مرة أخرى، لاحقت غرفة جرائم الأموال الابتدائية بالرباط مسؤولة بنكية سابقة بمدينة تيفلت، بعد أن قرصنت 40 مليون سنتيم من حساب زبون قبل أيام من تقاعدها، لتختفي فجأة عن الأنظار.
المتورطة، التي عملت في المؤسسة البنكية لمدة تقارب 30 عامًا، أُحيلت على المحاكمة بشكل منفصل عن قضية سابقة هزت الوكالة نفسها، حيث اكتُشف نقص مالي في حساب أحد الزبائن. بعد تدخل المفتشية العامة للمؤسسة البنكية وإجراء تدقيق، تم التأكد من التلاعب بالحساب عبر الولوج إلى معطياته البنكية وسحب المبلغ بشكل غير قانوني.
وتبين أن المسؤولة قدمت وصلاً تزامن مع يوم عطلة، مما أثار الشكوك. بعد استجوابها من قبل الفرقة الجهوية للشرطة القضائية بالرباط، اعترفت باستخراج المبلغ بدون وجه حق.
وكانت الوكالة البنكية قد شهدت سابقًا استهداف 15 حسابًا بنكيًا، حيث أدين ثلاثة متهمين بالسجن لمدة 12 عامًا. وبعد تعميق التحقيق، اكتُشف قرصنة حساب آخر، لتُفتح قضية جديدة ضد المسؤولة التي تم استقدامها من جناح النساء بسجن العرجات، لتواجه اتهامات خطيرة تشمل النصب والاحتيال واختلاس الأموال والتزوير.
السيدة اللتي قامت باختلاس 40مليون .وهي على وشك التقاعد ظنت بأنها ضمنت حياتها . ولم تفكر في يوم الحساب. ناس بلا ضمير.
نهاية ولا توجد نهاية أحسن مز هده وداع من مسيرة طويلة في العمل عوض ان تكون نهاية باحتفالات أصبحت نهاية داخل أسوار السجن .
يجب علينا سحب أموالنا من البنوك لأننا مهددون بالسرقة من طرف المؤسسة البنكيه نفسها التي وظعمت فيه ثقتنا ما نسمعه وما يحدث يثير الأستغراب فما دام هناك موظفون يسرقون فلاثقة فيهم
التقاعد يعني التقاعد من الأخطاء والذنوب والسيىات التي قد يكون الفرد ارتكبها في حياته والعزم على التصالح مع النفس وبداية حياة مليئة بالإيمان الخالص لله تعالى والابتعاد عن كل المعاصي
اتمنى اءن يشمل نفس الشيء على البرلمانين و المنتخبين لتكون ربط المحاسبة بالمسؤولية لصالح الدولة وحقوق الشعب
وايضا المهنيين من تجار وحرفيين
تحياتي
التقاعد في حبيبس. لافلوس لا حياة الله يعفو عليها شيطان غرها. والمسؤولين لي كيسرقو دايما فينا هي المحاسبة والمراقبة صعيب تقربو ليهم حيت عندهم حصانة