محمد سالكةاحتج مجموعة من المواطنين من ساكنة قرية أركمان على تردي الأوضاع الأمنية بمنطقتهم ، وتزايد التهديدات التي أضحت تشكل خطرا على سلامتهم وسلامة أبنائهم وممتلكاتهم الخاصة ، وكشف كل من سكان قرية أركمان المركز وسكان تعاونية الفتح أن بعض الأحياء والمقاهي أصبحت مقرا لمروجي الخمور والمخدرات بشتى أنواعها ، كما انتشر في الآونة الأخيرة ظاهرة السرقة بالدراجات النارية حيث يعمد أصحابها إلى اعتراض سبيل المارة وسلبهم ما بحوزتهم من نقود وهواتف نقالة وغيرها تحت التهديد بالسلاح الأبيض ٠
وتجدر الإشارة إلى أن السلطات المحلية بأركمان بمعيةرجال الدرك التابعة لسلوان شنت خلال الأيام الأخيرة حملة 
تمشيطية ضد أصحاب الدراجات النارية ، وحسب مصدر خبير فإن الحملة تأتي عقب تنامي ظاهرة السرقة بالدراجات والتي يتعرض لها العديد من الضحايا خاصة بالأماكن التي تنعدم فيها الإنارة ، ويضيف نفس المصدر أن عدة مصالح أمنية تساهم في هذه الحملة التي أسفرت عن اعتقال ثلاثة أشخاص من المبحوثين عنهم ،ووفق مصدر مطلع فإن نتائج هذه الحملة خلفت ارتياحا لدى مسؤولي الشأن الأمني بالمنطقة كما تم تسجيل انخفاض مهم في نسب الجرائم المرتكبة بقرية أركمان ، قبل أن يضيف نفس المصدر أن هذه العملية أتت أكلها عقب سقوط عدد من الأسماء المعروفة ٠
تمشيطية ضد أصحاب الدراجات النارية ، وحسب مصدر خبير فإن الحملة تأتي عقب تنامي ظاهرة السرقة بالدراجات والتي يتعرض لها العديد من الضحايا خاصة بالأماكن التي تنعدم فيها الإنارة ، ويضيف نفس المصدر أن عدة مصالح أمنية تساهم في هذه الحملة التي أسفرت عن اعتقال ثلاثة أشخاص من المبحوثين عنهم ،ووفق مصدر مطلع فإن نتائج هذه الحملة خلفت ارتياحا لدى مسؤولي الشأن الأمني بالمنطقة كما تم تسجيل انخفاض مهم في نسب الجرائم المرتكبة بقرية أركمان ، قبل أن يضيف نفس المصدر أن هذه العملية أتت أكلها عقب سقوط عدد من الأسماء المعروفة ٠مؤخرا إنتشرت ظاهرة بيع واستهلاك المخدرات الصلبة “الكحلة”هذا السم القاتل بصفة خطيرة بين شباب أركمان وأكد أحد المتتبعين أن أزيد من 17 حالة وصل بها الإدمان حدود الهيجان توجد بتعاونية الفتح أركمان وحدها ،وهذه الحالات معروفة وأثار المخدر بادية عليهم ،وأصبحوا غير قادرين على تركها ،وللوصول إليها قد يلجأ المتعاطي لها بهذه القرية إلى السرقة والإختلاس وكذا السعاية والتسول وهم ،يؤكد أحد المصادر يتخذون الأماكن التي تعج بالناس لإستعطافهم كالمقاهي العمومية ومحطة الطاكسيات بأركمان ،لمدهم بثمن الركوب إلا أنه يراد من ذالك الثمن تكميل مبلغ الجرعات أو “البولة” كما يعرفونها
مع ذيوع هذه الأفة بجماعة أركمان تناشد الساكنة كل المعنيين والمهتمين والغيورين على أركمان لتتدخل وتوقف هذه السموم التي تروج بمقاهي معينة ومن لدن مروجين دخلاء على هذه الجماعة وبمساعدة بعض ممن شذ من أبناء اركمان ،و المناشدات موجهة إلى كل من السلطات المحلية والدرك الملكي ومن جمعيات للمجتمع المدني ومجلس الجماعة
وقد سبق وأن شملت دوريات وحملات تطهيرة هذه الجماعة بقيادة الدرك و بتنسيق مع السلطة المحلية لقية إستحسانا من الساكنة مثمنين تلك المجهودات أملين في إستمرارها
السرقة بالدراجات النارية
يااخي نشكرك على هذه المعلومات امابعد
ان الزمن الذي نعيش فيه زمن مليئ بالمنكر والفساد زمن يخلو من القيم الاخلاقية والايمان بالله عز وجل ,كيف لهؤلاء ان يتخذوا من الحرام مايسليهم وكيف يتلاعبون بارواح الناس ان هؤلاء مروجي المخدرات لا يفكرون في اليوم الاخر ,لايضعون الموت بين اعينهم ,همهم جمع المال حتى لو على حساب روح الناس .يارب اغيثنا يارب اغيثنا من القوم الفاسدين.
اما ضحية مستعملي المخدرات اقصد الوقوع في خدعتهم دون علم فاقول لهم الله معكم وسينصركم وسيتوب عليكم باذنه ماعليكم الا الدعاء
اما الذئاب الحقيقيون فينهشون في اخوانهن علنا دون حياء وحشمة من الخالق سبحانه, لعنة الله عليكم و على امثالكم
ان اسرائيل ماتفعله في اخواننا الفلسطنيين ليس بالغريب اقصد اليهود عدو المسلمين يعني معادلة طبيعية فماذا سنقول عن امة محمد اهي عدوة لبعضا البعض?اليس هذا منكر .
اللهم اسحق اماكن بيع الخمور والحشيش وكل ماهو حرام ومهلك النفس
اللهم امين
9A3 TAGO ITW9I3 DI 9ARYA NATCHIN NATAS IMKAN LADLMASOLIN TSAN IKHASA ADKRAN KIDSAN LMAGZAN DO CHAFAR NI LBAKAY 9AYATAS DIN WILI YALAFDI7AT LAKHO ORTZAMRAD ATAFGAD STADART IWA MLIH WACHOKRAN LI MERIEM MAKHALATINI MANZID LBAKAY DI BARA
نتائج الفساد السياسي والإداري يعطي أكله والضحية دائما من أبناء الطبقة الفقيرة للشعب
ظاهرة البطالة تحول المثقف إلى شمكار خاصة في المناطق التي تسمى بالمغرب الغير النافع
إظافة إلى حب أبناء المنطقة للمحابسية من زايو والغرب وكل المرتزقة والنتيجة سوف نتحملها
llah ijazik bi5ir asi salka wa5a rana f fes b3adin 3la nador wkatwslna l2a5bar 5asatan 3an 9aryat arkman lhabiba ila li9a a5i o5toka noura-fara7i