار،،،،أما نحن فننبش في ملفات غيرنا ونتجسس لتحطيم بعضنا ….ونحقد على بعضنا….
…للاسف ،فحينما نتألم لحالنا مقارنة مع ما وصل اليه غيرنا,فهذا ليس من عمل الغير ،وإنما نحن من نريد تأخير بعضنا ونترك الغرب يتقدم ويزدهر…..للأسف…ما زلنا تحت رحمة الاستعمار الفكري والثقافي …
شكرا لإهتمامكم بنا . الموقع شعال 24 سهلة 24
ما علاقة العنوان بالموضوع…ما محل الجزائر من الإعراب…إذا كانت لديكم أخبار مؤكدة أن الجزائر اخترقت موقع إدارة الضرائب فقولوها…وإن لم تكن لديكم أخبار فعنوان المقال يزرع البلبلة وشكرا
بهده المقالات هده الجريدة تفقد مصداقيتها
العنوان في جهة والتحليل في جهة اخرى
لن افتح ابدا هده الاريفينو نت لا مصداقية
صراحة باتت هذه الصحيفة تثير شكوكي إذ أن غالب المقالات التي قرأتها هنا أجدها تصب في مصلحة جهات معادية للبلد.
لم يتم ذكر البلد المعني بهذه الخدمة بتاتا مابجعل المتلقي في حيرة هل هو يحلم أم هو فاقد الوعي أم هو كانبوا حتى لهذه الدرجة لأنه يقرا مقال لجريدة إلكترونية مغربية لاتحترم قرائتها ولاحتى مبادىء الصحافة النزيهة كفى من العبث بمشاعر الناس .
كلما حلت أزمة بالجزائر ارجعوا السبب إلى المغرب. والان دور المغرب ، كلما حل به مشكل قال ان الجزائر هي السبب.
العنوان ومضمون المقال خطان متوازيان لا يلتقيان، أريد فقط معرفة علاقة الجزائر بالأمر! اتقوا الله، هذه فتنة فقط…
هذه هي الصحافة الصفراء التي لا قيم لها، تعتمدون على عنوان لا علاقة له بالموضوع فقط لجلب عدد كبير من القراء، ما هذا الانحطاط الذي انتم فيه
قرأت واعدت القراءة لمزبلتكم ولم اجد اي علاقة بالعنوان. تلجؤون لتلوين العناوين لبيع ماضيكم التافهة. لن اقرأ لكم مرة أخرى .