الإتحاد المغربي للشغل يحاصر نائب التعليم بالناظور | أريفينو.نت

الإتحاد المغربي للشغل يحاصر نائب التعليم بالناظور

29 أبريل 2010آخر تحديث :
الإتحاد المغربي للشغل يحاصر نائب التعليم بالناظور

أريفينو/رضوان الخيار

تخوض الجامعة الوطنية للتعليم شكلا احتجاجيا الذي انطلق  أمس الأربعاء باعتصام لأعضاء مكاتب فروع الجامعة بالناظور سيستمر لمدة ثلاثة أيام 28 ،29 و 30 أبريل 2010 بساحة نيابة وزارة التربية الوطنية بالناظور.
وسيعقبه وقفة احتجاجية لكافة منخرطي الجامعة الوطنية للتعليم بالناظور يوم 6 ماي 2010بنفس المكان  ، ثم وقفة احتجاجية لمناضلات ومناضلي الاتحاد المغربي للشغل بالناظور يوم 7 ماي 2010.وتجدر الإشارة إلى أنه بتاريخ 29/12/2009  سبق أن دعت الجامعة الوطنية للتعليم   إلى وقفة احتجاجية ليوم 14 يناير 2010  . وتم تعليقها عقب حوار مع النائب الإقليمي يوم 13 يناير 2010 استمر حتى الواحدة ليلا  ، تدارست الجامعة خلاله الملف المطلبي ، وتلقت وعودا من النائب الإقليمي ،لم يلتزم بها ، حيث اتضح أن الأمر لا يعدو أن يكون لعبا على الوقت .
ونتيجة عدم التزام النائب الإقليمي بوعوده ، وعدم التزامه بجلسات الحوار المبرمجة تم إصدار بيان ثان بتاريخ 19 مارس 2010 وبيان ثالث بتاريخ 18 أبريل 2010 ، سطرت فيه البرنامج النضالي المذكور أعلاه
وقد استجابت الجامعة الوطنية للتعليم لطلب عقد حوار مع النائب الإقليمي ، اتضح خلاله أن النائب الإقليمي يرفض التشارك والتعاقد مع الجامعة الوطنية للتعليم.

إقرأ ايضاً

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


التعليقات 22 تعليق
  • عابدي
    عابدي منذ 15 سنة

    عيب، أقصى درجات الاستخفاف بالواجب، وقمة الغطرسة، والنفاق السياسي، كل ذلك تترجمه الوقفة الاحتحاحية، لمساندةم رئيس مكتب موظفي الابتدائي، الإطار النقابي عضو نقابتهم المنافقة
    ترك المعلمون والمديرون مدارسهم ليشاركوا في الوقفة الاحتجاجية، والنيابة تتحمل مسؤوليتها
    الصراع النقابي لا ينبغي أن يكون على حساب العمل والواجب المهني
    وهده النقابة تشاركنا دائما في كل العمليات التي تتولاها النيابة، توجه لها الاستدعاءات كما توجه لنا، وتتحمل كل المسؤولية في كل المسائل والمشاكل والأوضاع التي برزح تحتها التعليم بالإقليم
    لا للنفاق السياسي، ولا لتمييع العمل النقابي، بسبب هذه النقابة وإفسادها لكثير من المرافق والملفات لم يعد أحد يثق في النقابات ولا في العمل النقابي

  • العبدوني
    العبدوني منذ 15 سنة

    كل هذه المسرحية للتستر على عميد المفسدين رئيس مكتب الابتدائي . بئسا لمثل هذا النضال. وليسقط المفسدون أينما كانوا.

