تستعد مختلف الهيئات النقابية الممثلة لقطاع سيارات الأجرة في المغرب لتخليد عيد الشغل (فاتح ماي) هذا العام تحت شعار موحد ومطلب مركزي، يتمثل في ضرورة تمكين السائقين المهنيين من الحصول على تراخيص مباشرة لمزاولة المهنة.
وتعتبر النقابات أن هذا المطلب أصبح أكثر إلحاحاً، خاصة في ظل الحديث الرسمي عن الحاجة إلى “إحداث ثورة” في قطاع النقل بواسطة سيارات الأجرة، وهو ما يستدعي، حسب وجهة نظرها، مراجعة جذرية للإجراءات التنظيمية والقانونية الحالية المتعلقة بمنح تراخيص الاستغلال (المأذونيات).
وفي هذا السياق، صرح السيد محمد مشخشخ، الكاتب الوطني للنقابة الوطنية لسيارة الأجرة (التابعة للاتحاد الوطني للشغل بالمغرب)، بأن المهنيين متمسكون بهذا المطلب لمعالجة الاختلالات المتراكمة في القطاع، مشيراً إلى أن وجود عدة متدخلين (صاحب المأذونية، المستغل، السائق) يساهم في رفع تكلفة النقل على المواطنين.
من جهته، أكد السيد سمير فرابي، الأمين العام للنقابة الديمقراطية للنقل، أنه من غير المنطقي أن يظل السائق المهني، الذي يتوفر على كافة المؤهلات اللازمة (بطاقة مهنية، رخصة الثقة، شهادة تكوين)، مضطراً للعمل تحت إمرة حامل المأذونية الذي لا يمارس المهنة فعلياً. واعتبر فرابي أن هذا النظام لا يضمن جودة الخدمة ولا يحقق الاستقرار والرفاهية للسائق المهني الذي يضطر لدفع “روسيطة” يومية أو شهرية لأشخاص لا يساهمون في الإنتاج الفعلي للثروة.
وتجمع النقابات على أن إعادة تنظيم قطاع سيارات الأجرة يتطلب تعديل القوانين ودفاتر التحملات، بهدف جعل السائق المهني هو المسؤول الوحيد عن سيارة الأجرة، مالكاً لها وحائزاً لترخيص استغلالها بشكل مباشر، كشرط أساسي لضمان حقوق المهنيين وتحسين جودة خدمات النقل.
إقرأ ايضاً
وخا يعطيو ليهم تراخيص مباشرة مغينقصوش من الثمن لأن الكل يريد الاغتناء السريع
يجب وضع حد للريع المتفشي في ميدان النقل. إنهم ظلم كبير في حق المواطنين كلهم. كيف لاحد أن يستفيد من ماذونية تدر عليه دخلا كبيرا أو صغيرا فقط لانه محظوظ
كرامة المواطن اولا……..
اصدار قانون منظم للقطاع.
إلغاء ما يسمى بالمادونيات أصبح امر لا مفر منه للقطع مع كل أشكال الريع في مجال النقل.
نعم وألف نعم لرخص نقل استتنائية متجددة كل سنة لكل مهني مع دفتر تحملات .
والله احسن وصف هو الذي عنون به كاتب المقال : مافيا الطاكسيات في المغرب ، بحيث أصبحت مافيات كثيرة ومتنوعة تسيطر على معيشة وحياة المواطنين المغاربة ،فمن مافيا الخضر إلى مافيا الأبقار والأغنام واللحوم إلى مافيا التعليم الخصوصي فالمستشفيات الخصوصية ،فإلى أين نحن ذاهبون ؟ وما هو دور الحكومة هنا؟ بل وأين هي الدولة من كل ما يقع؟ أسئلة جيب أن نتأمل فيها كما يجب أن تلقى إجابة شافية.
N’obliez pas qu’il y’a desanceins chauffeurs professionnels qui ont consacre leur vie dans ce travail a leur avancé ils sont obligés de louer leur auorisarion pour vivre et la cene doit etre repeter avec le tempt ave d’autre chauffeur l’ horsque seront avances d’ages c’est la question du tempts n’oubliez pas ca.’
قطاع غير مهيك لرخص الثقة تعطى لخريجي السجون .سائقين شكلهم يندى له الجبين .اغلبهم لا تربية لا اخلاق يدخنون داخل سيارات الأجرة امام زبنائهم و منهم من يحتسي الخمر .
اكبر خطأ قد ترتكبه الدولة هو منحهم مأذونيات.
