تراجعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية، اليوم مع توخي المستثمرين الحذر حيال توقعات انخفاض الطلب، وصدور بيانات بشأن التوظيف والأعمال في الولايات المتحدة جاءت أضعف من المتوقع، مما يشير إلى أن اقتصاد أكبر مستهلك للنفط في العالم يتباطأ على ما يبدو. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 48 سنتا أو 0.55 بالمائة إلى 86.86 دولارا للبرميل.
كما خسرت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 51 سنتا أو ما يعادل 0.62 بالمائة إلى 83.36 دولارا للبرميل.
وانخفضت شحنات الخام الأمريكية المتجهة إلى أوروبا إلى أدنى مستوياتها خلال عامين في يونيو الماضي، مع إقبال المشترين الأوروبيين على النفط من غرب إفريقيا، لكن ربما يحدث بعض الانتعاش في المشتريات في المستقبل.
إقرأ ايضاً
وكانت أسعار المحروقات على مستوى المغرب شهدت ارتفاعا جديدا ابتداء من فاتح شهر يوليوز الجاري، تراوح ما بين 33 سنتيما للتر بخصوص البنزين و16 سنتيم زيادة في اللتر للكازوال.
الحسين اليماني؛ الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز ورئيس الجبهة الوطنية لإنقاذ المصفاة المغربية للبترول، اعتبر في تصريح سابق أن الثمن المحروقات في المغرب من فاتح حتى منتصف يوليوز الجاري، لا يجب أن يتعدى 11.09 درهم للتر الغازوال و12.40 درهم للتر البنزين.
الجواب واضح وباين : لأنه لدينا في المغرب هصابة علي بابا والأربعين حرامي، ولم يجدوا من يردعهم ويكنسهم من البلاد أو يرميهم في غياهب السجون
ما الفائدة من التعاليق
والمسؤول يرفع الاسعار ويخفظها وقت ما يشاء لا حسيب ولا رقيب
لان مولاها فيدو كل شي
لما يكون المسير رجل أعمال فكيف له أن يطبق قانون التحارة بل يكون استغلال المنصب وفرض ما يريد في البلاد وهظا يأتي لما يكون لا حسيب ولا رقيب.
لا ننسى أن الله هو الحسيب والرائب اليوم في الدنيا وغدا يوم القيامة نتحاسب .
وكلنا الله
لا بد ان يكون التخام قوي ضده ..اتعرف من هم الدي يكسرنا مع هدا الحشع وهم اصحاب السائقين والحافلات داير ليهم بحال شي طفيل صغير تيطمعو بخلوة صغيرة يتلها فيها وهو دايلو الغراق من ديك الحلوى .وكدلك السائقين ماربحكم انتم والطامة المبرى المواطنين منسافرش متاهم فالحافلات والطاكسيات.الذل جايبيهنو انتما .ونرفع دعوى ضده وضد المجلس المنافسة الى جلالة الملك.نريد من مجلس المنافسة يكون تخت يد الملك يطلع على السادة والفادة.لم نعد نثق في هده المحالس ولا في الحكومة سواء هده او الاتية.ويجب ان تكون المحاسبة على حقها وطريقها