  • سعيد
    سعيد منذ 15 سنة

    اانها لمهزلة. يحاولون الضغط على النائب لتحقيق مطالب رخيصة ولافراغ الريف. لن تبلغو مرادكم فالشغيلة لا تعترف بكم

  • أستاذ
    أستاذ منذ 15 سنة

    تحية اجلال واكبار الى مناضلي الجامعة الوطنية للتعليم على تفانيهم في خدمة الشغيلة التعليمية

  • سعاد
    سعاد منذ 15 سنة

    الاحتجاجات لا علاقة لها بمطالب رجال التعليم بلإقليم ، بل هي نتاج صراعات نقابية بين الوصوليين من مختلف النقابات ، هدفهم تحقيق أغراض شخصية ضيقة .

  • حسن
    حسن منذ 15 سنة

    ****** شبح باسم التفرغ النقابي يأكل السحت .

  • عمر
    عمر منذ 15 سنة

    المسرحية التي تقومون بإخراجها رديئة لا تنطلي على أحد .

  • anass
    anass منذ 15 سنة

    أين هي التمثيلية المزعومة ؟ فعدد المحتجين من فرعي الناظور والدريوش لا يتجاوز عشرين فردا بمن فيهم الأعوان .

  • zakaria
    zakaria منذ 15 سنة

    العمل النقابي وممارسة الابتزاز على الشغيلة المغربية….!!!
    محمد الحنفي

    الحوار المتمدن – العدد: 2890 – 2010 / 1 / 16

    يعتبر العمل النقابي مسألة مهمة وأساسية بالنسبة للشغيلة: عمالا، وأجراء، في مختلف القطاعات الكبرى، والصغرى، لكونه يلعب دورا أساسيا، ومركزيا، في اتجاه فرض تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للشغيلة، ولباقي أفراد المجتمع.

    غير أن العمل النقابي، ونظرا للتحريف الذي أصاب الممارسة النقابية، في معظم النقابات القائمة في المجتمع، فإن مختلف الأمراض التي يزخر بها العمل النقابي التحريفي، تؤدي إلى السعي إلى تحقيق أهداف أخرى لا علاقة لها بالأهداف الحقيقية للعمل النقابي المبدئي، والصحيح.

    ومعلوم أن الشغيلة المغربية، بفئاتها المختلفة، تعرف، جيدا، مدى التحريف الذي يعشش، ويفرخ في الممارسة النقابية، كما تعرف، جيدا، التوظيف المشبوه للعمل النقابي لغاية في نفس المسؤولين النقابيين، لذلك نجد أن الشغيلة، مع كل النقابات، عندما تعلن عن خوض إضراب معين، وليست مع أي نقابة على مستوى النتائج التي لا تكون إلا هزيلة، كنتيجة للحوار الذي يترتب عن أي إضراب وكيفما كان نوعه.

    وإذا كانت الأهداف الحقيقية من العمل النقابي، والمتمثلة، بالخصوص، في التحسين المادي، والمعنوي، لشرائح الشغيلة المغربية لدى معظم النقابات غير وارد، بسبب:

    1) بيروقراطية النقابة التي تجعل العمل النقابي في خدمة تطلعات أفراد الجهاز البيروقراطي.

    2) تبعية النقابة لحزب معين، مما يترتب عنه جعل العمل النقابي لا يخدم إلا مصالح الأفراد المشرفين والمنظمين لتلك التبعية.

    3) حزبية النقابة، التي تجعل العمل النقابي في خدمة التوسيع الحزبي من جهة، وفي خدمة مصالح النخبة الحزبية التي تدبر العمل النقابي الحزبي.

    4) جعل النقابة مجرد مجال للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، مما يجعل العمل النقابي مجرد وسيلة لذلك، وفي خدمة مصالح المديرين للعمل النقابي في هذا الاتجاه.

