أصدر عامل إقليم الحسيمة، الحسن الزيتوني، قرارا يتعلق بانطلاق الموسم الصيفي ابتداء من 1 يونيو الجاري، وتضمن القرار مجموعة من الإجراءات لتنظيم عملية الاصطياف بمختلف شواطئ الإقليم.
ومن بين الإجراءات التي جاء بها القرار منع السباحة في شواطئ الاقليم بعد الساعة الثامنة مساء، مما أثار جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
أعرب عدد من المواطنين عن استيائهم من هذا القرار، معتبرين أن التوقيت المحدد مبكر جدا ويحد من استمتاعهم بأجواء الصيف وخاصة في الأيام الحارة، وقد رأى البعض أن هذا القرار يفتقر إلى المرونة ويقلل من فرص الترفيه على الشواطئ التي تعتبر متنفسا خلال فصل الصيف.
وفي ذات السياق كشف مصدر ان قرار منع السباحة في الشواطئ بعد الثامنة مساء، يصدره العمال في جميع الأقاليم الساحلية بالمغرب، وليس مقتصراً على إقليم الحسيمة فقط. ويأتي هذا القرار في سياق انتهاء عمل السباحين المنقذين، وذلك لتجنب وقوع حوادث غرق.
إقرأ ايضاً
من جهة أخرى، طالب البعض بزيادة عدد السباحين المنقذين وتقسيم ساعات العمل بينهم، مما يمكن المواطنين من الاستمتاع بالشواطئ لفترات أطول، واقترح آخرون أن يتم توفير منقذين بدوام جزئي بعد الثامنة مساء لتلبية احتياجات المصطافين.
وفي سياق متصل، يرى بعض المواطنين أن القرار العاملي يبقى مجرد إجراء توجيهي وتنظيمي، وأنه من غير المعقول تنظيم حملات أمنية لطرد المصطافين من الشواطئ بعد الثامنة مساء.

هاتحرمونا من جمال غروب الشمس .و هذا بمتابة ضربة للسياحة المغربية .خصوصا انا السياح الاجانب يحبون . الاستمتاع بنسيم الغروب . ويحرم العذاق والازواج من لحضات رومانسية .هذا القرار لاشك انه لتقليد القرارات الجزاىرية الغبية
كل اخباركم كاذبة
تقولون عامل الحسيمة في الموضوع و عشرون الى وزير الداخلية في العنوان.
عوضا ان تخصصوا عمال لي غيمنعوا المصطافين من السباحة بعد الثامنة مساءً و تخلقوا مشكلة خصصوا منقدين سباحين مداومين بعد هذا الوقت و حلوا المشكيل
و لا اختصاصكم هو خلق المشكل و ليس البحث عن الحلول ؟
المسؤولون يردون الذهاب إلى بيوتهم من أجل الراحة والنوم مبكرا استعدادا ليوم آخر من الجهد والعناء والصفير.
امة الإسلام أصبحت امة العري بختصار همهم شهوات الدنيا الفانية تمتعوا قليلا فسوف تعلمون ☝️
إن كان عندكم درة من الإيمان فإمنعوا العري و الفسق الذي صار عادة في شواطئ فنحن دولة عربية مسلمة و لسنا نصارا ولا يهود …
امة الإسلام أصبحت امة العري بختصار. همهم شهوات الدنيا الفانية تمتعوا قليلا فسوف تعلمون
تشييع السياحة ههههههه اوا بكري شجعناها
يتركون المشاكل الحقيقية التي يعاني منها المصطافين ،كاحتلال الشواطيء من طرف الذين يكرون المظلات “الباراصولات” وحراس السيارات “باردين الكتاف” ويسنون قوانين منع على المصطافين.
إنهم يروضون الشعب.ليعرفوا مدى تحمله للإهانة وكسر عظامه
السباحة إلى حدود 8ليلا امر بعيد كل البعد عما يعاني المصطافون اثناء عطيتهم. إن أصحاب المضلات والكراسي التي تحجب على المصطافون رؤية البحر، كما اهم لا يجدون مكانا فارغا للجلوس.اصحاب المضلات والكراسي يستعمرون الصفوف الامامية للبحر.والانكى من ذلك يرغمون المصطافون على كراء الكراسي والمضلات ،اكيد أن هناك من يحميهم مقابل شراكة مزعومة ،ويبقى الضحية السائح الذي يقطع كلومترات. للوصل إلى شاطئ البحر للأسف يجده مستعمرا
من شباب لا يرحم يتكلمون بطر يق رعاة البقر.هل من يغير هذا المنكر وله جزيل الشكر وكل مصطاف سيدعو له
اعتقد ان قرار السلطات منع السباحة بعد الثامنة قرار صائب وعلى الجميع الالتزام به. ينبغي التفكير في القائمين على حراسة الشاطئ الا يحق لهم ان يتوقفوا عن العمل ويدهبوا الى اسرهم. فمن دا الذي يتكفل بالأشخاص اذا وقع لهم مكروه بعد 8.
نشكر المؤسسات على هذا القرار