حرك الاتفاق الاجتماعي الموقع بين الحكومة والنقابات الأكثر تمثيلية، والقاضي بالزيادة العامة في الأجور بقيمة 1000 درهم، على دفعتين، مطالب بزيادة في معاشات المتقاعدات والمتقاعدين المنخرطين بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.
وطالب علي لطفي، الكاتب العام الوطني للمنظمة الديمقراطية للشغل، الحكومة بضرورة “إنصاف فئة المتقاعدين التي تم إهمالها في الحوار الاجتماعي الأخير”، موضحا في تصريح للجريدة “الأخبار” في عدد اليوم، أنه رغم الزيادات التي شملت الأجور والحد الأدنى للأجر والمعاشات التقاعدية، إلا أن هذه الزيادات الأخيرة كانت متواضعة للغاية ولا ترقى إلى مستوى تطلعات المتقاعدين الذين قدموا خدمات جليلة لهذا الوطن”.
إقرأ ايضاً
وأضاف أن “المتقاعدين دفعوا الثمن غاليا وساهموا في كل المجالات، لكن تم نسيانهم وإهمالهم من قبل الحكومة، رغم أنه من القواعد المعمول بها في جميع دول العالم أنه عندما تكون هناك زيادة في الأجور للفئة الناشطة، يتم تلقائيا زيادة معاشات المتقاعدين”.

كل دول العالم توفر العيش الكريم ومتطلبات الحياة لمتقاعديها الا المغرب لا من يلتفت لهم بعد ان افنوا شبابهم في خدمة الوطن اصبحوا مهمشين اهاذا جزائهم نتمنى الثفاتة لهذه الفئة دون الخروج للشارع
يشكلون الحلقة الأضعف في المجتمع ولا يجدون من يدافع عن حقوقهم بعد أن أفنوا سنوات شبابهم في خدمة البلاد
لقد طال النسيان المتقاعدين اضف الى ذلك فىة المتضررة كثيرا وهي ضحايا حوادث الشغل والتي لازال من يتقضى 300 dh كل ثلتثة اشهر هذا اكبر حيف في الدولة الاجتماعية.
حكومة غير مبالية البارح تطلب التقاعد هي البرلمانيين واليوم تعطي ضهرها بهده الفيءة من المجتمع المغربي اين الظميركم واين مصيرهم في عهد هدا الغلاء الل .الو.المل
لم تذكروا شيئا يذكر عن الزيادة للمتقاعدي، سوى اسم المتقاعدين. فوجتوا علينا
ليس كل المتقاعدين سواسية ؟تختلف من حيث القوانين التي يعمل بها كل قطاع القوانين . وأعتقد أن القطاع العسكري هو الأكثر تضررا
وضرر للمتقاعدين وخاصة القدماء منهم ؟ . وكان الله في عون الجميع .
اليوم في سنة 2024 موظف يدافع عن حقوقه و غدا في سنة 2050 سيدوق مرارة اجر التقاعد و يبكي عن عدم التفكير في ماضي من سبقوه
لان النقابيين لا تهمهم الا ” الكتلة الناخبة الجاهلة”
ادا كنا في دولة الحق والقانون يجب الاهتمام بجميع الفءات الاجتماعية
لست ادري لما يحرم المتقاعدين من الزيادة في اجورهم وذلك عكس الدول الاخرىكتونس والجزاءر وغيرها ،هل المتقاعدين فلة لاتسحق العناية ،ان اللوم كل اللوم على كل النقابات
المتقاعد في المغرب لا قيمة له ، لأن الأمور اسندت لغير اهلها. حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم، لا نحضى بأي حق من حقوق المواطن المتقاعد.
