طالبت الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق المستهلك، من وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، محمد صديقي، بدعم الفلاحين لإعادة زراعة فاكهة التين الشوكي، بغية ضبط سعرها الذي وصل لمستوى قياسي.
وأضافت، أن هذا الأمر، كان راجعاً إلى “ثمنها البخس، وقتها كان الكل يتاجرون فيها، يظهرون في الأسواق والشوارع، واليوم بعد تضرر محاصيلها منذ سنوات بالحشرة القرمزي، قفزت قفزة نوعية غير مسبوقة”، متابعاً: “وفي السنة الماضية أصبحت بـ5 دراهم للحبة الواحدة، ليصل اليوم إلى 10دراهم.
إقرأ ايضاً
وتابع “وهذه الأسعار في الحقيقة مبالغ فيها، قد نقول إن الأسعار حرة لكن هناك من يسبح في الماء العكر، وينتظر الفرصة لينقض على المستهلك في جميع المجالات، في غياب مراقبة جادة للحد من مثل هده التلاعبات”، مبرزاً أن “كثيرا من الناس والعائلات تعيش أوضاعا اقتصادية صعبة، بسبب التضخم وغلاء الأسعار الذي طال كل شيء، ولا يستطيع العديد منهم تحقيق المعادلة الصعبة بين مستوى الدخل المتدني، ومتطلبات الحياة الكثيرة والتي لا تكاد تنتهي”.

والله حتى عيب عليكم … كنا ناكل سطل من الزعبول بثمن 3 دراهم .. نتغدى منه ونتعشى به مع خبز القمح..
الهندية كانت بزوج دريال دابا وكلنا الله عليكم الكفار ماخليتوش الدرويش يعيش حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
الهندية تصل إلى ثمن فاحش للحبة الواحدة.
مانشريوش الهندية لا حبة ولا جوج
مانكلوهاش: يعني نخليوها ليهم وصافي
ما كرهناش نكلوها ولكن ماشي ضروري وهي على هاد الحالة
لا حول ولا قوة الا بالله
فاقت ثمن الݣازوال ؟؟. خليها تخماج
اذا لم تأكل الهندية ماذا سيقع ؟!
الرد على ثمنها المبالغ فيه بمقاطعة شراؤها حثى تصبح في متناول الجميع .
دبا عاد ولات الباكور الهندي أما في السابق كان يقولوا لها كرموس النصارى أو الزعبون ولا أحد كان كيعتبرها من الفاكهة الطبيعية جدا وبفواءد صحية هامة وشبه مجانية عند الذين لايملكونها أما من كانوا يمتلكونها فكانت لهم نعمة فاكهة فابور وعلف لحيواناتهم لكن سرعان ما سلطوا على شجرتها حشرة ودمرتها كليا ودمرة معها اقتصادهم وسببت في ترحيل عدد كبير من العائلات التي كانت تعتمدها بنسبة كبير في نسيجها الاقتصادي ثم عاد استفاق البعض ليتحسر ويشتكي الثمن!؟فين عمر الهندية تباعت بالكيلو؟ايوى دبا قلبوا عليها في الهند مادام كنتم تسمونها بالهندية أو كرموس النصارى لي مايشكر نعمة سيدي ربي هكذا لي يليق به
موضوع المقال ، كل ما يمكن ان يقال عنه كوميدي .المغاربة يرغبون في الدعم في أشياء أخرى ، كفى من الضحك على الذقون بمقالات كهاته ، والمقالات التي تتحدث ان سعر السجائر والخمور ، عرف ارتفاعا يضر بالمستهلك .
حشومة عليكم ، حرام عليكم ، الله يا خد فيكم الحق ، ليتني كنت أمي لكي لا اقرأ مثل هذا المقال
اتقوا بالقمزية لمحور الكرموس الهندي الدي كان مصدر العيش لقباءل اين بعمران ومناطق كتيرة قضوا على الفلاح البسيط ليزرعوا منتوجهم ويربحوا الحرب الفلاحية والقضاء على مصدر العيش للفقراء يطمعون في كل شيء لم يكرهوا ان يخلص المفترشون الضريبة ويعطيهم الارباح يعني تصبح عبد عندهم
لن أشتريها و لو بدرهم واحد.ماذا سينقصني إن لم أستهلكها و أنا فعلا أقاطع إستهلاك التين الشوكي بهذه الأثمنة الباهضة.لا تزيد و لا تنقص شيء.كنت في القرية في التسعينيات كانت الهندية عندنا تبقى في الشجرة حتى تسقط تلقائيا و تأكلها الدجاج لا يهتم بها أحد
حل بسيط باهضة الثمن لن أشتريها يقولون بأن من فوائدها :
يحتوي على كمية عالية من الكالسيوم، مما يساعد في تقوية العظام والأسنان.
كل شئ كذب لأن أمي وهي تأكلها مند صغرها لمدة 60 سنة وأن هي عندها هشاشة العظام قد يسبب التين الشوكي حرقة المعدة أو زيادة في الحموضة المعوية لدى بعض الأشخاص.
الهندية راها عادية بحالها بحال أي حاجة كلتبها حتى فوأئد ديالها غير مبالغ فيها كان عدنا جنان كبير منها لمدة 60 سنة كان كيقولو بلي هي ضدد حشاشة العام ام ديالي كانت تتغذا وتتعشى بيها من سنة 1959 الى سنة 2016 هي دبا عندها هشاشة غالية متشريهاش خليها عندهم هي فاكهة طبيعية تملأ بطن الجائع فقط
في زمن أخنوش وزيرا للفلاحة والصيد البحري صرفت عدة أموال للمخطط الأخضر ولم تعطي نتيجة ناهيك من المستفيد الأكبر من اليهود في زراعة لفوكا وإستنزاف الفرشة المائية ناهيك عن الإختلالات في الصيد البحري ولم يحاسبه أحد والكارثة الثانية هي سياسة بن كيران في تحرير الأسعار والثي لم تفعل بشكلها الصحيح وكانت وبالا على الشعب المغربي لهذا المغرب يتلاعب فيه لوبي خطير وبدون محاسبة
الهندية ب 10 دراهم مانكلوهاش وخليها مولاها تخمج ويرميها