في خطوة تهدف إلى تعزيز السلامة الشخصية لمواطنيها، نصحت وزارة الخارجية الأمريكية يوم الإثنين مواطنيها بتوخي مزيد من الحذر خلال السفر إلى المغرب. حيث أكدت الوزارة أن هناك مجموعات إرهابية تواصل التخطيط لهجمات داخل المملكة، مما يدعو إلى أخذ الاحتياطات الضرورية.
من خلال بيان رسمي، أوضحت الوزارة على موقعها (travel.state.gov) أن هنالك احتمال استهداف الأماكن السياحية ومحطات النقل والأسواق والمراكز التجارية والمنشآت الحكومية المحلية في أي وقت، وقد تحدث الهجمات دون سابق إنذار.
كما أشار التحذير إلى أن الأماكن العامة التي تشهد حضوراً مكثفاً للسياح قد تكون ضمن أهداف الجماعات الإرهابية. لذلك، تم تصنيف المغرب في المستوى الثاني ضمن مؤشر تحذيرات السفر الخاص بالخارجية الأمريكية، داعياً إلى اليقظة المتزايدة.
ونصحت الوزارة المسافرين بتجنب المظاهرات والتجمعات العامة، والاستمرار في حالة تأهب عند التواجد في المواقع السياحية والمزدحمة. كما حثت على التسجيل في برنامج “المسافر الذكي” (STEP) الذي يتيح لهم تلقي تحديثات أمنية من السفارة الأمريكية وتسهيل الاتصال في حال الطوارئ.
شدد التحذير أيضاً على أهمية الاطلاع على تقارير الأمان الخاصة بالمغرب، ومتابعة أحدث المعلومات الصحية من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، خصوصاً فيما يتعلق بالسفر والعودة إلى الولايات المتحدة.
وأوصت الخارجية الأمريكية المسافرين بوضع خطة طوارئ شخصية قبل السفر إلى المغرب، متضمنة التأمين الصحي وتأمين الإجلاء وإلغاء الرحلات، مع ضمان وجود وسائل احترازية لمواجهة أي حالة طارئة.
أوضحت الوزارة في نهاية التحذير أن هذا الإعلان يأتي كجزء من المراجعة الدورية لتصنيفات السفر ولا يشير إلى أي تهديد إرهابي مباشر أو وشيك، مما يجعل التوصيات جزءاً من الإجراءات الوقائية المعتادة للعديد من الوجهات العالمية.

يا ايها العارف 99,9هم اربيون ليسوا امريكيين ولا قطريين .
البوليزاريو و ماادراك ما البوليزاريو وما قدرت الزريبة ان تفعل شىء رايحين لامريكا رب العالم .احشم يا المخازني انك اضحوكة العالم.
أبت أمريكا ألا يخرج هذا الشهر حتى تنطق بكذبة أبريل لموسم 2025.
والعالم لن يصدقها طبعا لما عرف عن المغرب من الأمن والأمان، وهذه نعمة من الله تستوجب منا دوام الشكر، فاللهم لك الحمد والشكر.
الإرهاب من صنع أمريكا والصهاينة والغرب و المرتزقة الذين يعملون معهم في الدول العربية
فلتذهب أمريكا والغرب إلى الجحيم
يبقاو السياح في بلادها علاش جيين عندنا يزاحمونا ويزيدونا حتى مشاكلهم حتى واحد ما طلبهم يجيوا غيديرو فينا خير كبير.
لولا هؤلاء ولولا فلوسهم لعجزت عن توفير رغيف الخبز ومت جوعا ..فلا تنقزي في نعمة وهبها الله لك بفضل هؤلاء السياح .
عنوان خادع لا يدل على المهنية ..
اين الصفعة ؟؟؟
المغرب بلد سياحي .. و تنبيه أمريكا لرعاياها لايعني شيئا إجراء عادي
الكذب هذه جريدة أبينوكيو وليس أريفينو لن تغيرو شيء بهذه التلفيقات و التدليسات
كل أخباركم تلفيق وتدليس وكذب وبهتان .احترموا عقول الناس فهم يعرفون حق المعرفة الإمبراطورية المغربية العريقة العظمى المجيدة بقيادة الملك ابن الملوك السلطان ابن السلاطين محمد السادس الراعي الأمين وخليفة رب العالمين. ألم تصابوا بعد باليأس والإحباط ؟؟ فالمغرب فاتكم بسنوات ضوئية
هاذا كلام صحيح من الوزارة الأمريكية الخاصة بالسفر …انا امريكي مغربي منذ تلاتوت سنة وهذا التقرير بمعية السلطات المغربية والمخابرات المغربية تنسق معهم …..وكل التقارير تأتي من السلطات المغربية .
هذا يشعرنا بالافتخار والاعتزاز بهويتنا المغربية
هذا لا يدل إلا على تكالب المرتزقة على تسويق أكاذيب على المغرب،
فعلا امريكا نصحت مواطنيها بتوخي الحذر ومراجعة تقارير أمن الدولة المغربي وهو ما لم تذكره يا (0) لأن المغرب بعد التطورات الميدانيه والأمنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية أصبح عرضة للإصابة ، ولكن بفضل يقظة مكتب حماية التراب الوطني والله ستظلون تنبحون وراء القافلة
هذا ما قلناه سابقا ٬الاميركان كانوا يراقبون التظاهرات وسجلوا كل ماقيل بها وهتف به الناس ٬ هكذا تسمح الدوله بضرب اقتصادها السياحي عن غير قصد.كتره التظاهرات تسيئ لسمعه البلد خصوصا اذا كان بها احزاب متل العداله
لماذا الكذب على المغرب.المغرب بلد السلم والأمان وكل هذا الكلام عن المغرب هو غير حقيقي .الصفعة هي لاعداء المغرب فقط.ربي يحفظ بلدنا الحبيب وأهله.
لا أحد ينكر العلاقات التاريخية العميقة بين المغرب وامريكا بل إن التاريخ يشهد على أن المملكة هي او دولة اعترفت بإستقلال امريكا في وقت تنكر لذلك العالم وعلى رأسه اوروبا لهذه الجهة من العالم.
بيت القصيد هنا هو هل المواطنون المغاربة في امريكا ٱمنون!؟ بعبارة أخرى هل امريكا بلد ٱمن من عصابات المخدرات وغيرها؟؟ الجميع يعلم ان أخطر الجرائم تحدث في امريكا ويقف من ورائها عصابات وجمعيات مسلحة في امريكا؟؟
لماذا إذا هذه الإزدواجية في المعايير من هذا الصديق القديم