كل الدول العربية والغربية تعتني بالزيادات في رواتب معاشات التقاعد تلقائيا عندما تكون الزيادة في الأجور الا المغرب وكان المتقاعدين المغاربة لا ينتمون إلى هذا الوطن وليس مواطنين حسبنا الله ونعم الوكيل
كل الدول زادت في معاش متقاعديها ومنها مصر والجزائر واغلب الدول الا المغرب وكاننا لسنا مواطنين
على المتفاعدين ان يدركوا انهم يشكلون قوة ضاغطة ..فعما قريب سيتودد الينا من هم اليوم في شغل عنا وصناديق الاقتراع بيننا
لك الله يا متقاعد
لك الله يا متقاعد
المتقاعد هو الذي أهمل نفسه بعد أن كان فئة كبيرة منهم لا تتأخر عن أي اجتماع أو انشطة نقابية ما ان احيل على التقاعد حتى انزوى بنفسه منهم من قاعده المرض وهم فئة عريضة ومنهم من انسحب نهائيا من الحياة العامة ووجدتها الحكومات كلها بدون استثناء لغض الطرف عنهم وحتى عدم دفع المستحقات وامعن مسيروا صنادق التقاعد في نهب مقدراتها
يجب على الحكومة و من أولياء الأمور الكرام الاهتمام بالمتقاعدين العسكريين و المدنيين.
كل دول العالم تهتم بالمتقاعدين وتوفر لهم عيشا كريما على ما أسدوه من خدمات جليلة للوطن باستثناء الحكومة المغربية التي ترفع شعار الدولة الاجتماعية.ياللفضيحة .
هناك متقاعدون لمينصفهم النظام الجديد للتقاعد حيث ان اجورهم لاتتعدى2300درهم ذون مراعات لظروفهم وخاصياتهم ومتطلباتهم والتزاماتهم لحياة كريمة.
نحن الموتاقاعدون ليس لنا معدة نتنفس فقط لاناكل لهذا رمونا أبناء جلدتنا في سلة المهملات العكاز الذي نتأك عليه سنتركه لكم قريبا ان شاء الله
اين كانث الابواق
أتساءل هل حكومة اخنوش ليس لها ضمير يسائلها ويدعوها الى مراجعة قراراتها ووضع
في صلب اهتماماتها فئات المتقاعدين الدين ابلوا البلاء الحسن في خدمة هدا الوطن وهم من افنوا شبابهم في ارساء قواعده في كل المجالات وعندما توزع الثمار على المزالين عملهم حاليا يتم استثناؤهم وكأنهم اموات انقضى أجلهم ولا ينتظرون من الحكومة الا الدعاء.
لماذا يانسون المتقاعد وهم معنيون كدلك سياخدون التقاعد لماذا لايتمتعون في ما باقى من حياتهم في سفر للسياحة كما نرى السياحة في المغرب من جميع البلدان
يعامل المتقاعدين في بلادنا مثل ما تعامل الدواب فبعد أن تكبر وتصبح عاجزة عن حمل الأثقال يستغنى عنها ويتم التخلي عنها في الخلاء لمواجهة مصيرها اللهم إن كانت عند عزيز ورحيم فيرفق من حالها عافانا منه بالجميل وإن كان قصير اليد فرصاصة الرحمة تنتظرها رفقا لحالها. أما المتقاعدين فيواجهون مصيرهم مع مع الغلاء الذي يشتكي منه كل المستفيدين من الزيادات المتتالية منذ سنين إضافة إلى كثرة الأمراض المزمنة والتي أكثرها بسبب الإرهاق وظروف العمل القاسية واللا إنسانية التي كانت في الماضي ، ومع التضخم أصبح درهم ما قبل 2020 يساوي 0,58 دهم اليوم ما دفع بالمضاربين والوسطاء إلى إلهاب الأسعار خاصة المواد الأساسية.وأصبحت الحكومة ومعها النقابات لا هم لهم سوى محاولة إرضاء المستخدمين والموظفين أما المتقاعدين فلو ماتوا سيخففون العبء على الحكومة والدولة معا لأنهم بكل بساطة إنتهى وقتهم . وتلك الأيام نداولها بين الناس (صدق الله العظيم )