اختارت شركة “UR Global”، عملاق إدارة الشركات الإسبانية، المغرب لافتتاح أول مكتب لها في القارة الأفريقية، وتحديداً في مدينة طنجة، وفقاً لمصادر إعلامية إسبانية. وتعد هذه الخطوة جزءاً من استراتيجية الشركة لتعزيز حضورها الدولي وتوسيع نطاق خدماتها في الأسواق ذات النمو المرتفع. وأوضح ممثلو الشركة أن التوسع يهدف إلى “المساهمة في تطوير الأعمال في البلاد وتقديم خدمات متكاملة لعملائها تتكيف مع احتياجات السوق المغربية”.
وحسب المصادر، فإن اختيار المغرب تمّ لما يتمتع به من علاقات تجارية واستثمارية قوية مع إسبانيا، فضلاً عن كونه سوقاً جذاباً للشركات الإسبانية في مختلف القطاعات مثل الخدمات المصرفية والطاقة والبناء والأزياء والسيارات والتكنولوجيا والسياحة والاتصالات. وتعتبر مدينة طنجة موقعاً استراتيجياً فريداً بين أوروبا وأفريقيا، مما يعزز من مكانتها كمركز لوجستي وتجاري رئيسي في المنطقة، وهو ما تسعى “UR Global” إلى الاستفادة منه لدعم كفاءة عملياتها التشغيلية.
وأوردت المصادر، أنه من المقرر أن يقدم مكتب طنجة الجديد خدمات متعددة تشمل المحاسبة، والاستشارات القانونية والمالية، والخدمات العمالية والإدارية، إلى جانب استشارات في الضرائب الدولية. وتهدف الشركة من خلال هذه الخدمات إلى ضمان الامتثال للوائح المحلية وتوفير الدعم اللازم لتأسيس الشركات الجديدة في المغرب، مستفيدة من البنية التحتية الحديثة للمدينة وقربها من مضيق جبل طارق.
إقرأ ايضاً
وأشارت المصادر، إلى أنه بتشكيل فريق يجمع بين الخبرة المحلية والإدارة الإسبانية، تهدف “UR Global” إلى تقديم حلول تتماشى مع توقعات السوق الإسبانية وخصوصيات السوق المغربية. وتأتي هذه الخطوة في إطار رؤية الشركة، التي تمتد خبرتها لأكثر من 20 عاماً في القطاع، لتعزيز مكانتها كشريك رئيسي في عملية تدويل الشركات الإسبانية واستكشاف فرص جديدة للتوسع الدولي.
دولة اسبانيا صديقة للمملكة المغربية رغم وجود بعض التغرات في بعض المواضيع الحساسة للدولة المغربية كترسيم الحدود متلا …..نتمني المزيد من التعاون والانفتاح والازدهار اكلتي الدولتين الحاضرين والدي ثفصلهما فقط 15 كلم عبر البحر وكنتمى لكل الطرفين التفاهم في المساءلة العالقة وتسوية تلك المواضيع ب الطرق العملية متلا دلك التغرين الجزر وسبتة ومليلية
نقول مرة اخري نعم للحرية والتجارة والصدق والتقاعد العسكري والاقتصاد والتعاون في مجالات مختلفة الصناعة تطوير الصيد البحرى والتعاون في حماية الحدود البحرية التي تأتي ب تمارسها الجانبين الاسباني والمغربية ومحاربة الارهاب بكل أشكاله متل ديالك العصابة الإجرامية التي تغطيها. الجزاءر مند نصف قرن ولا تريد الرجوع الي الصواب وعلي اسبانيا أن تدرك خطورة العصابة الإجرامية الجزاءرية الحاكمة ونواياها الخبيتة هي ومن معها من عصابة بوليزاريو المنحلة
عاشت الصداقة المغربية الإسبانية من اجل التعاون والازدهر القادم علي حسن النية وعلي اسبانيا طرد جميع افراد البوليزاريو المتواجدين في اسبانيا وترحيلهم الي الجزاءر الواسعة مساحة الي تبلغ 2800 مليون كلم2