تسعى روسيا إلى منافسة المغرب في نفوذه الدبلوماسي بمنطقة الساحل من خلال إطلاق مبادرة جديدة تهدف إلى ربط كل من ربط غينيا بيساو بمالي وبوركينا فاسو والنيجر بخط سكة حديدية يصل إلى غينيا بيساو.
وحسب جريدة “لاراثون”، فإن ما تعرضه موسكو عبر شركتها روسال هو بناء خط سكة حديد وميناء في غينيا بيساو. وأضافت الصحيفة الإيبيرية، أن ترك مثل هذه المسألة الحساسة في أيدي الرئيس الروسي سيمنحه رصيدا استراتيجيا مهما في المنطقة.
ومن شأن المبادرة الملكية الأطلسية تمكين دول الساحل (مالي والنيجر وبوركينا فاسو وتشاد) من الدخول مباشرة إلى المحيط الأطلسي لتسويق منتجاتها، وتحقيق تنمية شاملة لمواطنيها، وهو ما يتماشى مع سياسة مغربية تبحث عن تمكين هذه الدول من التحكم في ثرواتها ومستقبلها.
إقرأ ايضاً
وأطلق جلالة الملك محمد السادس، المبادرة لتعزيز ولوج بلدان الساحل إلى المحيط الأطلسي، من خلال التعاون جنوب – جنوب الذي يقوم على أساس شراكة رابح – رابح.
وفي 23 دجنبر 2023، اتفق وزراء دول الساحل الإفريقي بمدينة مراكش، على إنشاء فريق عمل وطني في كل دولة لإعداد واقتراح سبل تفعيل المبادرة، لاستفادة بلدان الساحل من المحيط الأطلسي.

حنى للي عندنا 3500كيلومتر بالساحل غير طفرناه او متحكمين الثروات ديالنا او عايشين بخير خخهه
هل تنمية افريقيا من أي دول غير استعمارية تمس مصالح المغرب
من يقول بهذا القول لا يريد خيرا لأبناء إفريقيا
فرنسا استعمرتهم وسرقت خبراتهم و روسيا مدتهم بالسلاح ليتقاتلوا و الصين تنقصها المواد الأولية و منافسة أمريكا و الغرب
منشور متناقض و غبي في محتواه. لا يستحق اي اهتمام.
تعليق لاساس له مع العنوان والصورة صحافة تبحث على البوز بعناوين مثيرة
مرحبا لكل من يقدم تنمية لأفريقيا بنية صادقة… إلا إلا فرنسا …العدو رقم واحد لأفريقيا… اختصاص في النهب والفساد.