إحالة 15 مومسا على أنظار النيابة العامة بالناظورالمتهمات حولن الشقق التي يكترينها إلى أوكار لاستقبال الزبناء، وبعضهن يمارسن الدعارة بمليلية
عبد الحكيم اسباعي- الناظور- الصباح
أحالت مصلحة الشرطة القضائية التابعة لمفوضية الشرطة ببني انصار أمس الجمعة على أنظار وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالناظور 15 متهمة بالفساد وإعداد وكر للدعارة، كان قد جرى توقيفهن يوم الأربعاء الماضي بمناطق متفرقة من التجمع السكني “قاليتا” المحاذي للنقطة الحدودية، وتقرر بعد إخبار النيابة العامة وضعهن تحت الحراسة النظرية، وتقديمهن في حالة اعتقال.
وذكر مصدر مطلع لـ”الصباح”، أن عددا من الأحياء ببني أنصار، خصوصا “قاليتا” شكلت على مدى السنوات الأخيرة ملاذا لاستقطاب مئات العاهرات من مختلف المدن المغربية، مستفيدة من قربها من مليلية، وتمركز عدد من الشبكات المنظمة تتوزع بين الثغر المحتل ومناطق مختلفة من الناظور.
وأضاف المصدر ذاته، أن المتهمات اللائي جرى توقيفهن حولن عددا من الشقق التي يكترينها في عمارات سكنية إلى أوكار لاستقبال الزبناء لممارسة الدعارة، كما تقضي عدد منهن اغلب أيام الأسبوع في امتهان الدعارة بمدينة مليلية التي تفصلها عن مقار سكنهن مسافة مئات الأمتار فحسب، مشيرا إلى أن عددا من السكان تقدموا بشكايات لدى الوكيل العام بمحكمة الاستئناف حول الضرر الذي يسببه استغلال تلك الدور في ممارسات منافية للأخلاق، غالبا ما تكون مصحوبة بصخب وضوضاء تزعج السكان، لاسيما أثناء فترة الليل.
وكشفت مصادر “الصباح”، أن مئات المغربيات اللائي يلجن مليلية بدافع ممارسة الدعارة استفدن من قيام رجال السلطة بتسهيل حصولهن على شواهد السكنى وجوازات السفر خلال مقامهن بالناظور، ما يمكنهن من العبور إلى الثغر المحتل، بعدما شددت السلطات الاسبانية من إجراءاتها بعدما كان الولوج إلى المدينة مقتصرا على البطاقة الوطنية الحاملة لرمز« س ».
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن انتشار ظاهرة دعارة المغربيات بمليلية يعود إلى بداية التسعينات، حيث استقطبت المدينة عددا متزايدا من بائعات الهوى ليس فقط طمعا في عوائد مالية مغرية، بل طمعا كذلك في الحصول على أوراق إقامة قانونية تمكنهن من تحسين ظروف عيشهن، عبر الزواج بمواطنين اسبان، خصوصا من كبار السن من الموظفين ومتقاعدي رجال الشرطة والجيش، مشيرة في الوقت نفسه إلى كون جل الممتهنات للدعارة بعدد من الأحياء والمقاهي والعلب الليلية يحملن في جوازات سفرهن عناوين وهمية تعود لجماعة فرخانة، بينما تنحدر مومسات أخريات من مناطق مختلفة من الناظور.
وفي موضوع ذي صلة، عبر عدد من المواطنين في اتصالات بـ”الصباح”، عن امتعاضهم الشديد من انتشار دور الدعارة بعدد من المناطق بقلب المدينة ( حي أولاد بوطيب، الوحدة، بويزرزان، المحطة الطرقية، شارع المسيرة..)، من دون أن تطالها الحملات الأمنية، على الرغم من تحول عدد من المنازل المشبوهة بتلك المناطق إلى أوكار لممارسة الفساد تخدش حياء الساكنة وتخل بالأخلاق والآداب العامة، بينما تتخذ عدد من ممتهنات الدعارة من الفنادق (المصنفة وغير المصنفة) والشقق المفروشة وبعض الفضاءات العامة أماكن لممارسة أنشطتهن المشبوهة باستغلال وسائل مختلفة لاصطياد زبناءهن مقابل مبالغ مالية مختلفة.
