يستمر المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية “أونسا” مراقبة أعلاف الماشية ومحاربة “الشناقة” الذين يستخدمون فضلات الدجاج لتسمين الأغنام بطرق غير مشروعة.
ويشكل تسمين الأضاحي بفضلات الدجاج خطرا كبيرا على صحة المستهلك، الشيء الذي يستدعي لتكثيف المراقبة في مختلف أنحاء المملكة من طرف الاونسا خاصة وأننا على بعد أسابيع من شعيرة عيد الأضحى.
وفي هذا الصدد، قال وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، محمد صديقي، في مجلس النواب، في إجابته على الأسئلة الشفهية، إن المصالح البيطرية قامت حتى الآن بـ2015 عملية مراقبة.
وأكد الصديقي أن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية “أونسا” سجل ثلاث مخالفات في كل من الجديدة والخميسات ومراكش، وتتعلق معظمها ببيع أدوية بيطرية بطرق غير قانونية.
كما تمكنت السلطات الصحية من حجز حوالي 13 طنا من الأعلاف الحيوانية غير المطابقة للمواصفات في بني ملال، وفقا لما ذكره وزير الفلاحة والصيد البحري.
إقرأ ايضاً
وأضاف أن السلطات ضبطت وأتلفت حتى الآن 10 أطنان من مخلفات الدواجن في سيدي إفني و24 طنا في قلعة السراغنة.
من جهة أخرى، توقع محمد صديقي أن تصل الأضاحي إلى 7.8 مليون رأس، منها 6.8 مليون رأس من الأغنام ومليون رأس من الماعز، مشيراً إلى أن ترقيم الأغنام والماعز المعدة للأضاحي بلغ حتى الآن 4.8 مليون رأس.
أما بخصوص الأغنام المستوردة للأضاحي، فقد بلغت حتى الآن 220 ألف رأس، وهو رقم مرشح للزيادة في الأيام القادمة.

لقد تعودنا على سياسة التخويف والتهويل بعد ان يتم إعطاء الفرصة لبعض الفاسدين لإفساد المنتوج الوطني و التلاعب بحياة المواطن هذا ماهو إلا لغاية في نفس يعقوب لضرب الفلاح المغربي و القضاء عليه و لكي يتوجه المواطن الى شراء ماشية المستوردة و ترك المواشي الوطنية
هناك من يعطي العلف مشبوه على عينك ابن عدى
امام اعين الناس ولا أحد يحرك ساكن.
على السلطات ان تكتف مجهوداتها لحماية المستهلك.
اين هى روح المسؤولية٠&
الكارة الكبرى هى ترك الشناقين وأصحاب الكوارة الكبرى يبيعون كما ارادو والمستهلك فى ورطة الغلاء
المغاربة في كارثة بسبب عدم فهمهم لأمور الدين بأفكار مغلوطة المغربي باغي يعيد بالسيف يبيع اثاث منزله، دراجته النارية ويقترض لأجل الأطفال ولأجل عينين الناس ناسيا ان سنة العيد تسقط هلى من لا يملك بنا يشتريها ويدهب المالكية إلى أن كل من لا يملك قوت سنة كاملة بمنزله تسقط عليها ويدهب بعض العلماء الى إنها سنة تسقط على من لا يقدر ولا تجب على من يقدر عليها يعني إلا ما بغاش يعيد ما يدبحش ولا شيء عليه هده هي الكارثة الحقيقة لمادا لانه الجهل ولدلك احتل المغرب الرتبة 154 من حيث جودة التعليم المغربي يحرص على السنة اكثر من حرصه على الفرض فمتى يستفيق الناس من جهلهم يا أخي عند دبح ما عندكش لا شيء عليك
هزلت يااخواني المواطن البسيط يعاني في صمت كاس العالم سينضم من جلد الضعفاء الفرق بيننا وبين اسبانيا والبرتغال في التنمية البشرية فرق بين السماء والأرض المجال للمقارنة السيد لقجع وأخنوش اتقو الله