    وهذه المظاهر التحريفية المكرسة في العمل النقابي في معظم النقابات، تؤدي إلى غياب الأسس التي يقوم عليها العمل النقابي الصحيح، والتي تتمثل في:

    1) ديمقراطية العمل النقابي، التي تضع حدا للممارسة البيروقراطية، أنى كان مصدرها، ومهما كان الجهاز النقابي الذي تمارس في إطاره، وتعمل في نفس الوقت على تمكين النقابيين، كقاعدة، من تقرير مصير العمل النقابي، من أجل تمكين الشغيلة من الارتباط بالتنظيمات النقابية الديمقراطية، حتى يساهموا جميعا في البناء التنظيمي، هيكليا، وبرنامجيا، ونضاليا.
    2) تقدمية العمل النقابي، التي تقطع الطريق أمام إمكانية تسرب الممارسة النظرية، والعملية الرجعية إلى صفوف النقابيين، وتعمل باستمرار على تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية لشرائح الشغيلة المغربية: قطاعيا، ومركزيا.

    3) جماهيرية العمل النقابي، التي تضع حدا للنخبوية التي ابتلى بها العمل النقابي، الذي تقوده معظم النقابات، وتمكن، في نفس الوقت، القواعد النقابية، ومعها الشغيلة، من المساهمة الفعالة في تفعيل العمل النقابي قطاعيا، ومركزيا، في أفق فرض التحسين المستمر للأوضاع المادية، والمعنوية للشغيلة بمختلف شرائحها.

    4) استقلالية العمل النقابي، التي تضع حدا لتبعية النقابة للإدارة المخزنية، أو لحزب سياسي معين، حتى وإن كان هذا الحزب تقدميا، حتى يتمكن العمل النقابي من جعل النقابيين، ومعهم الشغيلة، يقررون، وبكامل الحرية، ما يجب القيام به تنظيميا، وبرنامجا، ونضاليا، وبدون توجيه من أيه جهة. وهذه الاستقلالية، ومن هذا النوع، وهذا المستوى، لا يمكن أن تعبر إلا عن إرادة الشغيلة.

    5) وحدوية العمل النقابي، التي تسعى إلى وضع حد للتشرذم، والتعدد، تنظيميا، وبرنامجيا، ونضاليا، حتى يمتلك العمل النقابي القدرة على الوقوف وراء الوحدة البرنامجية، والنضالية، في إطار العمل المشترك، الذي تقوده ما يمكن تسميته: بالجبهة النقابية، في أفق ذوبان مكوناتها في إطار نقابي واحد، يصير لجميع العمال، وباقي الأجراء.

    وهذه الأسس / المبادئ، التي يمكن اعتبارها ضمانة أساسية لوضع حد لظاهرة التحريف المشار إليها، والتي قادت إلى إفساد العمل النقابي، الذي صارت تفتقد فيه الأسس/ المبادئ التي يقوم عليها.

    ونظرا لسيادة التحريف الذي صار حاضرا في مجمل الممارسة النقابية، وبسبب غياب الأسس الصحيحة التي تقاوم مظاهر التحريف المختلفة، فإن العلاقة بين الموسومين بالأطر النقابية، وبين ذوي الحاجة إلى تدخل النقابة لدى الإدارة في القطاعين: العام، والخاص، صارت موسومة بـ:

    1) ممارسة الابتزاز الذي صار مكشوفا، ومعروفا لدى جماهير الشغيلة، بقطاعاتها المختلفة. فكل ذي حاجة إلى تدخل النقابة محليا، أو إقليميا، أو جهويا، أو وطنيا، لا يكتفي بحمل بطاقة نقابة معينة، بعد أداء واجبها إلى المكتب النقابي، إن طلب منه ذلك، بل يؤدي مختلف المصاريف التي يتحمل صرفها من ميزانية النقابة، إلى المسؤول النقابي، الذي يخصمها من الميزانية المذكورة في نفس الوقت.

