جرَّ فضول عدد من المغاربة، الى متابعة القنوات التلفزية الرسمية في أول أيام رمضان، لاكتشاف انتاجات هذه السنة.
علما ان القطب العمومي دفع 12 مليار لشركات الانتاج التي تعذب المغاربة هذه الايام.
ولاحظ المشاهدون، غياب “الكاميرا الخفية” هذه السنة من القنوات التلفزية المغربية، الأمر الذي آثار استحسانهم وتنويهمم.
ونوه المشاهدون بقرار إلغاء “الكامير الغير خفية” من القنوات المغربية خلال شهر رمضان، والتي كانت تكلف ميزانية مهمة مقابل “استغباء” ذكاء المشاهد.
ولم تخلو القنوات المغربية، على غرار السنوات الماضية، من “السيتكومات” التي اختزل تقييم متابعي حلقاتها الأولى في عبارة “الحموضة”.
وأكد المشاهدون، على أن “السيتكومات المغربية” التي تفرض على الأسر للمغربية خلال فترة الافطار لا زالت تعاني من ضعف المضمون و”تفاهة” الأداء، مطالبين بالتفكير جديا بإلغائها وتعويضها بمسلسلات تناقش مواضيع اجتماعية برسائل واقعية.
عذراً التعليقات مغلقة