ضربة قاسية لمحبي تطبيقات النقل في المغرب؟

تمكنت عناصر الشرطة القضائية التابعة للمنطقة الأمنية الحي الحسنيمن تفكيك عصابة استغلت ثقة الزبناء في تطبيق “إن درايف”، الخاص، للانقضاض على نساء ورجال، اختاروا هذه الوسيلة الحديثة في تدبير تنقلاتهم اليومية.
وقالت الصباح، إن متهمين على الأقل سقطا في شرك المصالح الأمنية، بعد اختراق عناصر منها للشبكة الإجرامية، التي اختارت التمويه والاستعانة بالتطبيق الإلكتروني للشركة المتخصصة في هذا النوع من النقل، للاستفراد بضحاياها، وجلهم نساء، كما اختارت عناصر العصابة الليل، توقيتا لممارسة الاعتداءات والسرقات.
وأضافت المصادر نفسها، أن عدد المستجوبين من أصحاب الشكايات، الذين تعرضوا لاستدراجهم بواسطة التطبيق الذكي “إن درايف”، بلغ خمس ضحايا، جلهم نساء، تم نقلهم من مناطق مختلفة من البيضاء، ضمنها عين الذئاب وسيدي معروف وعين الشق.
وتتجلى الحيلة الماكرة لأفراد العصابة في الاستعانة بتطبيق “إن درايف” لتثبيت صورة سيارة تحمل لوحة ترقيم وإلى جانبها رقم هاتفي مع اسم السائق، إلا أنه عند وصول أي طلب للتنقل عبر الرقم الهاتفي المنشور، تستجيب سيارة بترقيم مغاير ونوع مختلف عن تلك المبثوثة في التطبيق، كما تحمل إلى جانب السائق شخصا آخر، وما أن يركب الزبون حتى تنطلق السيارة به لتوصيله إلى المكان الذي يريده، إلا أن المشتبه فيهما يفاجئانه في الطريق بتهديدات وبسكين كبيرة الحجم، لإجباره على الاستسلام وتسليم كل حاجياته الثمينة للجانحين، قبل تركه في الخلاء والفرار.
وبعد تقاطر الشكايات على مصلحة الأمن، أنجزت أبحاث مكنت من اختراق الشبكة الإجرامية، قبل نصب كمين وإيقاف المشتبه فيه الأول، وهو على متن السيارة نفسها التي كان يستعملها وسيلة لتنفيذ جرائمه ليلا.
وتبين أن المتهم يتحدر من أسرة ميسورة، وأن إدمانه المخدرات القوية و”البوفا”، ضمن الأسباب التي رمت به في أحضان الجريمة.
ولم تطو الأبحاث، إذ تواصل مصلحة الشرطة القضائية تحقيقاتها لإيقاف كل المتورطين، سواء كانوا فاعلين أصليين أو مشاركين، ناهيك عن الأشخاص الذين يقتنون منهم المسروقات، نظير الهواتف المحمولة.











هادي ماشي أول مرة كيوقع هاد الشي . كنسمعو بزاف ديال الروايات من هاد النوع على هاد الوسيلة الجديدة ديال التنقل و الغير مقننة لأن الراكب يعتبر راكب مع خطاف في نظر القانون
راه زبون خصو تيشوف ترقيم سيارة لي غدي تنقل بواسطة تطبيقات
لماذا لا تقوم الحكومة بتوظيف هذا التطبيق إن درايف من أجل المساهمة في تقليص البطالة هناك العديد من المواطنين والمواطنات يريدون العمل في هدا التطبيق لمادا لا تحترم الحكومة حرية المواطنين لمادا لا تريد التغيير من أجل مواطنيها
شكر الخالص للادارة العمة للامن والطني والدرك الملكي للاداريتين شكر خالص عن هاد النقل والمستغل الفعلي كما في كل اقليم نريد وسائل نقل بدون مئدونية كابن مقاوم محمد بن همو لا اطلب من اي جهة ان تمدلي اي رخصة من هاد النوع لاكن ما نوريده سيارة نقل جهوية بلون واحد كنحن المستقلين مواطنين عادين فهنا متلا ب جهة سوس اباطرة من المنتخبون يستحدون عن الاوان كيف للدار البيضاء تماني عملات ونقل واحد
رفقا بالجهة هنا بسوس اخطبوط رسم لوحة للنقل بالاوان لاكن حينما نزور الرباط والدار البيضاء نستقل لون موحد ابيض من العوينة الحارة الى المحمدية والرباط او الى القنيطرة والخميسات هل في سوس اخطبوط النقل والمواطن يعاني ولا ادن صاغية
هراء. فقط استهلاك موقف لضرب التطبيق. كم من سائق أجرة صغيرة أو كبيرة قام باغتصاب صحاياه؟ إنها مجرد حرب ضد التطبيق. مهميوا النقل الكامسبات لا أحد يحرؤ على التحدي لاصحاب النقل السري(الخطافة) و هم يزاولون نشاطهم أمام اعين الجميع.
معلومات مستهلكة و العنوان مضلل.