أريفينو : 14 مرس 2024.
من مركب تجاري في موقع استراتيجي بوسط مدينة بن الطيب استنزف الملايين إلى بؤرة سوداء هذا هو حال السوق البلدي الأول من نوعه بجماعة ابن الطيب إقليم الدريوش الذي لم يقدر له فتح أبوابه إلى حدود اليوم 2024 رغم بنائه منذ ما يزيد 14 سنة من الزمن
و رغم سخط الفعاليات المحلية وارباب المحلات التجارية من التجار المجاورين لذات السوق و مطالب السكان بضرورة التعجيل بفتح السوق البلدي ، لكن دون جدوى، ولا شيء تغير و يطالب تجار متضررون من هدم محلاتهم في وقت سابق بضرورة فتح السوق البلدي وخصوصا بشهر رمضان الكريم ويطالبون تدخل عامل الإقليم للحسم في الأمر
و قال أحد هؤلاء، أن فتح السوق أضحى ضرورة ملحة في الوقت الراهن أمام النمو الديمغرافي المتواصل لساكنة المنطقة وما يصاحبه من ارتفاع في عدد الباعة المتجولين الذين يعرضون سلعهم على الطرقات وفي ظروف مزرية يعرقلون حركة السير ويشوهون جمالية المدينة الحضرية بن الطيب.
عذراً التعليقات مغلقة