قالت مجلة “BusinessInsider”، أنه من الممكن أن تصبح المملكة منافسا قويا لجارتها الشمالية – إسبانيا – في احتضان سباقات الجائزة الكبرى الخاصة بـ “فورمولا 1”.
وكشفت المجلة عن اتصالات قائمة بين المغرب مع (FIA) لاستضافة سباق الجائزة الكبرى بمدينة طنجة، وهو الحدث الذي سيجعل المشهد الدولي لرياضة سباق السيارات يعرف تحولا كبيرا.
من الممكن أن يشهد المشهد الدولي لرياضة السيارات تحولا كبيرا ، مع ظهور المغرب كمنافس قوي لإسبانيا في المعركة من أجل تأمين مكان في تقويم الفورمولا 1.
وأضافت المجلة المذكورة، أن الدولة الإفريقية تعمل جاهدة على جذب سباق من المنافسة المرموقة، الأمر الذي من شأنه أن يؤثر على إسبانيا، التي تستضيف حاليًا سباق الجائزة الكبرى الإسباني على حلبة برشلونة-كاتالونيا.
ويتمتع المغرب بالفعل بخبرة في تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى ، مع وجود سابقة احتضان الدار البيضاء لسباقات “الفورمولا 1” في عام 1958. وتضيف المجلة، أنه إذا حازت طنجة شرف تنظيم دورة سباق، فسيؤثر ذلك على إسبانيا التي تخشى خسارة تنظيم سباقها في برشلونة، لصالح المنافس الجديد.
وتؤكد المنافسة بين البلدين على الطبيعة العالمية والتنافسية للفورمولا 1 ، حيث تسعى كل دولة إلى تأمين مكان لها في تقويم مشبع بشكل متزايد ومتطور باستمرار، حيث ستكون الأشهر المقبلة حاسمة لتحديد ما إذا كانت إسبانيا قادرة على الحفاظ على مكانتها أو ما إذا كان المغرب سيحقق اختراقا تاريخيًا إلى الفئة الأولى في رياضة سباق السيارات.
قالت مجلة “BusinessInsider”، أنه من الممكن أن تصبح المملكة منافسا قويا لجارتها الشمالية – إسبانيا – في احتضان سباقات الجائزة الكبرى الخاصة بـ “فورمولا 1”.
إقرأ ايضاً
وكشفت المجلة عن اتصالات قائمة بين المغرب مع (FIA) لاستضافة سباق الجائزة الكبرى بمدينة طنجة، وهو الحدث الذي سيجعل المشهد الدولي لرياضة سباق السيارات يعرف تحولا كبيرا.
من الممكن أن يشهد المشهد الدولي لرياضة السيارات تحولا كبيرا ، مع ظهور المغرب كمنافس قوي لإسبانيا في المعركة من أجل تأمين مكان في تقويم الفورمولا 1.
وأضافت المجلة المذكورة، أن الدولة الإفريقية تعمل جاهدة على جذب سباق من المنافسة المرموقة، الأمر الذي من شأنه أن يؤثر على إسبانيا، التي تستضيف حاليًا سباق الجائزة الكبرى الإسباني على حلبة برشلونة-كاتالونيا.
ويتمتع المغرب بالفعل بخبرة في تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى ، مع وجود سابقة احتضان الدار البيضاء لسباقات “الفورمولا 1” في عام 1958. وتضيف المجلة، أنه إذا حازت طنجة شرف تنظيم دورة سباق، فسيؤثر ذلك على إسبانيا التي تخشى خسارة تنظيم سباقها في برشلونة، لصالح المنافس الجديد.
وتؤكد المنافسة بين البلدين على الطبيعة العالمية والتنافسية للفورمولا 1 ، حيث تسعى كل دولة إلى تأمين مكان لها في تقويم مشبع بشكل متزايد ومتطور باستمرار، حيث ستكون الأشهر المقبلة حاسمة لتحديد ما إذا كانت إسبانيا قادرة على الحفاظ على مكانتها أو ما إذا كان المغرب سيحقق اختراقا تاريخيًا إلى الفئة الأولى في رياضة سباق السيارات.