للاتصال بمراسل الصباح:
Email : [email protected]
وأضاف المصدر ذاته، أن المتهمات اللائي جرى توقيفهن حولن عددا من الشقق التي يكترينها في عمارات سكنية إلى أوكار لاستقبال الزبناء لممارسة الدعارة، كما تقضي عدد منهن اغلب أيام الأسبوع في امتهان الدعارة بمدينة مليلية التي تفصلها عن مقار سكنهن مسافة مئات الأمتار فحسب، مشيرا إلى أن عددا من السكان تقدموا بشكايات لدى الوكيل العام بمحكمة الاستئناف حول الضرر الذي يسببه استغلال تلك الدور في ممارسات منافية للأخلاق، غالبا ما تكون مصحوبة بصخب وضوضاء تزعج السكان، لاسيما أثناء فترة الليل.
وكشفت مصادر “الصباح”، أن مئات المغربيات اللائي يلجن مليلية بدافع ممارسة الدعارة استفدن من قيام رجال السلطة بتسهيل حصولهن على شواهد السكنى وجوازات السفر خلال مقامهن بالناظور، ما يمكنهن من العبور إلى الثغر المحتل، بعدما شددت السلطات الاسبانية من إجراءاتها بعدما كان الولوج إلى المدينة مقتصرا على البطاقة الوطنية الحاملة لرمز« س ».
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن انتشار ظاهرة دعارة المغربيات بمليلية يعود إلى بداية التسعينات، حيث استقطبت المدينة عددا متزايدا من بائعات الهوى ليس فقط طمعا في عوائد مالية مغرية، بل طمعا كذلك في الحصول على أوراق إقامة قانونية تمكنهن من تحسين ظروف عيشهن، عبر الزواج بمواطنين اسبان، خصوصا من كبار السن من الموظفين ومتقاعدي رجال الشرطة والجيش، مشيرة في الوقت نفسه إلى كون جل الممتهنات للدعارة بعدد من الأحياء والمقاهي والعلب الليلية يحملن في جوازات سفرهن عناوين وهمية تعود لجماعة فرخانة، بينما تنحدر مومسات أخريات من مناطق مختلفة من الناظور.
وفي موضوع ذي صلة، عبر عدد من المواطنين في اتصالات بـ”الصباح”، عن امتعاضهم الشديد من انتشار دور الدعارة بعدد من المناطق بقلب المدينة ( حي أولاد بوطيب، الوحدة، بويزرزان، المحطة الطرقية، شارع المسيرة..)، من دون أن تطالها الحملات الأمنية، على الرغم من تحول عدد من المنازل المشبوهة بتلك المناطق إلى أوكار لممارسة الفساد تخدش حياء الساكنة وتخل بالأخلاق والآداب العامة، بينما تتخذ عدد من ممتهنات الدعارة من الفنادق (المصنفة وغير المصنفة) والشقق المفروشة وبعض الفضاءات العامة أماكن لممارسة أنشطتهن المشبوهة باستغلال وسائل مختلفة لاصطياد زبناءهن مقابل مبالغ مالية مختلفة.
للاتصال بمراسل الصباح:
Email : [email protected]
en ISRAEL un nombre assez important des puts
marocaines profesionnent la prostitution ,alors qu’a fait le mekhzen?
awadi rahom f hotel al **** w otel **** blaallali jiht al mahatta
had lmgharba safi wllaw bhal lihod cay3tamdo 3la fikrat:alghayato tobarriro al wasilato,sawaan t3alla9 lmawdou3 bi lkdoub aw nifa9 aw sari9a aw zina ….
ما سبب الفساد والدعارة : البطالة والفقر يا أخي
esto que eso eso una manda de
fira alamn awdii rir lyhmna osafi
قبل عرضهن على انظار وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالناظور يجب عرض هؤلائي العاهرات على مصالح المستشفى الحسني من اجل الفحص والتاكد هل يحملن فيروس السيداام لا
awadi rahom f hotel al **** w otel **** blaallali jiht al mahatta
ـــــــــــــــــــــــــــــ
mttafq m3ak koll l hotelat lli hda lmahatta toroqia 3amrin bal3ahirat khas l3oqoba tkon baddaraja loula lashab lhotelat qbal l3ahirat .rahom kayastafazzo macha3ir soukkan bhal ila hna fchi dawla ma3andha la islam wala qanoun
salam.iwa laah yahfad chabab dyalna osafi man had lmaskhotat..bhal ila safe t9ada maydiro fhad denya…za3ma rahna fe dawla islamiya.walah mafhamt ana ba3da wach kayen che 9anon 3andna fe maroc wela labsin la9mija beyda wesarwal khal ogalsen 3la lkorse ediro ma3red azyae.bla fayda..
salaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaam
wah ya nador wah ya nador dial chourafaa
mahowa sabab intichar da3ara fi biladina ::::::::::::: inahao elfa9er wa 3aden wojod foras cho rel