تم مؤخرا تداول أنباء عن قرب إعطاء انطلاق الدراسة والهندسة المعمارية لمشروع الطريق السيار فاس مراكش عبر بني ملال و خنيفرة وهو ما سيمكن من ربط جهتين وما لذلك من آثار اقتصادية كبيرة.
ووفق مصادر مطلعة ، فقد سيتم بداية من الأسبوع القادم انطلاق الدراسات الهندسية الميدانية لمشروع الطريق السيار الجديد.
هذا المشروع الطموح سيربط بين مدن رئيسية في المملكة، وهي فاس ومكناس وبني ملال ومراكش، مع المرور بمدينة خنيفرة.
و بحسب ذات المصادر ، فإن استعدادات المغرب لاستضافة المونديال 2030 ، عجلت بإخراج هذا المشروع إلى حيز الوجود، بعد 4 سنوات من الدراسات البطيئة والتماطل.
إقرأ ايضاً
ووفق مصادر مطلعة ، فإن الدراسة ستنفذ على شطرين ، شطر بني ملال خنيفرة ، و شطر خنيفرة مكناس فاس.
وتشير التقديرات الأولية إلى أن هذا المشروع سيكون له تأثير إيجابي كبير على حركة السياحة والتجارة بين هذه المدن الهامة، فضلاً عن تقليص زمن السفر بشكل ملحوظ.

هذه قلة الأدب وهي سياسة الاقصاء
الطريق ستكون من مكناس إلى مراكش، لان المقطع بين مكناس وفاس منجز ويعمل منذ 1995.
5 سنوات فقط تفصلنا على 2030.
لا يمكن أن تتوفر المردودية الاقتصادية المالية لمشروع ضخم الطريق السيار الرابط بين مراكش وفاس مرورا بقلعة السراغنة وبني ملال وخنيفرة ومكناس نظرا لأهمية حجم الروجان الطرقي الحالي ونسبة تطوره السنوي … لا يمكن. إذا تأكد العكس أقبل بإحراق دبلومي حصلت عليه بعد 6 سنوات من التكوين بالمدرسة الحسنية للأشغال العمومية بالدار البيضاء وبعد 39 سنة في الحياة المهنية ابتداء من 1 أكتوبر 1985. احتفل هذا الأسبوع، من 1 الى 8 أكتوبر 2024 بذلك الإنجاز الاكاديمي والمهني في الهندسة المدنية.
محضوضة مكاتب دراسات تقنية تستفيذ من حماية خاصة من طرف نخب تشتغل من وراء ستار من بينهم كبار موظفي الادارات والمقاولات العمومية.
[email protected]
الله اوفق واجعلها فاتحة الخير والازدهار العميم