    2) التدخل لدى الإدارة في القطاعين: العام، أو الخاص، لتلبية مطالب فردية خاصة بالمستفيدين من التدخل النقابي، على حساب ذوي الحقوق، الذين يمكن أن يتمتعوا بحقوقهم، في إطار حركة إدارية، لولا تدخل النقابة، أية نقابة، وفي إطار من الشفافية والوضوح.
    3) الالتفاف على التكوين النقابي الحقيقي، الذي يكسب النقابة تكوين المزيد من الأطر النقابية الوفية للعمال، وباقي الأجراء، واقتصار التكوين على معرفة الأحابيل، والحيل، التي تمكن المسولين النقابيين من اللعب على المسؤولين في الإدارة في القطاعين: العام، أو الخاص. وإخضاع المستفيد من تدخل المسؤولين النقابيين إلى المزيد من الابتزاز.

    4) صياغة التنظيم على مقاس المتحكمين في النقابة، بعيدا عن القوانين الأساسية، والداخلية، حتى تتحول النقابة، أية نقابة، إلى مجرد وكالة تابعة للمسؤول الذي يكرس نفسه قائدا أبديا: محليا، أو إقليميا، أو جهويا، مما يجعل النقابة تتجسد في شخص القائد، ولا عبرة لا للأجهزة التنفيذية، ولا للأجهزة التقريرية ولا للجنة المؤسسة، ولا للجن الوظيفية المتفرعة عن الأجهزة التقريرية، ولا للمهام الموكول لكل جهاز، أو لكل فرد من نفس الجهاز؛ لأن كل ذلك يتمركز في يد القائد المحلي بالخصوص، الذي يصير كاتبا، وأمينا، ومقررا، ومنفذا، ومن يحيطون به، ليسوا إلا مضبعين، لا يدرون ما يفعل بهم، نظرا لغياب تفعيل الديمقراطية الداخلية، التي تمكن كل فرد من أفراد الجهاز، من المساهمة في التقرير، والتنفيذ، ومن القيام بالمهام التي توزع بين أفراد الجهاز الواحد.

    ولذلك، لا نستغرب إذا وجدنا قيام القائد المستبد بجميع المهام التي يحتكرها لنفسه، حتى يوظفها في إبراز شخصيته الكارزمية التي تصير بارعة في ممارسة الابتزاز على الراغبين في تدخلهم لدى الإدارة في القطاعين: العام، والخاص.

    وإذا عرفت الشغيلة المغربية تراجعا إلى الوراء في علاقتها بمختلف النقابات، فإن ممارسة القياديين النقابيين، في معظم النقابات المحلية بالخصوص، لا يمكن إلا أن تقف وراء توسيع الهوة بين عموم الشغيلة، وبين النقابات.

    6) حرص المسؤولين النقابيين على تحقيق تطلعاتهم الطبقية، بتحولهم من شرائح عمالية، أو خدماتية ذات طبيعة بورجوازية صغرى، إلى بورجوازية متوسطة، أو كبرى، دون أن تكون لها القدرة على توظيف الثروات التي تجمعها في عملية الإنتاج البورجوازي /الرأسمالي. ذلك أن حرص المسؤولين النقابيين على تحقيق التطلعات الطبقية كمرض بورجوازي صغير، هو الذي يقف وراء:
    ا ـ لجوء القائد النقابي إلى الاستبداد بجميع المهام النقابية بعيدا عن القوانين، والأعراف النقابية، وعن الأخلاق النضالية، وعن المبادئ النقابية، إن كانت هناك مبادئ يفرض احترامها.

    ب ـ إلغاء الممارسة الديمقراطية الداخلية المفترضة، في مختلف الإطارات الديمقراطية / وخاصة تلك التي تدعي أنها ديمقراطية، حتى يتمكن القائد من الاستبداد بكل شيء، كما هو حاصل في معظم النقابات.

    ج ـ الدراسة العميقة لذوي الحاجة إلى تدخل القائد النقابي، حتى يعرف من أين تؤكل الكتف، ومنهم من لا يقبل ممارسة الابتزاز، حتى يحدد مع من يتعامل، ومن تجب ممارسة التهميش في حقه.

