عاد المسؤولون الجزائريون، لتصريحاتهم المستفزة، والتي تسرق كل مرة، معلمة تابعة للمغاربة.
وهذه المرة يأتي الدور على “حارة المغاربة” في القدس، بحيث اعتبرها رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، أنها جزائرية، ومسجلة في الأمم المتحدة باسم الجزائر، وهو الأمر الذي لا يمكن اعتباره إلا كذبا وبهتانا.
وادعى المسؤول الإسلامي الجزائري، أن حارة المغاربة هي ملك للجزائر، والأخيرة لها أوقاف في القدس.
إقرأ ايضاً
وتابع رئيس حركة “حمس”، أن صلاح الدين الأيوب، أسمى الحارة بـ”المغاربة”، نسبة للمغاربيين، بكون المغرب العربي كله شارك في الحرب، لكنها حاليا في ملك الجزائر.
وليست هذه المرة الأولى التي يحاول فيها المسؤولون الجزائريون، الكذب في التاريخ والثرات، وسرقة كل شيئ تابع للمغرب، بداية من الثراث اللامادي، مرورا بالأراضي، ودعمهم للانفصاليين، وإيوائهم في مخيمات تندوف، وتقديم الدعم المالي والعسكري والدبلوماسي لهم

عذراً التعليقات مغلقة