هناك من السائقين من يتوفر على ثلاث و اربع طاكسيات و يريد مأذونية و منهم النقابيين
الحكومة تفكر في شراء المؤدونيات من اصحابها ليستفيدو من دعم مباشر يقدر 1500درهم شهريا وستغير المؤدونية لرخصة تطبع كل ستة اشهر بمبلغ 10000
درهم او اكثر او اقل في مكاتب النقل بالعمالات او عبر موقعهم والموضوع مازال يناقش …..
المؤذونية كانت تسلم لناس المقاومة كتكريما لهم واحد حترب مع جيش التحرير من اجل استقلال بلاده وبعدها وجد نفسه فقد احد اطرافه وله عائلة فتقدم له المؤذونية كتتويض عن التقاعد بعدها بدأت تعطى لبعض الاسر المعوزة او ارامل لهن اطفال ولا معيل او ابطال سابقين لكن تدخلت الايادي في الولاية و بدات تمنح مقابل ملايين وهنا تحولت في يد مافيا الطاكسيات كما هو الحال لمافيا العقار و هذا المشكل موجود في رخص قوارب الصيد وخصوصا اعالي البحار هنا تجد جنرالات مسيطرين عليها كالعنيكري وامثاله وهذا هو المشكل مادامت هناك محسوبية وزبونية ورشوة لن تنتهيهذه المشاكل
Je viens de rentrer de Thaïlande il y a l application Bolt vous mettez votre adresse de destination l application vous donne les prix pour la moto,la voiture trois places ou 5 ou 7….ect plus le temps de la course. Après vous choisissez moto ou voiture…ect.
Vous mettez OK on vous envoie la photo du conducteur sa voiture et le temps approximatif dans lequel le taxi viendra te prendre le temps entre chercher et prendre le taxi ne dépasse pas 5 à 10 minutes.
La société Bolt paye la TVAE et les impôts sur les bénéfices ainsi que le propriétaire du taxi
Donc tout le monde trouve son compte.
L état les professionnels et le consommateur surtout qu il ya concurrence entre Bolt,huber….ect.
Au Maroc l état perd les impôts les professionnels perdent et les consommateurs les grands perdant du temps et d argent.
Les grands gagnants sont les rentiers d agréments de transport qui reçoivent de l argent net d impôts et qui n a coûté rien comme investissement.
يجب وضع حد لهم .لانهم مستغلون لامواطن يرفعون الاجرة بشكل عشوائي غير مقنن وكذلك يرفضون توصيل اكثر من شخص او شخصين لا يتوقفون طمعا في توصيل توصيلتين مرة واحدة في نفس التوصيله .يجب الاقتداء بالدول الاخرى والبدئ رسميا في خدمات اوبر وخصوصا نحن مقبلين على كاس العالم
كما هي عادة هاته الجريدة الإلكترونية: عناوين لا علاقة لها بالمضمون والمحتوى. أين هو ميثاق الصحافة؟
هذه المادونية هل أعطاها له ابوك اي السائق صاحب المادونية ترك رجله او عينه او حياته ان صح القول في رمال الصحراء و يأتي جاهل مثلك و يقول المادونية تعطى احقيتها للسائق لولا صاحب المادونية لما اشغل السائق اصلا يا رعواني والله أصبح كل من هب ودب يأمر و ينهي أكل السبت جلالة الملك نصره الله هو من ناولها بعطفه و ليست امك يا أيها النقابي المتملق.
مادام التطبيقات موجودة و الباص واي انطلق في جميع الجهات فلا داع للطاكسيات الكبيرة….. الطاكسيات تحتاج مساحات كبيرة للركن الاولى جعل هذه المساحات خضراء او بها متنفس للناس …الطاكسيات رغم تعددها لا تفي بالغرض المطلوب منها تجاه الزبون….دائما في صراعات بينهم…..احسن حاجة ازالة الطاكسيات الكبيرة و الاحتفاظ بالطاكسيات الصغيرة فقط مع تعزيز التطبيقات و الباص الواي….
وو صاحب المودونية شنو يعمل يخرج يسعى متلا باي حق شحال من أصحاب المودونية دوزو حياة ديالم خدمين فطاكسي ليوم ملي كبير عمل ساىق أو قام بكراء ديال المودونية ديالو نودو حيدلو عطها واحد آخر باي حق واش!!!! هده دولة الحق و القنون !!!؟؟؟
كما في كل دول الأرض. رخص الطاكسيات كانت تخدم الخانب السياسي. أما الٱن و مع تنوع النشاط الإقتصادي و تعدد الكفائات و تعقيدات المجال الإجتماعي و التطور العالمي، فواجب علينا تحيين المجال و الإرتقاء به ليخدم العدالة الإجتماعية.
مطلب معقول حيب رأيي المتواضع.