    د ـ احتكار العلاقة مع الأجهزة الوطنية: القطاعية، والمركزية، حتى يستطيع توظيف تلك العلاقة في الاتجاه الذي يخدم تحقيق تطلعاته الطبقية، وحتى يتمكن من المحافظة على مركزه النقابي، كواسطة بين ما هو محلي، وما هو وطني.

    ه ـ التخطيط لإبعاد كل من يشتم منه الحرص على دمقرطة الممارسة النقابية: القطاعية، والمركزية، من أجل المحافظة على المركز المتقدم في العلاقة مع القاعدة المعتبرة نقابية، ومع القيادة النقابية التي تمد القائد النقابي المحلي بالقوة المعنوية اللازمة، المؤدية إلى فرض السيطرة على كل شيء يحسب على النقابة.

    و ـ تحويل المقاهي، والحانات، إلى مقار لتواجد القائد النقابي، بدل التواجد في المقر الرسمي للنقابة، الذي يفترض فيه كونه مقصدا لكل النقابيين، وللمتضررين من أفراد الشغيلة؛ لأن المقاهي، والحانات، تصير مناسبة لممارسة المزيد من الابتزاز على الذين ينسجون علاقة انتهازية مع النقابة، قصد قضاء مصلحة آنية، وعاجلة، عل حساب أصحاب المصلحة من الشغيلة، الذين يرفضون الخضوع إلى أسلوب الابتزاز.

    وهكذا يتبين لنا أن تمكن مظاهر التحريف من العمل النقابي، مع غياب اعتماد الأسس / المبادئ، وصيرورة الفساد مستشريا في الممارسة النقابية، وغياب اعتماد القوانين الأساسية، والداخلية في العلاقة مع النقابيين، ومع القيادة النقابية، فإن ممارسة الابتزاز على أفراد الشغيلة، الذين يحتاجون إلى تدخل النقابة لدى الإدارة في القطاعين: العام، والخاص، تعتبر مسألة طبيعية، حتى إن كانت ظاهرة مرضية.

    فهل يتوقف المسؤولون في معظم النقابات عن الممارسة الابتزازية على أفراد الشغيلة؟

    وهل يعملون على احترام الأسس / المبادئ، التي يقوم عليها العمل النقابي؟

    وهل يحترمون تفعيل القوانين الأساسية، والداخلية للنقابة، والتي ينتمون إليها؟

    وهل يترفعون عن ممارسة الفساد النقابي بكل تلويناته؟

    ألا يعتبرون أن قوة النقابة في قوة شخصية الأجهزة النقابية التي ينتمي إليها القائد النقابي؟

    ألا يعتمدون توزيع المهام بين أفراد الأجهزة التنفيذية كمدخل لتكريس القيادة الجماعية للنقابة؟

    ونحن عندما نطرح هذه الأسئلة المؤدية، بالضرورة، إلى طرح أسئلة أخرى، لا نرغب في النيل من القياديين النقابيين الذين يحترمون المبادئ النقابية، ولا يمارسون الابتزاز على أفراد الشغيلة، أنى كانت النقابة المحلية التي يقودونها، ولكنها الممارسة النقابية القائمة في الساحة النقابية، هي التي تفرض علينا طرح الأسئلة المذكورة، سعيا إلى إخضاع الممارسة النقابية للتقويم الصحيح، حتى يتخلص من الأمراض التعريفية، ومن مظاهر الفساد النقابي المختلفة، سعيا إلى إقامة عمل نقابي صحيح لا يخدم إلا المصالح الطبقية للعمال، وباقي الأجراء، كغاية تعد العمال، وباقي الأجراء، إلى إدراك أهمية العمل النقابي، وإلى امتلاك الوعي النقابي الصحيح، الذي يفرض قيام عمل نقابي صحيح، لا وجود فيه لشيء اسمه ممارسة الابتزاز على الشغيلة، وعلى ذوي الحاجة إلى تدخل النقابة، بالخصوص، من أجل الحرص على حفظ كرامة العمال، وباقي الأجراء.

    ابن جرير في 21/12/2009

  • amazigh
    amazigh منذ 15 سنة

    حذفتم تعليقا كنت أرسلته لكم
    التعليق عام، وموضوعه أهمية قيمة الإخلاص والوفاء، ومن رأيي أن القائد النقابي يجب أن يتوفر فيه شرط الإخلاص لرفاقه، وزوجته أول رفاقه، كما ينبغي الحرص على استقرار أسرته، والنقابي الخائن لزوجته لا يمكن أن يكون مخلصا لمبادئ النقابة
    وهذه حقيقة لا يمكن نكرانها ولا ينبغي التغاضي عنها كما أن نشرها لا يسيء لأحد، فالنقابي الجدير بالاحترام والثقة هو الصادق المخلص الوفي
    الحق أولى أن يتبع، وهذه الأمور التي تحثنا عليها مبادئ ديننا وثقافتنا نفتقدها في حياتنا النقابية السياسية للأسف، ونجدها تقليدا لدى الأوروبيين والأمريكيين، فينبغي التعلم منهم
    وأتمنى أن يكون نقابيونا الظاهرون في الصور مخلصون لزوجاتهم لا يخونونهن
    والفاهم يفهم
    والنشر مسؤولية وأمانة، لأن الدفاع عن القيم مسؤوليتنا جميعا
    وشكرا إن تسببت في إزعاج

  • kiko
    kiko منذ 15 سنة

    النقابات تدافع عن منخرطيها….ما بكم تتكلمون بخلفيات و حساسيات شخصية….

  • معلم قديم
    معلم قديم منذ 15 سنة

    لم نناضل بهذا الشكل، ناضلنا وضربنا وقمعنا وسجنا، ولكننا لم نجرؤ أبدا على إزعاج أحد أو التضييق على أحد، أن التهجم على أحد/ اشتكى لي الإخوة بنيابة التعليم أنهم تعرضوا للازعاج بل والاستفزاز بشكل وقح، وتم التضييق عليهم، بل ومنع الزوار من قضاء أغراضهم ومصالحهم، بالرغم من أن بلاغ النقابة يشير بوضوح إلى أن الوقفة ستتم بساحة النيابة وليس بمكاتبها، ولكن النقابة لم تف بالتزامها ولم تقف عند الحد الذي اختارته بطواعية، بل تعدته وانتهكت حق الآخرين في السلامة والأمن.
    نحن نتابع عن كثب كل ما تحبل به الساحة النقابية بالناظور العزيز، ويقلقنا ما يصلنا من أخبار
    التقارير التي تصلنا عن الاجتماعات المنعقدة مع مسؤولي النيابة تشير بوضوح إلى مسؤولية النقابات في حصول كثير من المشاكل التي تضر بمصالح الشغيلة التعليمية، انتبهوا، التاريخ لا يرحم أحدا
    سلاطة اللسان، لا تظهر حقا ولا ترد باطلا

  • observateur
    observateur منذ 15 سنة

    ولم لانقول بأن النائب قد حاصر السماسرة والمرتزقة مصاصي دماء أطفالنا لكون معظم لابريد أن يشتغل، وهمهم الوحيد تلبية رغبات لامشروعة لزبانية على حساب تلاميذ الإقليم

  • ناظوري
    ناظوري منذ 15 سنة

    إن تواضع النائب الجديد وصبره وتبصره ربما أعطى انطباعا لدى البعض أنه سيقدم تنازلات مجانية وبسهولة، ولكن الذين يعرفونه جيدا، يعلمون أنه إنسان جدي وغيور على هذا الوطن وعلى قطاع التعليم بالخصوص، وأنه لن يتنازل قيد أنملة عندما يتعلق الأمر بمصلحة التلميذ مهما تنوعت أشكال الابتزازات. وهو الذي سبق له أن ضرب بقوة في الماضي على أيدي العابثين بمصير التلاميذ، وهو ما شرع في القيام به خلال الأشهر الأخيرة بالناظور.

  • مهتمة
    مهتمة منذ 15 سنة

    اقول لب****** بالذات انك شبح ومثال سيئ لرجال التعليم ونحن ابناء وبنات جيلك نعرفك بدقة..احفظ ماء وجهك وانسحب من ساحة النضال . فانت قد تصلح لشيئ اخر…. الا العمل النقابي، فلكل ميدان رجاله.تقبل رايي بروح رياضية

  • متتبع
    متتبع منذ 15 سنة

    لقد نزلت في ساحة النيابة هذه النقابة بثقلها مدعمة بالنقابات الفلاحية والصناعية والرياضية والبرية والبحرية والجوية …مجتمعة في زمرة تقدر بثلاثين شخص، واستعانت بمكبر الصوت لترهب النائب وموظفي النيابة ، وقد تحركت في مختلف الجنبات لتشوش على عمل الموظفين ناسية أبسط قواعد احترام الآخر خصوصا وهو يؤدي واجبه. وقد بادر بعض الموظفين إلى تنظيم وقفة احتجاجية مضادة لإيقاف استفزاز هذه الزمرة، لكن أحد الموظفين وبحكمة عارض المبادرة قائلا: اعتبروهم كبائع جافيل الذي يمر كل صباح ولا تعيروهم أي اهتمام.

  • mohamed
    mohamed منذ 15 سنة

    يحكى عن أحد صقور هذه الوقفة أن التلاميذ يسمونه (سي لخ…) حاشاكم لكونه يردد كثيرا كلمة (لخ…). باز

  • نقابي مخضرم
    نقابي مخضرم منذ 15 سنة

    عجبت لاستعراض العضلات ـ الحريرية ـ من قبل هذه النقابة، ماذا يريدون بالضبط؟ رئاسة مصلحة الموارد البشرية ؟ ثم الى أي حد يضعون مصالح رجال التعليم نصب أعينهم ؟ لقد تميع العمل النقابي لما ولجه سماسرة وانتهازيون ممن لاتهمهم مصلحة التلميذ ، وعش رجبا ترى عجبا !!!!!!!

  • مواطن
    مواطن منذ 15 سنة

    السيبة في الناظور
    أينك ياوزير اخشيشن ؟
    يجب معاقبة هؤلاء الصعاليك المفسدين في الأرض ، زمرة الاتحاد المغربي للزفت عفوا للشغل

  • zahraoui
    zahraoui منذ 15 سنة

    انها افضل نقابة فى الاقليم لانها تضم ابناء المدينة والاقليم عكس النقابات الاخرى التى تضم الانتهازيين والوصوليين الدين يبحثون الا عن قضاء مصالحهم ثم الانتقال بعد دالك الى مدنهم وهنا اقول للناضوريين من الدى بجانبكم هل هم اصحاب الناضور .فتمعنوا جيدا .بخلاف النقابات الاخرى تضم الا اصحاب المدينة الدين لهم غيرتهم على مدينتهم.وشكرا.والسلام

  • زهراوية-أستاذة-
    زهراوية-أستاذة- منذ 15 سنة

    ليست هناك أية مصلحة أكبر من مصلحة التلميذ فأين هو دوركم فيها.عجبا عجبا وأسفا.

  • رجل تعليم
    رجل تعليم منذ 15 سنة

    السؤال الدي يجب طرحه هو لمن سلم السكن الدي كان يشغله موظف سابق بمكتب االصحة المدرسية .ومن وراء هدا التسليم ،والان وبقدوم موظف جديد بمكتب السكنيات والمعروف بنزاهته وصرامته في تطبيق القانون ،نتمنى ان يكشف لنا هدا اللغز.

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق